إن حباً أمكن يوماً أن ينتهي، لم يكن في يوم من الأيام حباً حقيقياً. لا ينزع الحب من قلب المرأة إلا حب جديد. ليس المهم أن نهوى المهم أن يشعر بنا من نعشقه لأن الحب من طرف لا يدوم طويلاً، نظل نتعذب من أجل لحظة لقاء نتمناه وفي النهاية لا شئ نحصل عليه سوى الألم. ليس الحب هو الذي يعذبنا ، ولكن من نُحــب. قلة الاكتراث هو أكثر ما تخافه المرأة. الحب يهبط على المرأة في لحظة مملوءة بالسكون والإعجاب. المرأة تحب الرجل لأجل نفسه، والرجل يحب المرأة لأجل نفسه أيضاً. حب الاب – لاينز. حب الرجل سطر، وحب المرأة صفحات. حالما تحب المرأة، تبدأ المخاوف والظنون بتمزيق قلبها. هل كان المقال مفيداً؟ نعم لا X تم الإرسال بنجاح، شكراً لك! إغلاق
تُمثِّل وسائل الإعلام قوَّةً مُهيمِنة تُؤثِّر على الناس وعلى خيالاتهم وأفكارهم، ورغم أن المرء حرٌّ فيما يفعل ويرى، فإنها تُشكِّل مؤثرًا فعَّالًا في تغيير تفكيره، وبالتالي تغير المجتمع، فأي فردٍ يستطيع ببساطة الإحجامَ عن مشاهدة مسلسل عاطفي أو برنامج ما، أو عدم قراءة هذه الصحيفة أو تلك، والفردُ ذاته هو الذي يقومُ بتحديد واختيار ما يقرأ أو يشاهد، لكن الرأي العامَّ يتوجَّه دون أن نشعر متأثرًا بما يُبثُّ ويُشاهد على الشاشات، ومِن هنا يأتي الخطر؛ حيث تعتبرُ أدوات الثقافة السمعية والبصرية الصانعَ الأول لذوق المشاهد. والشاشة لها نصيبُ الأسد، فقد شوَّهتِ الحقائق، لدرجةٍ يصعب على الشخص تصديق سرعة التحول لدى الناس، فالحق أصبح باطلًا، والباطل يُروَّج له على أنه الحق! لهن | توارد الخواطر واتصال الأرواح واقع فوق الخيال. بهدوءٍ ومنذ سنوات بدأ الغزو المكثَّف لإزالة حاجز عَلاقة الرجل بالمرأة، عن طريق لقاء محرَّم، يوصف الأمر بأنه عَلاقة شريفة: صداقة، أخوَّة، حب صادق! فتجد المشاهِد يتعاطف معهما، ويتمنَّى وهو يتابع أن يلتقيَ البطل بالبطلة، حتى لو كانت لا تحل له، حتى لو كانت زوجةَ رجلٍ آخر، وقد تَحمِل البطلةُ عن طريق عَلاقةٍ غير شرعية، وتساق الدراما لتهيئةِ المشاهِد ليتعاطفَ معها، ويقع في نفسِه دون أن يشعر أن هذا الحمل نتيجةَ الحب والمشاعر الفيَّاضة!
أما عن الأسلحة البيضاء، فقد أصبحت لعبة، والتدخين والمخدِّرات صارا شيئًا عاديًّا، تكرار المشاهد ورؤية الأبطال وهم يسكرون ويشربون، جعل الأمر هينًا على البعض، وكأن تكراره يُخفِّف من حرمته! التركيز على المرأة، وجسد المرأة، ورقص المرأة، الرقص.. الرقص، حتى في رمضان! وإظهار الحجاب قَيدًا وأغلالًا، والزواج ظلمًا وقهرًا، والمرأة التي تحب زوجها ضعيفة، والتي تطيعه معدومة الشخصية، كلها لماذا؟! كثرة مشاهدة الأعمال التلفزيونية تؤدي إلى ترسب المواقف التي شُوهدت في العقل الباطن، فتكون هي المرجعَ الفكري لاتخاذ القرارات، وأحيانًا تبذر بذرة الشك في نفس الزوج أو الزوجة، في حال تشابه المواقف، الخلافات الزوجية يتم مناقشتها عادةً بين الزوجين من خلال الموروث المخزون لديهما! فإذا كان هذا الموروث مستقى مما يُرى ويُسمع ويُقرأ في وسائل الإعلام، فإن القرار الذي سيُتخذ سيكون متأثرًا بطبيعة الحال بوسائل الإعلام، لكن الزوجين لا يعترفان بأن قرارهما قد اتخذه التلفزيون! تؤثر وسائل الإعلام أيضًا على مفهومِ الجمال ومقاييسه لدى المشاهِدين المبتَلَين بإدمان مشاهدة الأفلام والمسلسلات، تغيَّرت نظرة الأزواج تجاه جمال زوجاتهم! قرأتُ في أحد المقالات استطلاعًا عن هذا الأمر جذب انتباهي؛ حيث تقول سيدةٌ فاضلة متزوجة منذ عشر سنوات: "لكثرةِ تشبُّعه بما يرى - تقصد زوجها - فإنه لا ينظر إليَّ عندما نتحدث، نعم إنه يغضُّ بصره تمامًا عني، قد ينظر إلى الجدار، أو التليفزيون، أو الأولاد، أما أنا، فلا، رغم أني لا أهمل زينتي وهندامي، ولكنني مهما فعلتُ فلن أصل إلى مستوى تأنُّق وجمال فتيات الفيديو كليب، وليس أمامي حيلةٌ بعد أن استنفدت كلَّ ما في وسعي.
• "آدي الستات ولا بلاش" ، جملةٌ يُردِّدها زوجُ فاضلةٍ أخرى عندما يتراءى أمامه ظل فتاة إعلانات أو فيديو كليب! للأسف ترك نفسَه فريسة للتلفاز، فبهرته الصور، وعاش يتتبعها! تقول خبيرة التجميل بأحدِ الصالونات - بأحد أحياء القاهرة الراقية -: نعم، تأتي إلى الصالون كثيرٌ من السيدات، وتكون مطالبهن غريبةً لإرضاء أذواق أزواجهن، فهناك من تُصِرُّ على صبغ شعرها باللون الأشقر، كلما نبت سنتميتر واحد من شعرها الأسود؛ لأن زوجها يحب ذلك، وأغلبهن يستشرنني في كيفية عمل الرجيم - نظام غذائي - القاسي للنحافة، حتى قصَّات الشَّعر والمكياج، فهذه تطلب قصة شعر فلانة (مغنية مصرية) ، أو ماكياج فلانة (مغنية لبنانية) ، والمبرر: "أصل جوزي بيحب كده"! زمان، لم يكنِ الأمرُ هكذا، فالزبونة كانتْ تطلب مني أن أصنعَ لها ما يليق عليها، وكانت للأزواج آراء مستقلة غير متأثرة بشكل المغنية فلانة أو... ، إلخ". الجمال الحقيقي هو جمال الروح، فهذه حقيقة وليس من كلام الفلاسفة، ونحن لا نناقش مسلَّمة "أهمية تجمُّل الزوجة لزوجها"، فهذا أمر مفروغ منه، إلا أن الإسراف في التشبُّه بالأخريات أمرٌ مرهق نفسيًّا يجعل الزوجة تفقد معه شخصيتها التي تميزها عن كل امرأة أخرى، بل ويُدخِلها ذلك في دوامة صراع مع ذاتها، وعدم رضا عنها، وذلك كله بالطبع مرفوض.
أكتبها و لا تكتبني...!!! أمتلكها ولا أمتلكها...!!! ؟؟؟ أيها السيدات والسادة.... لطفاً... فالمعروضات التي أمامكم للبيع وليست للإيجار... ؟؟؟ المعروضات التي أمامكم ليس عليها مزاد...!!!
التخطي إلى المحتوى السعادة كلمة سامية، قلما يحصل عليها بعض الناس، فهنا كتبنا لكم كلمات تبعث السعادة، من أجل زرع التفاؤل والطمأنينة، بين من فقد الساعة، من هنا تستطيع أن تنشر المعاني الجميلة والكلمات الجوهرية التي تبعث في الشخص المتضايق من حاله ووضعه، لتغير من حالته النفسية التعبانة بـ كلمات تبعث السعادة لنفسك ولقلب شخص تحبة. كلمات تبعث السعادة إذا كنت تبحث عن أرق الكلمات التي تبعث في النفس الأمل والسعادة في النفس البشرية التي أظلمت عليها ضيق الحال، هنا ستجد عن ماتبحث عنه من ألطف كلمات تبعث السعادة. مهما طال الظلام لابد وأن ينبثق الصباح، ألم يقل ربك ، إن بعد العسر يسرا، إن بعد العسر يسرا. الأمل موجود، وفضل الله موجود فعلام نحمل أنفسنا مالا طاقة لنا به. صباح التفاؤل صباح الأمل والحياة المتجددة. ثق بأن لك رب ينصف ويجازي كل شخص بما عمل ، فهو لاتخفى عليه السرائر. مادام ولنا رب أسمه الحكم العدل، فلننام ونحن مستقرين العيون. الظلم ظلمات، لكن الله أحكم وأعدل، فهما تطاول ليل الظالم، لابد للصبح أن ينجلي. مهما طال ليل الظالم، لابد من القدر يحكم عليه بمثل ماحكم به على الناس. رسائل تبعث السعادة لقد وضعنا هنا بين يديك مجموعة راقية من أعذب الكلمات الرقيقة التي تعيد للنفس حيويتها وأملها المشرق للحياة، حتى تحصل على الخير الكثير بسبب مشاركتك ببعض من هذه الفقرات من كلمات تبعث السعادة.
————————- فكل عام وهمي وأنتم بكل الخير والسعادة يا أنوار كل عام وانتم بكل الخير والمحبة والسلام يا أنوار هل ساعدك هذا المقال ؟.. شاركه الآن!
** لكي تتخلص من الحزن والكآبة والقلق وكل أشكال المعاناة: – راقب مشاعرك وكل ما يحدث حولك دون إنفعال.. – تعاطف مع الجميع وإلتمس دائماً الأعذار.. – تخلص من الطاقة السلبية التي تأتيك على هيئة أفكار.. – أحب بلا شروط أو مقابل أو إنتظار.. – إتصل بروحك فهي لذاتك إستنارة ولوعيك صعود وإنتقال.. – إرفع ذبذبتك وتوحد مع الكون وتخلص من وهم الإنفصال.. – أنصت لقلبك وحرر شغفك وأخرج أحلامك من قائمة الإنتظار.. – إفرح.. إبتهج.. إمرح.. عُد طفلاً يعيش فرحة الإنبهار.. – مارس التأمل وأخلد للسكون بداخلك ، فلن تجد يا صديقي خيراً منه في طريقك إلى الإستنارة خيار. يا من تنتظر العام الجديد على أمل أن تتغير الأحوال! يا من تُحمل الزمن عاتق تحقيق الأحلام.. يا من تبحث عن السعادة.. يا من تبحث عن الحب.. يا من تبحث عن الأمان.. يا من تبحث عن السكينة والسلام يا من تحلم أن تعيش الجنة ولا تجدها فتُلقي بالأسباب على الزمان! لا تبحث طويلاً ، لا تبحث بعيداً.. لا تبحث خلف الزمان أو المكان.. فهما غير مسؤولان. الزمان والمكان غير موجودان.. غير حقيقيان ، هما وهميان فالحقيقة الوحيدة هي أنت والآن! كل ما تبحث عنه يوجد داخلك.. كل ما تصبوا إليه هو أقرب منك إليك.. الجنة التي تنشدها ليست هناك.. جنتك بداخلك.. تنتظرك بشغف وتتتلهف كي تلتقيان.
من أسباب السعادة أن تكون باراً بوالديك، فهذه من أصول السعادة. ᅠ