تاريخ النشر: الثلاثاء 21 صفر 1435 هـ - 24-12-2013 م التقييم: رقم الفتوى: 233077 78133 0 258 السؤال أخي الكريم هل هذا الحديث صحيح أم لا: بشّر الزاني بخراب بيته ولو بعد حين. وماذا يقصد بالبيت؟ جزاك الله عنا كل خير. الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد: لم نقف على رواية: "بخراب بيته" والذي وقفنا عليه هو: بشِّرِ القاتلَ بالقتلِ ولو بعد حينٍ، وبشرِ الزانيَ بالفقرِ ولو بعد حينٍ. وقد بينا عدم صحة الحديث بالفتويين: 97646 ، 58094. ويُغني عنه ما رواه أ حمد عن عَبْدِ اللهِ بْنِ مَسْعُودٍ، عَنِ النَّبِيِّ صَلى الله عَليه وسَلم قَالَ: مَا ظَهَرَ فِي قَوْمٍ الرِّبَا وَالزِّنَا إِلاَّ أَحَلُّوا بِأَنْفُسِهِمْ عِقَابَ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ. صححه أحمد شاكر و الألباني. وقد رواه ابن عبد البر في التمهيد بلفظ: إِذَا ظَهَرَ الرِّبَا وَالزِّنَا فِي قَرْيَةٍ أَذِنَ اللَّهُ فِي هَلَاكِهَا. الزاني يزنى به ولو بجدار بيته صحة الحديث 1. وراجع الفتوى رقم: 178817. والله أعلم.
الدرجة: منكر، لا يصح حديث: بروا آباءكم تبركم أبناؤكم, وعفوا تعف نساؤكم. الدرجة: لا يصح حديث: (( اطلبوا العلم من المهد إلى اللحد)) الدرجة: لا أصل له (( اللهم لا تأخذنا منك إلا إليك, ولا تشغلنا عنك إلا بك)) الدرجة: لا يصح حديث: ((الزاني يزنى به ولو بجدار بيته)). أو بلفظ: ((من زنى زني به، و لو بحيطان داره)) الدرجة: موضوع (( عن أنس عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: يجيء الناكح يده يوم القيامة ويده حبلى)). الدرجة: لا يصح حديث: (( لعن الله الداخل فينا من غير نسب والخارج منا من غير سبب)) الدرجة: لا يصح 302 - حديث: ((العمل عبادة)) أو ((العمل كالعبادة)). هل صحيح أن الزاني يزنى به؟. الدرجة: لا أصل له - حديث: ((من قرأ يس في صدر النهار قضيت حوائجه)). الدرجة: لا يصح حديث: ((التكبر على المتكبر صدقة)). الدرجة: باطل حديث: ((من نام بعد العصر فاختلس عقله فلا يلومن إلا نفسه)). الدرجة: لا يصح حديث: ((يس لما قرئت له)). الدرجة: لا أصل له حديث: (( إذا قرعت الكؤوس حرم ما فيها)). أو ((ما تقارع كأسان إلا حرم ما فيهما)) أو ((إذا قرع الكأس بالكأس حرم ما فيه)) الدرجة: ليس له أصل حديث: ((اعمل لدنياك كأنك تعيش أبداً, واعمل لآخرتك كأنك تموت غداً)).
استمع لقارئك المفضل القرأن الكريم حوالى 60 مصحف للموبايل والكمبيوتر كاملين بأذن الله المصحاف بصيغة amr للموبايل واللي موبايله مش بيدعم الصيغه دي حيلاقي مصاحف بصيغة mp3 كمان حجم المصحف صغير جدا وتقدر تحمل على تلفونك لاكتر من قارئ الصوت مش نقي لانه مضغوط لكن جيد ومسموع بالاضافه الى مصاحف للكمبيوتر بصيغة rm بمساحة صغيرة ايضا وصوت نقى ممتاز تم تقسيم الملفات التى تزيد عن 100 ميجا لاكثر من بارت لسهولة التحميل السور مترتبة ومنسلسلة زي ماهو موضح في الصورة دي بســـــــــم الله نبـــــــــدأ.
ولذلك نبهنا ربنا عز وجل لانتقاء الصالحين لبناتنا بقوله: {الزاني لا ينكح إلا زانية أو مشركة والزانية لا ينكحها إلا زان أو مشرك وحرم ذلك على المؤمنين}. هذا، والله تعالى أعلم. ونسأل الله تعالى أن يستر أعراضنا وأعراض المسلمين. آمين.
بسم الله الرحمن الرحيم والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد: ذهلت مماشاهدت من الأحاديث الموضوعة والضعيفة والتي لاتصح التي يتداولها بعض المسلمين ويقوم بنشرها أو نقلها حرفياً دون التأكد من صحتها وهناك الاحاديث التي من أكاذيب وكتب الشيعة التي يصدقها العامة منهم ويعمل به وينشرها وتصل إلينا عن طريق وسائل التقنية وغيرها وتأخذنا العاطفة ونقوم بمساعد أهل البدع على نشر بدعهم دون التأكد من صحة الحديث سوف أذكر لكم بعض الأحاديث المنتشرة والتي لا تصح - حديث: (( الدين المعاملة)). الدرجة: لا أصل له - حديث: ((الساكت عن الحق شيطان أخرس)). الدرجة: ليس بحديث - حديث: ((النظافة من الإيمان)). الدرجة: لا يصح حديث: ((خير الأسماء ما عُبّد وحُمّد)). الزاني يزنى به ولو بجدار بيته صحة الحديث الشريف والدراسات الإسلامية. الدرجة: لا أصل له - حديث: ((خير البر عاجله)). الدرجة: ليس بحديث حديث: ((أجرؤكم على الفتيا أجرؤكم على النار)). الدرجة: لا يصح حديث: ((اطلب قلبك في ثلاث مواضع: عند سماع القرآن، وفي مجالس الذكر، وفي أوقات الخلوة، فإن لم تجده في هذه المواطن فسأل الله أن يعطيك قلبا، فإنه لا قلب لك)). الدرجة: ليس بحديث بل هو من كلام الإمام ابن القيم في (الفوائد) (1/149) حديث: ((اطلبوا العلم ولو بالصين)).
يؤدي العميل دوراً أساسياً في تمكين العدو من الثبات على احتلاله أو الفوز في المعركة الهادفة إلى احتلال الأرض. من جهة أخرى، لا فرق بين العميل والمُطبِع، بسبب ما يقوم به الأخير من دور لافت في مساعدة العدو على تثبيت احتلاله، عبر امتصاص رد فعل المقاومين للاحتلال، وتضييع تأثيرات هذه المقاومة في العدو، أو من خلال اتخاذه المواقف الهادفة إلى تضييع الحق المغتصب أو تبريره بحجج واهية، بعد أن يعمل لتفريغه من وجهه القانوني أو من حيثيته التاريخية، من خلال سعيه إلى تطبيع العلاقة بين الغاصب والمُغتَصَب، دافعاً أو موجهاً الأخير، بالتهديد أو بالوعيد، إلى التنازل عن حقوقه، تحت شعار الأمن والاكتفاء المادي والاقتصادي. أغلب القوانين الوضعية عبر التاريخ، إضافة إلى الأعراف والتقاليد والأنظمة كافة، كانت متشدّدة في عقوباتها على العملاء، فتفرض عليهم أقساها، والتي تصل إلى الإعدام أو إلى الأشغال الشاقة المؤبدة بأقل تعديل، كما تحرمهم من الأسباب التخفيفية التي يستفيد منها بعض المجرمين أحياناً، إلا العملاء، فلا ظروف تخفيفية لهم. وظُلْمُ ذَوِي القُرْبَى أَشَدُّ مَضَاضَـةً .عَلَى المَرْءِ مِنْ وَقْعِ الحُسَامِ المُهَنَّـدِ من قائل البيت ؟ إلى أي عصر ينتمي؟ أعرب مضاضة/الحسام؟. والسبب في ذلك يعود في الأساس إلى أن تعاملهم مع العدو يندرج تحت عنوان الخيانة، وأيضاً لكونهم قادرين على التسبب بالإيذاء الأكبر لوطنهم، إذ يملكون الكثير من المعلومات التي يحتاجها العدو، وهم بالعادة لا يشكّلون هدفاً لمراقبة أجهزة أمن الصديق، إذ من المفترض أنهم في خانة غير العدو، الأمر الذي يستغلونه ضد وطنهم ودولتهم.
البيت لطرفة بن العبد وهو من شعراء الجاهليةمضاضة:تمييز منصوب( محول عن المبتدأ)بالفتحة الظاهرة على آخره. الحسام:مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره. و ظلم ذوي القربى. عنترة / العصر الجاهلي مضاضة: تمييز منصوب الحسام: مضاف اليه مجرور طرفة بن العبد/ العصر الجاهلي شكرا على الدعوة الكريمة أتفق مع إجابة الأستاذ محمود جاد والأستاذ عبد الرحمن بارك الله فيهما الشاعر الجاهلي طرفة بن العبد/ العصر الجاهلي اتفق مع إجابات الخبراء المختصين. فعلا موضوع يستحق كل الاحترام و لكم جزيل الشكر
وقد يجد بعضهم في هذه «الأبستيميّة» الجديدة مسوّغا ما لاستمراريّة التقليد السلفي. لكن شتّان بين «المعاودة» و»المشابهة» كما أشرت إلى ذلك في مقال سابق؛ فالتّاريخ ليس تكرارا كمّيا أو مشابهة كمية، ومجال العلم الطبيعيّ ليس هو مجال الفعل الإنساني. وإذ نقول عن شيئين إنّهما متشابهان مثل قطرتيْ ماء، أو «لا علم إلاّ بما يتكرّر»؛ فالاختلاف هو بالطّبيعة بين المعاودة والمشابهة. بَيْدَ أنّه ليس في ميسور أيّ منّا؛ حتى لو كان مؤرّخا، وهو يواجه هذا «الفكر الماضوي» أن يقف موقفا محايدا أو أن يدّعي الموضوعية المطلقة فـ»لا ينتمي إلى عصر بعينه ولا إلى بلد بعينه»؛ على نحو ما يشترط البعض في معالجة الأحداث التاريخيّة. فهذه موضوعية لا سند لها من واقع أو تاريخ؛ بل هي أشبه ـ متى سلّمنا بها ـ بثوب ينضاف إلى ثيابنا، فنخلعه متى نشاء، ونرتديه متى نشاء، بل هي «موضوعية» تفيض على حواف التاريخ، وتجاذب أحداثه بغير وجه حقّ. وكلّ تفكير معقود عليها، تميدُ من تحته الوقائع، وتضطرب قراءتها. وغنيّ عن التذكير بالمقولة المأثورة بأنّ كلّ تاريخ هو في حقيقته تاريخ معاصر، يمسّنا في العمق؛ سواء كنا على أطراف وقائعه أو في الصميم منها. وقضية فلسطين إنما هي قضية احتلال واستيطان، حتى وإن أضفى عليها البعض، عن حسن نية أو سوء طوية، بعدا دينيا.