أعلن التحالف العربي لدعم الشرعية وقوع هجوم عدائي استهدف محطة تحلية المياه بالشقيق ومنشأة أرامكو في جازان بالمملكة العربية السعودية، كما أعلن التحالف عن هجوم عدائي استهدف محطة كهرباء ظهران الجنوب، ومحاولة عدائية من قبل الميليشيات الحوثية الإرهابية لاستهداف محطة الغاز بخميس مشيط. وأكد التحالف اعتراض وتدمير 4 طائرات مسّيرة أطلقت باتجاه المنطقة الجنوبية، موضحاً أن هناك أضرار مادية لمركبات مدنية ومنازل سكنية جراء الهجمات العدائية، ولا خسائر بالأرواح. محافظ ظهران الجنوب يرعى حفل تكريم مديري الإدارات الحكومية المتقاعدين صحيفة أحوال الإلكترونية احوال. وأشار التحالف في بيان نشره حساب وكالة الأنباء السعودية "واس"، بعد منتصف الليلة، على موقع "تويتر"، إلى أن الميليشيات الحوثية الإرهابية تقوم بالتصعيد بهجمات عدائية تستهدف منشآت اقتصادية وأعيان مدنية. ونشر التحالف صور وفيديو لبعض الأضرار التي خلفها الهجوم العدائي الذي استهدف محطة تحلية المياه بالشقيق ومنشأة أرامكو بجازان، وأكد أن تصعيد الميليشيات الحوثية بهجمات عدائية هو رفض لجهود ومبادرات السلام. فيديو لبعض الأضرار المدنية التي خلفها الهجوم العدائي الذي استهدف محطة تحلية المياه بالشقيق ومنشآة أرامكو بجازان. #واس_عام — واس العام (@SPAregions) March 19, 2022 تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news
استعرض "مجلس تعاليل" الذي يقيمه مركز الملك عبد العزيز الثقافي العالمي "إثراء" طيلة شهر رمضان المبارك تاريخ القهوة السعودية، وذلك بالتزامن مع عام القهوة السعودية بمشاركة عدد من المثقفين والكتّاب، بمقر مركز "إثراء" بالظهران. وأوضح المركز أن القهوة السعودية ارتبطت بالعادات والتقاليد السعودية وقيم الكرم والضيافة في مختلف مدن ومحافظات المملكة. وتعرف المشاركون على طرق زراعة وتحضير القهوة الجنوبية والحساوية والنجدية والحجازية والشمالية ومرحلة إعدادها وتقديمها للضيوف، بهدف تعزيز مكانتها بوصفها موروثاً ثقافياً وعبقاً للماضي.
[١] المواقع الأثرية في ظهران الجنوب تحتوي محافظة ظهران الجنوب على عددٍ من المواقع الأثرية المميزة، ومنها ما يأتي: [٣] طريق الفيل: يعدّ هذا الطريق أشهر المواقع الأثرية في المحافظة، حيث لا تزال معالمه وبقاياه موجودة إلى الآن، وهو الطريق الذي اتخذه أبرهة الأشرم عندما ذهب إلى هدم الكعبة المشرّفة، حيث رصَفَ جيش أبرهة الطريق بالحجارة؛ وذلك لتسهيل مرور الفيلة، كما سلكت قريش هذا الطريق في رحلاتها التي كانت تنطلق إلى اليمن في فصل الشتاء التي ذُكرت في القرآن الكريم، ويُشار إلى أنّ الحجاج والتّجار اليمنيين والشاميين قد استفادوا من طريق الفيل خلال القرون الماضية. القلاع والحصون: احتوت المحافظة على العديد من القلاع والحصون، ولكن معظمها اندثر بسبب عدم الاهتمام والعناية، وبقي عدد قليل منها يمتاز بقوة بنائها، وبشكلها الهندسيّ الفريد، وبجمال عمارتها، فهي مبنيّة من خُلب الطين، والخشب، والحجارة أيضاً، ومن الأمثلة على هذه القلاع: القرية الأثريّة وحصونها في الحي القديم لظهران الجنوب، التي يوجد فيها مسجد أثريّ، وبئر ماء منحوتة في الصّخر، ويُقال أنَّ علي بن أبي طالب رضيّ الله عنه هو الذي بناها عندما بعثه النبي محمد صلّى الله عليه وسلّم إلى قبائل همذان.