اقرأ ايضا: ما حكم تَخَفِّي مريض فيروس كورونا تهرُّبًا من الحجر الصحي؟.. الإفتاء تُجيب أمين الفتوى يوضح حكم قصر الصلاة لأقل من 80 كيلو للمسافر بينما أوضح الشيخ أحمد ممدوح، مدير إدارة الأبحاث الشرعية بدار الإفتاء، وأمين الفتوى بدار الإفتاء، بأنه لا يجوز القصر في الصلاة، إذا كانت المسافة تقل عن 85 كيلو، للمسافر، ويكون الهدف من السفر شيء مباح وليس لمعصية، مثل زيارات صلة الرحم من محافظة لأخرى، أو أن يكون السفر بغرض التجارة المشروعة، أو لشراء مستلزمات شخصية أو حضور مناسبة لصديق، أو خلافه من الأغراض المباحة للسفر والمشروعة أيضا. تابع هل يجوز القصر في الصلاة قبل 80 كيلو للمسافر وقال أمين الفتوى في رده على سؤال ورد إليه خلال البث المباشر الذي تقوم به صفحة دار الإفتاء، الرسمية عبر موقع التواصل الاجتماعي"فيسبوك" والتي وصلت عدد المتابعين بها ما يزيد عن 10 مليون متابع، وذلك للرد على جميع استفسارات المواطنين، حيث جاء نص السؤال كالتالي:" أسافر مسافة 80 كيلو فهل يجوز القصر في الصلاة ؟ "، وأجاب بأن مدة القصر لا تزيد على 3 أيام دون يومي السفر والعودة ، أما إذا زادت مدة الإقامة عن ذلك فلا يجوز القصر من لحظة دخول الإسكندرية.
وأوضح الشيخ ممدوح، أن رخصة القصر تكون في الصلاة الرباعية إلى ثنائية، أما باقي الصلوات تصلى كم هي بعدد ركعاتها، والصلاة الرباعية هي الظهر والعصر والعشاء.
هل تنتهي حرب السعودية والإمارات على اليمن قريبًا؟ السبت 05 أكتوبر-تشرين الأول 2019 الساعة 02 مساءً / المركز اليمني للإعلام - متابعات كشفت مصادر دبلوماسيّة أنّ السعودية تدرس مبادرة الحوثيين لوقف الحرب في اليمن "بجديّة"، في محاولة لإنهاء الحرب الدائرة منذ 4 سنوات، وأوقعت عشرات آلاف الضحايا، بحسب ما ذكرت "رويترز"، الجمعة. ونقلت "رويترز" أنّ الضربات الجويّة السعوديّة على اليمن تراجعت بشكل كبير خلال الأسبوعين الماضيين. وعرض الحوثيون، قبل أسبوعين، التوقف عن شن هجمات بالصواريخ والطائرات المسيرة على السعودية، إذا فعل التحالف بقيادة الرياض والمدعوم من الغرب الشيء نفسه، كخطوة نحو ما وصفه زعيم الحوثيين "بالمصالحة الوطنية الشاملة". رسميًا، لم تقبل السعودية عرض الحوثيين أو ترفضه، قبل أن تتراجع هذا الأسبوع عن غموضها وترحّب بالخطوة. وإنْ تغيّرت المواقف والتحالفات... حرب اليمن لن تنتهي قريباً - رصيف 22. ونقلت "رويترز" عن ثلاثة مصادر دبلوماسية ومصدرين مطّلعين آخرين إن السعوديّة "تدرس بجدية شكلا من أشكال وقف إطلاق النار في محاولة لوقف تصعيد الصراع". ولم تنجح الوساطة الأمميّة بين الحوثيين والسعوديّة في تحقيق اختراق على أرض الواقع، أو تقدّم في مسار المفاوضات مع تشقّق التحالف الدولي، وانشقاقات القوّات على الأرض.
وألغت الإدارة الأمريكيّة الجديدة تصنيف جماعة أنصار الله تنظيماً إرهابياً في شباط/ فبراير الماضي، ولكن وزارة الخزانة الأمريكيّة فرضت عقوبات على اثنين من القادة العسكريّين في جماعة الحوثيين، كأول إجراء تقوم به الإدارة الأمريكيّة الجديدة ضد الجماعة. و أعلن وزير الخارجيّة اليمني أخيراً عدم وجود مسار أمريكي خاص لحل الأزمة اليمنيّة. هل ستنتهي حرب اليمن قريبا ؟ - هوامير البورصة السعودية. وجاء هذا بعدما أعلنت دولة قطر رسمياً عودة العلاقات الدبلوماسيّة مع دولة اليمن، برغم انحياز حكومة اليمن في السابق إلى الرباعي العربي (السعوديّة والإمارات والبحرين ومصر) مع بدء الأزمة الخليجيّة في حزيران/ يونيو 2017، وقطعت اليمن وقتذاك علاقاتها الدبلوماسيّة الرسميّة مع قطر. اشتدت الاشتباكات في اليمن خلال الأيام القليلة الماضية، ووصلت إلى تصعيد عسكري غير مسبوق، فيما تبادل الطرفان ووسائل الإعلام الاتهامات. كتبت مراسلة صحيفة الغارديان لشؤون تركيا والشرق الأوسط، بيثان ماكرنان، مقالًا عن تجربتها في اليمن وتغطيتها أحداثه، قائلة إنّ أحد أسباب استمرار الصراع في اليمن فترة طويلة هو أنّ الحدود والمجال الجوي مغلقان، ومن الصعوبة أن يخرج أي لاجئ من اليمن على الرغم من نزوح ثلاثة ملايين شخص في الداخل، مضيفة: "لو كان اليمنيون يشقون طريقهم إلى شواطئ اليونان وإيطاليا، ويروون قصصهم الخاصة دون خوف من استهدافهم من قبل الأطراف المتحاربة في الداخل، فإنّ الضغط السياسي على الحكومات الغربيّة لوقف بيع الأسلحة سيكون أكبر بكثير".
ونشر موقع بي بي سي العربي تقريرًا مطولًا في شباط/ فبراير الفائت، باحثًا فيه قرار الرئيس الأمريكي جو بايدن بوقف الدعم الذي تقدمه بلاده للتحالف العربي في اليمن، والعمل على وقف إطلاق النار وفتح حوار سياسي، وحمل التقرير العنوانَ الآتي: "الحرب في اليمن: هل سيتمكن الرئيس الأمريكي جو بايدن حقًا من وقفها؟" لكن، يبدو في المدى المنظور أنّ محللين كثراً يرون أن الحرب في اليمن لن تتوقف إلّا بمعجزة ما، وذلك في الوقت الذي يعاني فيه اليمن مضاعفات فيروس كورونا، و مجاعة منتظرة وقلّة المساعدات الإنسانيّة والحصار.
كشفت مصادر دبلوماسيّة أنّ السعودية تدرس مبادرة الحوثيين لوقف الحرب في اليمن "بجديّة"، في محاولة لإنهاء الحرب الدائرة منذ 4 سنوات، وأوقعت عشرات آلاف الضحايا، بحسب ما ذكرت "رويترز"، الجمعة. ونقلت "رويترز" أنّ الضربات الجويّة السعوديّة على اليمن تراجعت بشكل كبير خلال الأسبوعين الماضيين. وعرض الحوثيون، قبل أسبوعين، التوقف عن شن هجمات بالصواريخ والطائرات المسيرة على السعودية، إذا فعل التحالف بقيادة الرياض والمدعوم من الغرب الشيء نفسه، كخطوة نحو ما وصفه زعيم الحوثيين "بالمصالحة الوطنية الشاملة". هل ستنتهي حرب اليمن قريبا في. رسميًا، لم تقبل السعودية عرض الحوثيين أو ترفضه، قبل أن تتراجع هذا الأسبوع عن غموضها وترحّب بالخطوة. ونقلت "رويترز" عن ثلاثة مصادر دبلوماسية ومصدرين مطّلعين آخرين إن السعوديّة "تدرس بجدية شكلا من أشكال وقف إطلاق النار في محاولة لوقف تصعيد الصراع". ولم تنجح الوساطة الأمميّة بين الحوثيين والسعوديّة في تحقيق اختراق على أرض الواقع، أو تقدّم في مسار المفاوضات مع تشقّق التحالف الدولي، وانشقاقات القوّات على الأرض. وقال مصدران لـ"رويترز" إن الضربات الجوية السعودية على مناطق الحوثيين "تراجعت بشكل كبير، وإن هناك ما يدعو للتفاؤل بشأن التوصل لحل قريبا".