هبة بريس - الرباط عادت الجزائر ، مرة أخرى عبر أبواقها الاعلامية الى نسج سيناريهات "المؤامرة" ، بعد توجيه وزارة العدل الجزائرية اتهامات لمغاربة بالوقوف وراء قرصنة واختراق موقعها الالكتروني. وقالت وزارة العدل الجزائرية في بيان إنها "ستـرفع دعوى قضائية ضد هذا الهجوم السيبرياني الذي يستهدف مؤسستها" مضيفة إن الوزارة "تتبرأ من المحتوى المنشور" أثناء الاختراق، واضاف "كل المنشورات التي تنسب للجزائر وتسيء إلى مواقفها الدولية لاعلاقة لها بالموقع الرسمي للوزارة"مشيرة إلى ولم يذكر بيان الوزارة مزيدا من التفاصيل، بينما ذكر مواقع جزائرية أن "القرصنة يقف خلفها مغاربة"، وهي محاولة لتغليط الراي العام الدولي سينا ان موقع الوزارة المذكور عكف على نشر رسائل داعمة لروسيا في حربها ضد اوكرانيا. المجموع 16 آراء 14 2 هل أعجبك الموضوع!
عنصر نائب أثناء تحميل إجراءات المقالة تم رفع دعوى قضائية ضد بول مانافورت ، الرئيس السابق لحملة دونالد ترامب ، الذي أدين بجرائم مالية ثم عفا عنه رئيسه السابق ، من قبل وزارة العدل ، التي تسعى للحصول على 3 ملايين دولار على حسابات بنكية أجنبية غير معلنة. Wp احصل على التجربة الكاملة اختر خطتك السهم الأيمن الدعوى القضائية هي أحدث تطور في مشاكل مانافورت القانونية. بعد التحقيق معه واتهامه في عام 2017 ، أدين مانافورت من قبل هيئة محلفين في فيرجينيا بعد عام ، وأقر بأنه مذنب في تهم منفصلة في محكمة اتحادية في واشنطن العاصمة. حول جائحة الفيروس التاجي. أصدر ترامب عفوا عنه في 23 ديسمبر 2020 ، قبل وقت قصير من مغادرته منصبه. أدار مانافورت لفترة وجيزة حملة ترامب الرئاسية في عام 2016 ، قبل إقالته من هذا المنصب وسط تساؤلات حول عمله الاستشاري لشخصيات سياسية أوكرانية ، والذي أكسبه الملايين. بعد انتخاب ترامب رئيساً ، واصلت وزارة العدل التحقيق مع مانافورت ، واتهمته كجزء من التحقيق الذي أجراه المحامي الخاص روبرت س. مستجدات حريق بنها.. رفع حالة الطوارئ بالمستشفيات في القليوبية - المحافظات - الوطن. مولر الثالث في حملة ترامب. بناة المستنقعات: كيف ساعد روجر ستون وبول مانافورت في خلق الفوضى التي وعد ترامب بتنظيفها الدعوى المرفوعة يوم الخميس في محكمة اتحادية في ويست بالم بيتش ، فلوريدا ، تسعى للحصول على أمر من المحكمة يجبر مانافورت على دفع ملايين الدولارات كغرامات وفوائد "لفشله المتعمد في الإبلاغ في الوقت المناسب عن مصلحته المالية في حسابات بنكية أجنبية" – على وجه التحديد ، فشل في الإبلاغ عن حساباته الخارجية في عامي 2013 و 2014.
إعلان في ذلك الوقت ، كان مانافورت مستشارًا سياسيًا أمريكيًا مخضرمًا. في حين عفا ترامب في نهاية المطاف عن مانافورت عن الجرائم المالية من تلك الفترة الزمنية ، تقول الدعوى إنه لا يزال مدينًا لوزارة الخزانة لانتهاكه القوانين التي تطالب المواطنين الأمريكيين بالإبلاغ عن أي حسابات بنكية أجنبية يسيطرون عليها. أخبر مسؤولو الخزانة مانافورت في يوليو 2020 أنه مدين بعقوبات مالية كبيرة لعدم الإفصاح عن تلك الحسابات. لكن مانافورت لم تدفع ، وفقًا للدعوى ، التي تطلب مبلغ 2،976،350. 15 دولارًا ، بالإضافة إلى تكاليف الحكومة لمتابعة الأمر. وقال جيف نيمان محامي مانافورت في بيان إن موكله يحاول منذ شهور حل المشكلة الضريبية دون جدوى. قال نيمان: "الدعوى المدنية اليوم تسعى إلى إصدار حكم مالي ضد السيد مانافورت لمجرد فشله في تقديم نموذج ضريبي". "السيد. وزارة العدل رفع دعوى. كان مانافورت على علم بأن الحكومة سترفع الدعوى لأنه حاول منذ شهور حل هذه المسألة المدنية. ومع ذلك ، أصرت الحكومة على رفع هذه الدعوى لمجرد إحراج السيد مانافورت ". التحليل: ترتيب عفو ترامب المستنقع بعد إدانته من قبل هيئة محلفين باستخدام حسابات أجنبية لإخفاء عائدات استشارته الأوكرانية ، أقر مانافورت بأنه مذنب في غسل الأموال وعرقلة أعماله.
وخلصت لجنة مكافحة الاحتكار بالكونجرس في تقرير فريق Big Tech الصادر في عام 2020 إلى أن جوجل تفرض هذا الشرط بقوة، وتجبر المطورين بشكل فعال على "اختيار ما إذا كانوا سيستخدمون جميع خدمات خرائط Google أم لا". ودافعت الشركة عن سياستها قائلة، إنها تهدف إلى منع التجارب السيئة، مشيرة إلى أن خلط خريطة جوجل بمعلومات على خريطة أخرى قد يؤدي إلى أخطاء، وقالت إن السياسات تنبع أيضاً من القيود التي يضعها الشركاء على كيفية استخدام جوجل لبياناتهم. كما تحتوي السياسات على بعض الاستثناءات، وأضافت جوجل أن المطورين "يتمتعون أيضاً بحرية استخدام خدمات الخرائط الأخرى بالإضافة إلى منصة Google Maps، كما أن العديد منهم يفعلون ذلك". الأموال والبيانات على المحكوقال مطوران لرويترز خلال العام الماضي إنهما تلقيا إشعارات انتهاك من جوجل في السنوات الأخيرة بعد خلط البيانات من خدمات الشركة مع خرائط من مزودين آخرين. وأشار المطوران إلى أن الخيارات المنافسة كانت أقل تكلفة أو أكثر تفصيلاً من خرائط جوجل في بعض الحالات. وأعرب المطورون، الذين تحدثوا شريطة عدم الكشف عن هويتهم بسبب الخوف من انتقام Google، عن قلقهم أيضاً بشأن خيارات الخصوصية الجديدة للشركة لمستخدمي نظام تشغيل الهاتف المحمول الذي يعمل بنظام أندرويد والتي يمكن أن تحد من جمع البيانات من قبل موفري الخرائط المنافسين.