موقع شاهد فور

عبد الله بن محمد - ويكيبيديا

June 28, 2024

اسم الشهرة: عبد الله محمد. تاريخ الميلاد: ولد عام 1930 م. تاريخ الوفاة: توفي عام 1998 م. الجنسية: سعودي. الديانة: مسلم. المهنة: مُلحن – مطرب. الأولاد: أريج عبد الله محمد. أبرز من تتلمذ على يده: طلال مداح – محمد عبده. أبرز أعماله: سويعات الأصيل – انتظاري طال.

عبد الله محمد عبد المعطي

عبد الله بن الرسول محمد من زوجته خديجة بنت خويلد ، وُلد في مكة بعد بعثة النبي محمد ، وقيل قبلها، لُقِّب بالطَّاهر والطَّيِّب لمولده بعد النبوة، وقيل أنّ "الطَّاهر" و"الطَّيِّب" هما اسمان لولدين للنبي محمد غير عبد الله، إلا أن غالبية أهل السِّيَر والنَّسب اتفقا على أنّهما لقبان له. [1] توفي صغيراً في مكة ، وفيه قال العاص بن وائل السهمي عن النبي محمد: «قد انقطع ولده فهو أبتر»، فنزل في القرآن: إِنَّ شَانِئَكَ هُوَ الْأَبْتَرُ. [2]

محمد عبد الله الدركي

نتمنى التوفيق للمتحاورين في فك شيفرة الملفات المستعصية ، وإيجاد الحلول المناسبة ، ووضع آليات لتطوير المسار الديمقراطي للبلد خاصة في ظل الانتخابات المرتقبة التي تلوح في الأفق ، ونعبر عن ثقتنا فيهم ونعقد عليهم آمالا جسيمة ، ونرجو أن تكون السلطات على استعداد لتوفير جو مناخي ملائم لتطبيق ما يتفق عليه المتحاورون.

أعمال العنف لم تنطلق في موريتانيا إلا بعد يومين مما حصل في السنغال ويقدر عدد القتلى الذين راحوا ضحيتها بين 100 و 150 حسب أسوإ المصادر تقديرا ، أما أعمال العنف في دكار من قتل وحرق فقد تراوحت تقديراتها بين 60 و 100 من البيظان في السنغال على أقل تقدير. بدأت لاحقا عمليات التسفير المتبادلة من الطرفين وخيمت ظلال الحرب على المنطقة بأسرها ، وباتت الحدود بين البلدين ، بل ومع الجارة مالي أيضا جبهة مفتوحة مليئة بالتجاوزات ونهب قطعان المواشي. إن ما حصل يندى له الجبين ومدمر من كلا الطرفين لكن من يمكن أن يتحمل المسؤولية هنا ؟ طبعا الأطراف المتصارعة ؛ النظام السنغالي ، المعارضة السنغالية ، إفلام ، إضافة إلى النظام الحاكم حينها في موريتانيا ، وقبل كل ذلك وأكثر منه القوى الدولية المحرضة التي كانت تنوي جر البلدين لحرب لا تبقي ولا تذر. لقد تم تحميل موريتانيا لوحدها كل شيء ، وجلس الآخرون بعيدا يتفرجون! إن الهدف من هذا السرد التاريخي ليس نكئا للجراح التي اندملت ولا تحريضا معاذ الله ، بل لوضع بعض الأمور في نصابها وتوضيحا للفئات الشابة لتكون على بينة مما حصل. لقد باشرت الدولة في العقود الماضية عبر محاولات متكررة للتعويض وجبر الضرر نحترمها خاصة 2009 ولكن نذكر المتحاورين الآن أنه لا يمكن أن تظل هذه الملفات مفتوحة دوما ، وإذا كنا جادين حقا في ذلك وعازمين عليه لنعممه فهناك مئات التجاوزات وآلاف الضحايا منهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر من كل الاثنيات والمدارس الايديولوجية والنقابات والعمال ، وأشك في أن الدولة قادرة على تحمل هكذا عبء وتسوية ملفاتهم جميعا عدا عن مشروعية آليات ذلك ومعاييره من وجهة النظر القانونية البحته.

موقع شاهد فور, 2024

[email protected]