ما هو مناخ البوسنة والهرسك؟ في البوسنة والهرسك المناخ هو البحر الأبيض المتوسط في الامتداد الصغير من السهل بالقرب من البحر (موستار)، وهو أكثر برودة وأكثر قارية في التلال والمنطقة الجبلية الغربية الوسطى، ويرجع ذلك أساسًا إلى الارتفاع (سراييفو)، في حين أنه هو قاري، مع فصول الشتاء الباردة والصيف الحار في السهول الشمالية (بيهاتش، توزلا). كما تجلب الموجات الباردة من الشمال والشمال الشرقي، وهي نموذجية لشبه جزيرة البلقان في أشهر الشتاء، الثلوج والصقيع في معظم أنحاء البوسنة، بينما تجلب الرياح وقليلًا من البرودة في سهل موستار، وإن هطول الأمطار وفير في معظم أنحاء البلاد، باستثناء بعض الوديان المحمية وفي المنطقة الشمالية، بالقرب من الحدود مع كرواتيا. رحلات طيران رخيصة من البحرين إلى سراييفو ابتداء من أرخص سعر بتاريخ 2022 و 2023 | bh.wego.com. مناخ السهل الغربي في البوسنة والهرسك: تمتلك البلاد امتدادًا ساحليًا قصيرًا للغاية، يبلغ طوله حوالي 7 كيلومترات (4 أميال)، أمَّا بالنسبة للباقي فإن الحدود على بعد بضعة كيلومترات من البحر، بينما ينتمي الساحل إلى كرواتيا، كما تتمتع المنطقة البحرية بمناخ البحر الأبيض المتوسط، معتدل لكن ممطر في جميع الفصول ما عدا فصل الصيف. بالقرب من نيوم يكون البحر الأدرياتيكي أكثر دفئًا في شهري يوليو وأغسطس، عندما تكون درجة حرارة الماء 24/25 درجة مئوية (75/77 درجة فهرنهايت)، بينما لا تزال مقبولة في شهر سبتمبر، عندما تكون درجة حرارة الماء 23 درجة مئوية (73 درجة فهرنهايت)، وبارد قليلاً في شهر يونيو، عندما تكون درجة الحرارة 21 درجة مئوية (70 درجة فهرنهايت).
خلف هذا الامتداد الساحلي يوجد سهل، حيث تقع مدينة موستار (ولكن أيضًا موقع الحج في ميديوغوريه)، التي تتمتع بمناخ متوسطي انتقالي مع فصول الشتاء الباردة قليلاً (في موستار، المتوسط في شهر يناير هو 5 درجات أو 41 درجة فهرنهايت) والصيف الحار (المتوسط في شهر يوليو هو 25 درجة مئوية أو 77 درجة فهرنهايت)، وفي فصل الصيف نظرًا للموقع المعزول قليلاً عن البحر، فمن الممكن أن تكون الأيام الحارة، مع قمم تصل إلى 40 درجة مئوية (104 درجة فهرنهايت). كما أنّ هذه أيضًا منطقة ممطرة، حيث يسقط ما يقرب من 1500 ملم (60 بوصة) سنويًا، والأشهر الجافة الوحيدة نسبيًا هي يوليو وأغسطس، مع 40 و 50 ملم (1. 5 / 2 بوصة) من الأمطار على التوالي، وهذا هو متوسط هطول الأمطار، وفي موستار لا تشرق الشمس كثيرًا في فصل الشتاء، بينما تشرق كثيرًا في فصل الصيف، وهذا هو متوسط ساعات سطوع الشمس في اليوم. كم درجة حرارة سراييفو - إسألنا. مناخ التلال والجبال في البوسنة والهرسك: إذا استبعدت المنطقة الصغيرة القريبة من البحر، فإن بقية غرب البوسنة تتكون من مناطق جبلية، في الواقع تعبرها جبال الألب الدينارية، وبالتالي يكون المناخ أكثر برودة، فلنبدأ بالمدن الواقعة على ارتفاع بضع مئات من الأمتار، ففي ليفنو على بعد حوالي 50 كم (30 ميل) من البحر و 700 متر (2300 قدم) فوق مستوى مياه البحر، يتراوح متوسط درجة الحرارة الشهرية من 0 درجة مئوية (32 درجة فهرنهايت) في شهر يناير وشهر فبراير إلى 18 درجة مئوية (64) في شهر يوليو.
كم درجة الحرارة في سراييفو
في سراييفو العاصمة على بعد 120 كيلومترًا تقريباً (75 ميلًا) من البحر و 650 مترًا (2100 قدمًا) فوق مستوى سطح البحر، يتراوح المتوسط من -0. 5 درجة مئوية (31 درجة فهرنهايت) في يناير إلى 19. 5 درجة مئوية (67 درجة فهرنهايت)، وفي شهر يوليو وشهر أغسطس، في الأشهر الأخيرة تكون الارتفاعات حوالي 26 درجة مئوية (79 درجة فهرنهايت) وتنخفض حوالي 13 درجة مئوية (55 درجة فهرنهايت)، لذلك تكون الليالي رائعة جدًا. في فصل الشتاء أثناء موجات البرد يمكن أن تنخفض درجة الحرارة إلى -20 درجة مئوية (-4 درجة فهرنهايت) وحتى أقل، بينما في فصل الصيف يمكن أن ترتفع درجة الحرارة في بعض الأحيان، مع قمم 35/37 درجة مئوية (95/99 درجة فهرنهايت)، على الرغم من أنه عادة ما يبرد في الليل، وهذا هو متوسط درجات الحرارة، وفي سراييفو هطول الأمطار ليس غزيرًا كما هو الحال في المنطقة الساحلية، ويبلغ حوالي 900 ملم (35. 5 بوصة) سنويًا، لكنه موزع جيدًا على مدار المواسم. في الواقع تم استبدال الأمطار التي تجلبها الأنظمة الأمامية الغربية في النصف البارد من العام بعواصف رعدية بعد الظهر في أواخر فصلي الربيع والصيف، وفي فصل الشتاء هناك قدر لا بأس به من الأيام الثلجية، نادرًا ما تُرى الشمس في سراييفو في فصل الشتاء، بينما تشرق في فصل الصيف كثيرًا، وإن لم يكن كثيرًا كما هو الحال في موستار وعلى طول الساحل، وفي جميع أنحاء هذه المنطقة من التلال والجبال المنخفضة، تكون الرياح متكررة جدًا، وفي سراييفو الرياح الجنوبية الغربية، التي تهب بشكل متكرر في الربيع، تشبه رياح فوهن أي رياح دافئة وجافة تنحدر من الجبال.
نشر في: الثلاثاء ٢٠ / سبتمبر / ٢٠١٦ فئة: [[ مشاهدات]] İÇERDE, في الداخل, مسلسل في الداخل, مسلسل İÇERDE, İÇERDE مترجم للعربية, مسلسل في الداخل - İÇERDE مترجم للعربية, مترجمة للعربية 2016, في الداخل - الحلقة 1 مترجمة للعربية 2016, في الداخل الحلقة 1, في الداخل - الحلقة 1 مترجمة للعربية 2016
ومن المثير للاهتمام، في ضوء مواقفهم من الحرب الحالية في أوكرانيا، يذكرنا مارتن بأن جو بايدن كنائب رئيس الولايات المتحدة كان ضد التدخل العسكري في ليبيا في البداية، بينما كان أنطوني بلينكين، مستشار الأمن القومي لبايدن، في صالحه، وفق تقرير «ميدل إيست آي». - 17 فبراير 2022.. أزمة الشرعية تلازم ذكرى الثورة - الدباشي عن 17 فبراير: ثورة شعبية عفوية أسقطت نظاماً.. لكنها فشلت في بناء الدولة وتابع التقرير: «بالفعل، فإن الدعوات الأولى لاستخدام القوة ضد القذافي لم تصدر من الحكومات الغربية بل من قبل المنظمات غير الحكومية والمثقفين العرب، وكانت أولى الحكومات التي دعمت التدخل العسكري هي الدول الست الأعضاء في مجلس التعاون الخليجي». بينما كان للاتحاد الأفريقي وجهة نظر مختلفة، فمع بدء القصف الغربي، كانت لجنة رفيعة المستوى للاتحاد تستعد للقاء القذافي في طرابلس، ثم يطرح مارتن سؤالًا «هل كانت هناك إمكانية لنهاية تفاوضية للحرب، كما اقترح الاتحاد الأفريقي، توافق فيها الفصائل المؤيدة والمناهضة للقذافي على تقاسم السلطة؟». لكن كاميرون وساركوزي رفضا دور الاتحاد الأفريقي، ولم يسعيا إلى خيار محادثات السلام، وأذنا للقوات الخاصة بدخول ليبيا سرًا لمساعدة المتمردين، «كل ذلك في تحد للوعود التي قُطعت خلال تمرير قرار مجلس الأمن الدولي عدم نشر جنود غربيين على الأرض».
محتويات الكتاب وأجرى مارتن «بحثًا هائلًا» عن بيانات ومذكرات اللاعبين الخارجيين الرئيسيين؛ رئيس وزراء بريطانيا الأسبق، ديفيد كاميرون، والرئيس الفرنسي الأسبق نيكولاس ساركوزي، والرئيس الأميركي الأسبق باراك أوباما ومسؤولوهم. كما يسرد تفاصيل صنع القرار الداخلي للأمم المتحدة، ولقاءاته العديدة مع السياسيين الليبيين المتنافسين في الانتخابات التي ساعدت الأمم المتحدة في تنظيمها في العام 2012. ويقول مارتن إن التقارير الإعلامية عن سلوك القذافي، وكذلك خطاب مؤيدي الثورة ضده، كانت «مبالغ فيها»، وأن حديث وزيرة الخارجية الأميركية السابقة كوندليزا رايس عن «الإبادة الجماعية المحتملة» كان غير مناسب، لكنه يخلص إلى أن «المخاوف من حمام دم» ليست مختلقة من أجل توفير ذريعة للتدخل العسكري، فلقد كانت «صادقة وحقيقية». المواقف الدولية من التدخل في ليبيا العام 2011 ويصف كيف جادلت بريطانيا والولايات المتحدة بأنه «كان من القانوني إمداد المناهضين للقذافي بالأسلحة» رغم قرار الأمم المتحدة حظر توريد السلاح إلى ليبيا، مضيفًا: «استخدمت الحكومة البريطانية مغالطة مماثلة في مواجهة النقاد الذين قالوا إن قرار الأمم المتحدة لا يسمح بالتدخل لإحداث تغيير في النظام، وزعمت أنه إذا كان تغيير النظام ضروريًا لحماية المدنيين، فإن الإطاحة بالقذافي ستكون قانونية».