الجمعة 18/مارس/2022 - 06:49 م شيرين عبد الوهاب قررت شيرين عبدالوهاب إحياء حفل أحد أعضاء رابطة الفانز المقربين منها أحمد راشد رغم أنها تقاطع الأفراح منذ 6 سنوات. المثير أن العروس لينا العشماوي كانت قد اتفقت سرا على هذا الأمر مع شيرين إلى أن فوجئ العريس بمجرد دخوله الحفل بوجود شيرين عبدالوهاب كانت بالنسبة له مفاجأة العمر وظل على مدار ساعتين يغني ويرقص معها بشكل هستيري. يذكر أنه خلال أسبوع واحد فقط ظهرت شيرين عبدالوهاب في مناسبتين، الأولى خلال إحيائها حفلا غنائىا في الكويت، والثانية خلال إحيائها حفل زفاف أحد أقاربها بقصر البارون. و ظهرت شيرين بوزن زائد وملحوظ، مما دفع الكثيرين للتساؤلات حول سبب ارتدائها هذه الملابس، كما أن البعض تكهن بأن شيرين حامل وهو ما لم يتم تأكيده من شيرين أو حتى المقربين منها. بعد أسبوع واحد من الحفل، أحيت شيرين عبدالوهاب حفل زفاف أحد أقاربها، وقامت بالغناء والرقص مع العروسين، وكان اللافت هو ظهور شيرين ببطن منتفخ، مما دفع الكثير من النشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي إلى تأكيد الشكوك التي أُثيرت حول حملها خلال حفلها الأخير في الكويت. تسامحوا قبل رمضان. أحيت شيرين عبدالوهاب ليلة النصف من شعبان المباركة، بالدعاء للعالم الإسلامى، وكتبت عبر حسابها على تويتر: "ادعو بالخير لبعض، تسامحوا، الليلة نصف شعبان الدعاء مستجاب، كل سنة والعالم الإسلامى بخير وسعادة ورخاء وربنا يرفع البلاء ويديم علينا نعمه، اللهم بارك لنا فى شعبان وبلغنا رمضان ونحن فى أحسن حال وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وأصحابه ومن اتبعه واهتدى بهديه إلى يوم الدين".
اقرأ أيضاً: أمريكا تعتزم زجّ عناصر داعش بمعتقل "غوانتانامو" لأول مرّة منذ 10 سنوات وكان محمد قد كتب قصة اعتقاله والتعذيب الذي تعرض له داخل السجن ، وتحول الكتاب إلى فيلم بعنوان "الموريتاني" يتحدث عن ظروف المعتقلين داخل السجن الأمريكي سيء السمعة. عبارات وصور سامحوني قبل رمضان 2022 - موقع محتويات. وتم اعتقال محمد في 2001 في موريتانيا، من ثم سجن في الأردن وأفغانستان قبل أن ينقل فيما بعد إلى غوانتانامو، وفي كتابه المذكور سابقاً تحدث السجين الموريتاني السابق عن مرحلة الاعتقال هذه والتنقل من سجن إلى آخر واصفاً إياها بـ "جولة عالمية للإذلال والتعذيب". اقرأ أيضاً: بالفيديو|| أمريكا.. شاب ضخم يعتدي بالضرب على سيدة داخل محطة وقود "دون سبب" وتستمر المطالبات بإغلاق السجن ولكن لم يتحقق الأمر حتى الآن، وجاءت الخطط الأولى لإغلاق غوانتانامو في نهاية عهد جورج دبليو بوش، ووعد باراك أوباما، بالإغلاق عدة مرات، ثم سرعان ما خسر الأغلبية في الكونغرس أمام الجمهوريين. وتقول نانسي هولاندر: " سن الجمهوريون قانونًا يقول لن يُسمح لأي شخص تم سجنه في غوانتانامو بالحضور إلى الولايات المتحدة لأي سبب من الأسباب" مضيفة: "لذلك فإن نقل السجناء إلى البر الرئيسي الأمريكي أمر مستحيل من الناحية القانونية".