من ذكر هذا الدعاء حين يصبح و حين يمسي فتح الله له جميع الابواب المغلقه و رزقه راحه البال و السكينه. يعد هذا الدعاء م الادعيه المفضله عند رسول الله (ص) كما قال:" ان اسم لله الاعظم الذي سؤل به اعطي و اذا دعي به اجاب ، قد ذكر في ثلاث سور هم البقره آيه الكرسي {الله لا اله الا هو الحي القيوم} و وسره آل عمران {الم الله لا اله الا هو الحي القيوم} و سوره طه {و عنت الوجوه للحي القيوم} ". ان ان تكرار قول هذا الدعاء لها الفضل العظيم في جلب الحسنات لله و محو السيئات. طلب الرجاء و اللجوء الي الله عز وجل و الاستعانه بقدرته في هذا الدعاء يويما يعود علي صاحبه بالخير الكثير. يعتبر هذا الدعاء من اذكار الصباح و المساء اذا قيل 3 مرات ، فقد دعي بخير الدنيا و الاخره. ذكر الله تعالي بصفاته العظيم هي تسابيح لله عز و جل و تمجيد له و اقار بقدرته المطلقه في جميع الامور. اللهم برحمتك استغيث بالصور. كما يمكنك معرفه الكثير من خلال الموقع عن: قصتي مع ذكر لااله الاالله وحده لاشريك له ياحي ياقيوم برحمتك أستغيث ليلة الجمعة: ان فضل ذكر هذا الدعاء في ليله الجمعه عظيم و له نتائج سحريه في اجابه الدعاء و تيسير الامور و تفريج الكرب و زوال الهم. اذا ما شعر العبد بالضيق و الهم و الكرب او المرض يجب عليه قول هذا الدعاء بصدق كي يكون فرج من كرب و شفاء من كل داء.
يا حي يا قيوم برحمتك أستغيث أصلح لي شأني كله ولا تكلني إلى نفسي طرفة عين1
كما يمكنك معرفه الكثير من خلال الموقع عن: قصتي مع حسن الظن بالله
معنى دعاء يا حي يا قيوم برحمتك أستغيث في دعائه صلى الله عليه وسلم يا حي يا قيوم برحمتك أستغيث أصلح لي شأني كله ما معناهومتىيجب الدعاء به وجزاكم الله خيرا فإن معنى الدعاء المذكورطلب المؤمن من الله سبحانه وتعالى ودعاؤه. ومن دعائه صلى الله عليه وسلم. الحمد لله لا شك أن هذا دعاء طيب وقد ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم عند الترمذي 3524 عن أنس بن مالك قال. يا حي يا قيوم برحمتك أستغيث. الإستغاثة بهذا الدعاء يا حي يا قيوم برحمتك أستغيث – صفحة 2. اللهم يا حي يا قيوم برحمتك استغيث. مع حديث يا حي يا قيوم برحمتك أستغيث عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال.
وفي هذا الذكر العظيم يقول النبي -صلى الله عليه وسلم-: ( برحمتك أستغيث)؛ وهو من روائع جوامع كلم النبي -صلى الله عليه وسلم-، ففي قوله: ( برحمتك أستغيث) تشبيه لرحمة الله -عز وجل- التي لولاها لما كانت لحياة الإنسان الدنيوية قيمة ولا معنى ولما كان الإنسان في الآخرة من الفائزين والمفلحين كما قال النبي -صلى الله عليه وسلم-: ( قاربوا وسددوا واعلموا أنه لن ينجو أحد منكم بعمله قالوا يا رسول الله ولا أنت قال ولا أنا إلا أن يتغمدني الله برحمة منه وفضل) متفق عليه. فشبه النبي -صلى الله عليه وسلم- هذه الرحمة التي بها فلاح العبد في الدنيا والآخرة بالغيث الذي هو المطر الذي به حياة الكون، كما قال -تعالى-: ﴿ وَهُوَ الَّذِي يُنَزِّلُ الْغَيْثَ مِنْ بَعْدِ مَا قَنَطُوا وَيَنْشُرُ رَحْمَتَهُ وَهُوَ الْوَلِيُّ الْحَمِيدُ ﴾ [الشورى:28]، فما أجمل تشبيه الرحمة بالغيث الذي به حياة الخلق دون دخل منهم في قليل أو كثير. وفي هذا الذكر العظيم يستغيث النبي -صلى الله عليه وسلم- ربه قائلا: ( يا حي يا قيوم برحمتك أستغيث أصلح لي شأني كله ولا تكلني إلى نفسي طرفة عين)، أي: اجعل أمري كله فلاحا نافعا خاليا من الفساد وهيأه لي تهيئة صالحة سواء ما كان منها من أمور ديني أو ديناي أو آخرتي في نفسي وأهلي وولدي ومالي وكل ما يصلح به شأني في الدنيا والآخرة، وما يتعلق به من قريب أو بعيد.