موقع شاهد فور

حكم ترويع المسلم

June 28, 2024

أخيه الحديدة. تلعنه الملائكة ، والعلامة من الألوان الأقل رعبا، ناهيك عن ذلك بالقتل ، أو يُعذّب، أو غيرهما من طُرُق التّرويع. [2] حكم ترويع غير المسلم لا يجوز تخويف غير المسلم لأن الرسول – صلى الله عليه وسلم – حذر من ترهيب المسلمين وغيرهم ، ووردت بعض الروايات التي تدل بشكل قاطع على تحريم الإرهاب ، لأن ديننا الصحيح دين أمن وسلام ، وليس دين العنف: في مصلحة الآخرين وفي مصلحة مجتمعهم ؛ لأن الإنسان هو ابن مجتمعه وعليه أن ينفق ما في طاقته حتى ترفرف راية مجتمعه عالياً وتتزعزع ، وهذا الأمر هو الركن الأول للمجتمعات لأنه إذا فقد الشخص الأمن والأمان ؛ لقد فقد حياته معهم.

  1. هل يجوز ترويع غير المسلم برفع السلاح عليه - موقع محتويات
  2. حكم ترويع غير المسلم - موقع إسألنا
  3. حكم ترويع المسلم | سواح هوست
  4. حكم ترويع المسلم - مجلة أوراق

هل يجوز ترويع غير المسلم برفع السلاح عليه - موقع محتويات

كما حذَّرت الشريعة الإسلامية أيضًا من قيام المسلم بترويع أخاه المسلم بأي شكلٍ كان. فالمسلمون مأمورون بحسن خلقهم مع جميع الناس بشكل عام، ومع إخوانهم من المسلمين بشكل خاص. وقد سدَّت الشريعة الإسلامية ذرائع الشيطان ومداخله التي يترصد منها للناس من أجل الإفساد بينهم. وذلك من أجل أن يوقع بينهم البغضاء والعداوة والشر. اخترنا لك: أدعية شهر رمضان اليومية مكتوبة في نهاية مقال حكم ترويع غير المسلم برفع السلاح عليه في الإسلام ، نكون بذلك قد أوضحنا قضية ترويع وترهيب المسلم وغير المسلم، حيث أن ذلك لا يجوز شرعًا، وذلك من خلال العديد من الأدلة الموجودة في السُنَّة.

حكم ترويع غير المسلم - موقع إسألنا

جاءت الشريعة الإسلامية لتُنظم حياة الناس، وحرصت على أن تضع المنهاج ليحيا كل الناس في سلام وأمان؛ ويسأل الكثير من المسلمين عن حكم ترويع المسلم خصوصاً وأنه واحد من الأحكام الشرعيّة المُهمة التي يجب معرفتها حتى يدرك المسلم مراد الله منه، فيتقرب إليه بالصالحات، ويجتنب المنهيات. حكم ترويع المسلم وإخافته مُحرم في الإسلام، بل إنه يأخذ حكم الكبائر؛ لوجود العديد من الأدلة التي تنهى عن ذلك مثل حديث: " لا يحلُّ لمسلمٍ أن يُروِّعَ مسلمًا ". وعند التأمل في هذا الحديث، نجده يُرشدنا إلى أن المسلم أخو المسلم، وله من الحقوق ما يجعل أخوة الدين أشد من أخوة النسب، ومن حقوق الأخوة ألا يصيب المسلم أخاه بالحزن والجزع أو بالخوف والذعر بأي شكل. وفي هذا الحديث يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: "لا يحل لمسلم أن يروع مسلما"، أي: يحرم على أي مسلم أن يفزع أو يخوف مسلما مثله، بأي شكل وفي أي حال ولو كان بالمزاح والمداعبة، وبالأحرى فإن تعمد تفزيع المسلمين وإخافتهم تكون أشد حرمة؛ فمن كان مسلما حقا فإنه لا يفعل ذلك. وسبب هذا الحديث أن بعض أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم كانوا يسيرون معه، أي: يسيرون ليلا، "فنام رجل منهم، فانطلق بعضهم إلى حبل معه فأخذه"، أي: فأخذ الحبل من الرجل النائم مازحا، أو ربط به النائم مازحا معه، ويحتمل أنه ربط بالحبل الرجل النائم، "ففزع"، أي: فزع الرجل الذي كان نائما لما استيقظ من فقده لحبله، أو خاف مما فعل به.

حكم ترويع المسلم | سواح هوست

فَضَحِكَ مِنْهَا النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَأَصْحَابُهُ حَوْلًا) رواه أحمد في " المسند " (44/284) وهذا سياق لفظه ، وابن ماجه في " السنن " (رقم/3719) وغيرهم جميعهم من طريق زمعة بن صالح عن الزهري. وزمعة بن صالح هذا ضعَّفه أهل العلم ، قال فيه الإمام أحمد: ضعيف. وقال فيه أبو داود: لا أخرج حديثه. وقال البخاري: يخالف في حديثه ، تركه ابن مهدي أخيرا. وسئل أبو زرعة عنه ، فقال: لين واهي الحديث ، حديثه عن الزهرى كأنه يقول: مناكير. وهكذا أجمعت كلمة المحدثين على تضعيف حديثه. انظر: " تهذيب التهذيب " (3/339) ولذلك ضعف الحديث البوصيري في "مصباح الزجاجة" (4/115) والشيخ الألباني في " ضعيف ابن ماجه " وهذا الحكم أصوب من حكم الحافظ الذهبي على الحديث في "السيرة النبوية مقدمة تاريخ الإسلام" (ص/136) بأنه حديث حسن.

حكم ترويع المسلم - مجلة أوراق

تاريخ النشر: الأربعاء 28 ربيع الأول 1427 هـ - 26-4-2006 م التقييم: رقم الفتوى: 73806 67155 0 339 السؤال هل هناك حديث عن الرسول صلى الله عليه وسلم عن إخافة المسلمين وإرعابهم، أقصد ما هو ذنب من يخيف المسلمين ويرعبهم، إذا كان هناك حديث صحيح أرجو كتابته بالنص؟ وشكراً. الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: ففي الحديث: لا يحل لمسلم أن يروع مسلماً. رواه أبو داود وصححه الألباني ، وفي الحديث: من أشار إلى أخيه بحديدة فإن الملائكة تلعنه حتى ينتهي... رواه مسلم. والله أعلم.

ولقد بيّن صلى الله عليه وسلم السبب فى ذلك النهى، وهو أن إشارته تلك ومزاحه على أخيه بتلك الآلة قد يتحول إلى أمر حقيقى، فيحدث القتل أو الجرح وهو لا يقصده، قال صلى الله عليه وسلم: (لا يشر أحدكم إلى أخيه بالسلاح، فإنه لا يدرى لعل الشيطان ينزع فى يده، فيقع فى حفرة من حفر النار) متفق عليه. قال الإمام القرطبى رحمه الله: (لعن النبى صلى الله عليه وسلم للمشير بالسلاح دليل على تحريم ذلك مطلقا، جاداً كان أو هازلاً، ولا يخفى وجه لعن من تعمد ذلك؛ لأنه يريد قتل المسلم أو جرحه، وكلاهما كبيرة، وأما إن كان هازلاً فلأنه ترويع مسلم، ولا يحل ترويعه، ولأنه ذريعة وطريق إلى الجرح والقتل المحرمين). وقال الإمام النووى رحمه الله: (فى الحديث تأكيد على حرمة المسلم، والنهى الشديد عن ترويعه وتخويفه والتعرض له بما قد يؤذيه. وقوله صلى الله عليه وسلم: (وإن كان أخاه لأبيه وأمه) مبالغة فى إيضاح عموم النهى فى كل أحد، سواء من يتهم فيه ومن لا يتهم، وسواء كان هذا هزلاً ولعباً أم لا؛ لأن ترويع المسلم حرام بكل حال، ولأنه قد يسبقه السلاح). وفى سنن النسائى من حديث أبى بكرة رضى الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (إذا أشار المسلم على أخيه المسلم بالسلاح فهما على جرف جهنم، فإذا قتله خراً جميعاً فيها)، كما أمر النبى صلى الله عليه وسلم بأخذ الحيطة والحذر بالحرص على البعد عن الأسباب المؤدية إلى إيذاء المسلمين وإلحاق الضرر بهم، فعن أبى موسى رضى الله عنه، أنه صلى الله عليه وسلم قال: (إذا مر أحدكم فى مجلس أو سوق وبيده نبل فليأخذ بنصالها، ثم ليأخذ بنصالها؛ أن يصيب أحداً من المسلمين منها بشىء) رواه البخارى ومسلم.

موقع شاهد فور, 2024

[email protected]