فَنَفَخْنَا فِيهِ مِن رُّوحِنَا: جِبْرِيلَ - عليه السلام -، حَيْثُ نَفَخَ فِي جَيْبِ قَمِيصِهَا؛ فَوَصَلَتِ النَّفْخَةُ إِلَى رَحِمِهَا. الْقَانِتِينَ: المُطِيعِينَ لِرَبِّهِمْ. معاني الكلمات من كتاب السراج في بيان غريب القرآن.
حقوق النشر موقع الحفظ الميسر © by Alaa Amer
أو العظيم المتكبّر البَليغ الكبرياء والعظمة 24 البارئ المبدع المخترع المصوّر خالق الصّور على ما يريد الأسماء الحسنى الدّالة على محاسن المعاني
۲۰۱۵ العبد المرحوم أحمد الهاشمي، جواهر البلاغة في المعاني والبيان والبديع، (اندونيسيا: مكتبة دار احياء الكتب العربية، ۱٣۷۹ﻫ-۱۹٦۰ علوم البلاغة البديع-البيان-المعاني، ص. ۲۸٣ علي الجارم ومصطفى آمين، البلاغة الواضحة المعاني والبيان والبديع، (دار المعارف)، محمد أحمد قاسم ومحي الدين ديب، علوم البلاغة البديع البيان المعاني، (طرابل-لببنان: مؤسسة الحديثة للكتاب، ٢۰۰۳) محمد احمد قاسم، محي الدين ديب، علوم البلاغةالبديع-البيان-المعاني الطبعة الأولى ،(طرابلس- لبنان: المؤسسة الحديثة للكاتب۲۰۰۰٣)، محمد بن محمد أبو شهبة، المدخل لدراسة القرىن الكريم، (القاهرة: مكتبة السنة الطبعة الأولى، ۱٤۱٢ ه- ۱٩٩٢ م) محمد سالم محيسن، تاريخ القرآن الكريم، (إسكندرية: مؤسسة شباب الجامعة) مصطفى الغلايين، جاميع الدروس العربية، (القاهرة: دار السلام، الطبعة الرابعة ۱٤۳۹ﻫ- ۲۰۱۸ م)، ص.
وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَى تَنْفَعُ الْمُؤْمِنِينَ ( 55) ومع إعراضك – أيها الرسول- عنهم, وعدم الالتفات إلى تخذيلهم, داوم على الدعوة إلى الله, وعلى وعظ من أُرسلتَ إليهم; فإن التذكير والموعظة ينتفع بهما أهل القلوب المؤمنة, وفيهما إقامة الحجة على المعرضين. وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالإِنْسَ إِلا لِيَعْبُدُونِ ( 56) وما خلقت الجن والإنس وبعثت جميع الرسل إلا لغاية سامية, هي عبادتي وحدي دون مَن سواي. مَا أُرِيدُ مِنْهُمْ مِنْ رِزْقٍ وَمَا أُرِيدُ أَنْ يُطْعِمُونِ ( 57) ما أريد منهم من رزق وما أريد أن يطعمون, فأنا الرزاق المعطي. فهو سبحانه غير محتاج إلى الخلق, بل هم الفقراء إليه في جميع أحوالهم, فهو خالقهم ورازقهم والغني عنهم. إِنَّ اللَّهَ هُوَ الرَّزَّاقُ ذُو الْقُوَّةِ الْمَتِينُ ( 58) إن الله وحده هو الرزاق لخلقه, المتكفل بأقواتهم, ذو القوة المتين, لا يُقْهَر ولا يغالَب, فله القدرة والقوة كلها. ترجمة معاني سورة التحريم - اللغة العربية - معاني الكلمات - موسوعة القرآن الكريم. فَإِنَّ لِلَّذِينَ ظَلَمُوا ذَنُوبًا مِثْلَ ذَنُوبِ أَصْحَابِهِمْ فَلا يَسْتَعْجِلُونِ ( 59) فإن للذين ظلموا بتكذيبهم الرسول محمدًا صلى الله عليه وسلم نصيبًا من عذاب الله نازلا بهم مثل نصيب أصحابهم الذين مضَوْا من قبلهم, فلا يستعجلون بالعذاب, فهو آتيهم لا محالة.