موقع شاهد فور

مقاطعة المنتجات الاسرائيلية

June 24, 2024

لذا يتوجب علينا التخطيط الجيد وإعداد المواطن نفسيا ووطنيا لكي تكون مقاطعة منتجات الأعداء أسلوب ونهج حياة وعند الحديث عن مقاطعة المنتجات يجب التأكيد على النهوض وتشجيع الصناعات الوطنية والارتقاء بمواصفاتها لكي ترقى وتحظى بثقة المستهلك في حال تصديرها بشرط مطابقتها للمواصفات والمقاييس الجيدة وتثبت قدرتها على المنافسة. ما دور الصناعيين والمنتجين لإنجاح حملة المقاطعة؟ كي نضمن تحقيق أفضل النتائج ولكي تساهم شرائح المجتمع بدور فعال لإنجاح حملة المقاطعة نود أن نذكر الصناعيين والمنتجين بدورهم والمسئولية الملقاة عليهم بما يلي: العمل على تحسين المنتجات الوطنية المطابقة للمواصفات والمقاييس ومراعاة مستوى الجودة حتى تحظي بثقة ورضا المستهلك اليمني. شاركونا | حركة المقاطعة. ولتؤكد قدرتها على المنافسة، وعلى الجهات الرسمية كمؤسسة المواصفات والمقاييس والوزارات المتخصصة الأخرى لعب دوراً أكبر في هذا المجال. العمل على تخفيض الأسعار بما يتناسب وتدني الدخول بسبب العدوان وتفشي البطالة وحرمان فئات عديدة من الناس لمداخيلهم. الحرص على استخدام الوسائل التسويقية العالمية المتطورة وعدم إغراق الأسواق المحلية بشكل عشوائي للمنتجات الأجنبية وضرورة اعتماد التعامل مع المنتجات الوطنية المتوفرة عند تنفيذ المشاريع والمناقصات والعطاءات المتعددة.

  1. شاركونا | حركة المقاطعة
  2. حركة مقاطعة المنتجات الإسرائيلية تكثف نشاطاتها بعد عدوان الاحتلال
  3. بعد تحقيقها نجاحاً كبيراً دفع الشركة لإنهاء أهم عقودها الإسرائيلية، حركة المقاطعة (BDS) تؤكد استمرار حملة مقاطعة شركات (HP) | حركة المقاطعة
  4. تعرف على قائمة مقاطعة المنتجات الإسرائيلية في مصر كاملة

شاركونا | حركة المقاطعة

منوعات والمرأة والطفل الخميس 20/مايو/2021 - 09:25 م قائمة المنتجات والسلع الاسرائيلية في الوطن العربي كتبت: داليا نصر يبحث العديد من العرب في الدول العربية عن أسماء المنتجات والسلع الإسرائيلية التي تعرض في الأسواق العربية لمقاطعتها تضامنا مع الفلسطينيين. بعد تحقيقها نجاحاً كبيراً دفع الشركة لإنهاء أهم عقودها الإسرائيلية، حركة المقاطعة (BDS) تؤكد استمرار حملة مقاطعة شركات (HP) | حركة المقاطعة. حيث أن الشركات المنتجة لتلك السلع سواء سلع تجميله أو غذائية تقوم بدعم القوات الصهيونية في ظل هجومها العنيف على غزة والذي ترتفع ضحاياه في كل يوم، ويقوم المواطنين في الوطن العربي بحملات لتدعيم فلسطين وأهل غزة، بجانب مقاطعة المنتجات الإسرائيلية التي تدعم القصف الإسرائيلي لقطاع غزة. ويعرض لكم موقع «الوكالة نيوز» قائمة المنتجات والسلع الإسرائيلية في الوطن العربي خلال السطور القادمة للتقرير. قائمة المنتجات الإسرائيلية في الوطن العربي دعا رواد مواقع التواصل الاجتماعي لمقاطعة المنتجات والسلع الإسرائيلية مع زيادة أعداد ضحايا القصف الإسرائيلي لقطاع غزة، وجاءت أسماء المنتجات والسلع الإسرائيلية كالتالي: -تدعم شركة ستاربكس Starbucks إسرائيل حيث أنها تحاول دعم إسرائيل في ظل الحملة المضادة لدعم الفلسطينيين. -تقوم شركة نستلة Nestlé بدعم إسرائيل من خلال شراء أسهم شركات استثمارية إسرائيلية متخصصة في تصنيع الغذاء.

حركة مقاطعة المنتجات الإسرائيلية تكثف نشاطاتها بعد عدوان الاحتلال

تاريخ الإضافة: 9/12/2015 ميلادي - 27/2/1437 هجري الزيارات: 1970 خبر مترجم من اللغة الإسبانية. وافَق مجلس " جزر كناري " - ذاتية الحكم في " إسبانيا " - أثناء جلسته التي انعقدت يوم الجمعة الماضي، على الانضمام إلى الحملة الدولية غير الهادفة للعنف، المنشأة من قبل المجتمع الفلسطيني عام 2005 لمقاطعة المنتجات الإسرائيلية، من أجل إنهاء الاحتلال الإسرائيلي عن " فلسطين ". حركة مقاطعة المنتجات الإسرائيلية تكثف نشاطاتها بعد عدوان الاحتلال. ووفقًا لموقع " كناريا اليوم "، تمت الموافقة على تلك المبادرة من قبل 23 صوتًا مقابل امتناع خمسة أصوات. تنص تلك المبادرة على وقف العلاقات بمختلف أنواعها مع المنظمات الإسرائيلية التي لا تحترم حقوق الإنسان - السياسية والتجارية - كوسيلة للضغط للامتثال للقانون الدولي، ولقرارات الأمم المتحدة. فضلاً عن أن تلك المبادرة تحث حكومات المنطقة الإقليمية والدول لاتخاذ التدابير اللازمة لإنهاء التواطؤ الناشئ من العلاقات المتميزة مع الدولة الإسرائيلية؛ حيث يُنتهك يوميًّا حقوق 7 ملايين فلسطيني لاجئ في البلدان المجاورة. وتُختَتم المبادرة بإحالة ذلك الاتفاق إلى كل من رئيس الحكومة الإسبانية ورئيس " جزر الكناري "، إضافة إلى البرلمان الكناري والأوروبي، ومجلس النواب والسفارات الإسرائيلية والفلسطينية في "إسبانيا"، كما تشير إلى قرار الأمم المتحدة الذي يقر بحق تقرير المصير للشعب الفلسطيني وعودة اللاجئين؛ المصدر: شبكة الألوكة.

بعد تحقيقها نجاحاً كبيراً دفع الشركة لإنهاء أهم عقودها الإسرائيلية، حركة المقاطعة (Bds) تؤكد استمرار حملة مقاطعة شركات (Hp) | حركة المقاطعة

نشر بتاريخ: 30/08/2014 ( آخر تحديث: 30/08/2014 الساعة: 15:50) رام الله- معا - عمقت الحرب الاسرائيلية وما رافقها من جرائم حرب وجرائم ضد الانسانية وحرب إبادة لعائلات بأكملها من حالة العداء لدولة اسرائيل في صفوف الرأي العام الفلسطيني في الاراضي الفلسطينية المحتلة عام 1967 وفي كل مكان بشكل عام. وتصاعدت حملات مقاطعة المنتجات الاسرائيلية في الاسواق الفلسطينية. وأكد المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الاستيطان أن تصاعد حملات المقاطعة لمنتجات الاحتلال ساهم في زيادة الإقبال على المنتجات الوطنية في أريحا وفق ما أفادت به الغرفة التجارية الصناعية الزراعية لمحافظة أريحا والأغوار. حيث شهدت السوق الفلسطينية إقبالا متزايدا من قبل المستهلكين على السلع والبضائع الوطنية، وعزوفا عن شراء منتجات الاحتلال خاصة تلك التي لها بدائل محلية أو مستوردة. ويسهم الإقبال على المنتج الوطني في خلق فرص عمل جديدة للمواطنين، وتوفير عملة أجنبية تذهب لصالح الاستيراد. وتبين المسوحات والتقديرات الأخيرة الصادرة عن وزارة الاقتصاد استنادا إلى بحوث ميدانية ارتفاعا في الإقبال على المنتجات المحلية في المحافظة بنسبة (21-25%). ففي محافظة رام الله والبيرة شارك الاسبوع الماضي عدد من أبناء وعائلات الشهداء في انطلاق حملة ‹قاطعوا ممولي قتلة أطفالنا›، والتي تهدف إلى تشجيع أبناء شعبنا على مقاطعة المنتجات والبضائع الإسرائيلية ، حيث قام عدد من الأطفال خلال الفعالية التي نظمت على دوار المنارة وسط رام الله، بدعوة من التجمع الوطني لأسر شهداء فلسطين بوضع ملصقات على مركبات المواطنين، تدعو إلى مقاطعة البضائع الإسرائيلية.

تعرف على قائمة مقاطعة المنتجات الإسرائيلية في مصر كاملة

وأكثر أشكال المقاومة جذرية وفعالية يتمثل في المقاطعة الشعبية للمنتجات الإسرائيلية، بالتوازي مع تحسين جودة الإنتاج المحلي وتوسيع وتطوير القطاعات الإنتاجية الفلسطينية المختلفة وتوفير الحماية والدعم الحقيقيين للمنتجات المحلية، وبخاصة الغذائية والزراعية. عندما نشتري بضائع إسرائيلية أو أميركية (باعتبار أن الولايات المتحدة الأميركية داعم رئيسي لإسرائيل في تسليحها وتمويلها وعدوانها المتواصل على شعبنا)، فإننا نعمل عمليا على دعم وتقوية اقتصاد الاحتلال الذي سيزيد من وحشيته وجرائمه ضدنا. لهذا، وبدلا من أن ندعم (دون قصد) اقتصاد الاحتلال، يجب علينا جميعا أن نعمل كل ما بوسعنا لإضعافه، وذلك من خلال التوقف عن شراء بضائعه، وتشجيع اقتصادنا الفلسطيني وحمايته، من خلال شرائنا للبضائع الفلسطينية والعربية، علما بأن لكل البضائع الإسرائيلية الأساسية (الغذائية وغير الغذائية) يوجد مقابلها بضائع فلسطينية أو عربية بديلة. كما أن الكثير من الأشياء التي نشتريها من المحلات التجارية هي بضائع إسرائيلية غير ضرورية لحياتنا اليومية (سكاكر، شوكولا، مسليات وألعاب وغيرها)، لهذا علينا التوقف فورا عن شرائها. إذن، عدم شراءنا بضائع الاحتلال وشراؤنا بضائع فلسطينية وعربية، معناهما تقوية صمودنا بشكل عام وصمودنا الاقتصادي بشكل خاص؛ ذلك لأننا نعمل على حماية اقتصادنا وإنتاجنا المحليين اللذين يواجهان حرب تدمير منظمة، علما بأن جزءا هاما من السلع التي نستهلكها (وغالبيتها مستوردة من إسرائيل والخارج) لا يشكل "احتياجات" أساسية وحيوية، وبالتالي يمكننا الاستغناء عنها، مقللين بذلك من تسريب الفائض المالي المتراكم للخارج، وبالتالي نعيد استثمار هذا الفائض داخليا، استثمارا منتجا ومستداما.

ويتابع نواجعة: "الهدف اليوم، تعميق هذا العزوف حتى الوصول إلى سوق فلسطينية خالية من منتجات الاحتلال". ومن أجل ذلك والعمل على جعل العمل على المستوى طويل الأمد؛ يؤكد نواجعة أنه تم التنسيق بين المجموعات الشبابية والأفراد الذين كانوا ينشطون في هذا الإطار من أجل عمل تكاملي. ويشير نواجعة إلى أن طريقة العمل ستنتقل خلال أيام، للانتقال من أواسط المدن إلى مراكز التسوق الكبيرة، والانتقال إلى الأرياف أيضاً. وقد تم تقسيم المتطوعين والمتطوعات إلى مجموعات زارت المحلات التجارية لتشرح للبائعين والتجار أهمية الحملة، ولتقوم بإلصاق ملصقات تدعو للمقاطعة على عدد من المنتجات الإسرائيلية داخل تلك المحال، فضلاً عن وضع ملصقات على بوابات المحال وفي الشوارع. لكن حسب فريد طعم الله، فإن من التحديات التي تواجه مثل هذه الحملات رفض بعض التجار للحملات وبالأخص وكلاء المنتجات الإسرائيلية وكبار التجار، لأن الحملة قد تتعارض مع مصالحهم، وأحياناً يرفض بعضهم الدخول إلى محالهم أو على الأقل يقومون بإزالة الملصقات بعد خروج النشطاء، لكن طعم الله يؤكد أن المشكلة الأهم تتمثل في الوكلاء أي موردي المنتجات، مشيرًا إلى أن نشاطات عديدة استهدفت مخازن وكلاء تلك المنتجات، وربما يتكرر ذلك مرات أخرى.

وفي نهاية اللقاء تم الاتفاق على أن تنطلق الحملة ميدانيا في الأسواق مطلع الاسبوع وأن يتم تنظيم لقاءات توعية للسيدات وطلبة المدارس والجامعات. وفي مخيم عقبة جبر نظم اتحاد لجان العمل النسائي، ورشة عمل حول مقاطعة البضائع الإسرائيلية في مقر الاتحاد في المخيم في محافظة أريحا والأغوار ، حيث اكد الاتحاد في المحافظة أهمية دور النساء في الحملة الشعبية لمقاطعة البضائع الإسرائيلية لأن المرأة هي التي تستطيع ان ترشد وتوعي أفراد أسرتها أولا والمجتمع المحلي ثانيا بأهمية هذه الحملة التي تهدف لتشجيع الصناعة والمنتج الوطني الذي يعود بالفائدة الفردية والجماعية على الوطن كله، من خلال خلق فرص عمل جديدة وتوفير من النقد والعملة الأجنبية المستخدمة لشراء السلع المستوردة، وترجيح كفة الميزان التجاري والصادرات على كفة العجز والواردات. واكد القائمون على حملة المقاطعة ان المستهلك وصل الى مرحلة التجاوب والاقتناع بأهمية وضرورة مقاطعة البضائع والمنتجات الإسرائيلية، وخاصة وهو يشهد آلة القمع الإسرائيلية تفتك بالأطفال والنساء والشيوخ وهدم المنازل والمشافي والمساجد والمدارس في العدوان على قطاع غزة. وحيت المشاركات موقف دول الاتحاد الأوروبي فيما يتعلق بمقاطعة منتجات المستوطنات ، وطالبن بزيادة إنتاجية المنتج المحلي الفلسطيني لتغطية النقص الذي حصل في السوق المحلية بعد توسيع حملة المقاطعة في محافظات الوطن، مع التأكيد على الجودة العالية وتطبيق كل المواصفات والمقاييس سواء الفلسطينية او العالمية المتعلقة بالجودة والصحة والسلامة العامة، وان يقدم سعرا منافسا حتى ولو اضطر في الفترة الذهبية الحالية تقديم عروض وتخفيضات بالأسعار لتشجيع المستهلكين.

موقع شاهد فور, 2024

[email protected]