اللهم ائتمنك جنيني لا تضيع مدخراتك اللهم. اللهم احفظ جنيني واحفظه واحضنه وسقطه واكمل حمله جيدا. اللهم من يحفظ السماء من السقوط على الأرض بلا أعمدة ، ويأخذ ما في بطني ، وينتهي به جمالاً. اللهم اجعله خير صورة يخلصه من كل التشوهات والأمراض. حفظ الله له الحمل والولادة والرضاعة والأبوة ، وجعله يطيع ربه ، ويصلح لوالديه ، ويتعاون مع إخوانه ، وينفع وطنه ، ويصبح ثروة للإسلام والمسلمين. لا إله إلا الله ، الملك ، الحق الموحى ، لا إله ، إلا الله ، العدل ، اليقين ، لا إله ، إلا الله ، ربنا ورب أجدادنا ، فسبحان أنت ، أنا شخص ظالم ، لكن يوجد إله ، لا شريك ، المملكة ملك له ، الحياة والموت مباركان ، هو حي ، لا يموت في يديه الطيبة ، إنه القدر ، إنه قوي. يا إلهي اكتب له طول العمر ، العمل الصالح ، الرزق الغني ، السعادة في عالمين. مرايتي | دعاء لحفظ الجنين في بطن أمه. اللهم ارزقه جمال الخلق والاخلاق وقوة الدين والجسد وسعادة هذه الحياة والمستقبل. اللهم اسألك البركات في صلاتي ودعائي تطهر قلبي وتكشف عن وجعي وتغفر ذنوبي وتحمي جنيني. يا الله أرجو أن تستغلها في حل أموري ، وتستخدمها لإثراء فقري ، وتستغلها في القضاء على شرّي ، وتستعملها لتكشف عن قلقي وحزني ، وتستخدمها في علاج مرضي ، واستخدامها لإكمال ديني ، استخدمه للتخلص من حزني ، وتوحيد خجلي ، واستخدامه لتبييض وجهي.
كل أم وأب ينتظرون جنينهم بفارغ الصبر، والأم تعد شهور الحمل كي تنتهي لكي تفرح بجنينها وتسعد برؤيته، وهي كل همها أن يكون سعيدًا وإن كانت هي حزينة، أن يكون شبعانًا وإن جاعت هي، الأم تحنو على طفلها وهو جنين في رحمها قبل أن تراه، وتحنو عليه كل الحنان بعد رؤيته. أدعية للجنين في رحم أمه. وبعد مرور يوم بعد يوم والأم تنتظر طفلها فهي تحب أن تكثر له من الدعاء، والدعاء مطلوب على كل حال وفي كل وقت، والله تعالى يحب أن يدعوه عباده المؤمنين وأن ينيبوا إليه سبحانه وتعالى، ونحن هنا في هذا الموضوع نستعرض بعض الأدعية العامة التي قد تقولها الأم وتدعو بها لجنينها، عسى الله تعالى أن يتقبل منها فينشأ ولدًا صحيحًا تقيًّا ذكيًّا. ادعية جميلة للجنين في بطن أمه اللهم أعيذ ما في رحمي بكلماتك التامة ومن كل شيطان وهامة ومن كل عين لامة، اللهم أسألك أن تحفظه وتجعله معافى كامل الخلقة دون زيادة أو نقصان. اللهم حسن خَلقه وخُلقه وسهل حمله ومخرجه واجعله قرة عين لي ولوالده واجعله من عبادك الصالحين… اللهم انى استودعك جنينى الذى فى رحمى فرده الى عند مولده مرداً سالماً معافى من كل شر وكل مرض وكل اذى فرده اليَّ فى احسن حال من غير زياده او نقصان. اللهم إني أسالك أن تجعله أمة وحدة, اللهم إني أسالك أن تجعله مسلما مؤمنا وأن تجعله من الدعاة الصادقين المخلصين وأن ترزقه الشهادة بعد طول عمر وحسن عمل.
اللهم اجعله قرة عين لى ولوالده ولأخواته والمسلمين. اللهم إني أعيذه بك وذريته من الشيطان الرجيم. اللهم سهل حمله وسهل ولادته ويسر سبيله أنت الذى خلقته وأنت الذى أنشأته وسويته أبرأ اليك من حولى ومن قوتى لا اله الا انت. اللهم احفظه من بين يديه ومن خلفه و عن يمينه وعن شماله وأقذف التوحيد فى قلبه وأعني على تربيته يا أرحم الراحمين. اللهم اجعله مسلما صالحا عابدا ذاكرا، حافظا للقران الكريم وممن يعملون به.. اللهم اجعله بارا بوالديه وأهله، اللهم حسن خلقه وخلقه. اللهم أعذه من شياطين الأنس والجن، اللهم سهل ويسر حمله وولادته.. اللهم أقر عيني به.. ادعية لحفظ الجنين في بطن امه - YouTube. اللهم ارزقني ولدا واجعله تقيا ذكيا، واجعله سليما معافى ولا تجعل في خلقه زيادة ولا نقصان.. واجعل عاقبته إلى الخير.
فالفتاح هو الحكم المحسن الجواد [1] محتويات 1 في القرآن الكريم 2 في السنة النبوية 3 معنى اسم الله الفتاح 4 مراجع في القرآن الكريم [ عدل] ورد اسم الله الفتاح مرة واحدة في قوله تعالى: قُلْ يَجْمَعُ بَيْنَنَا رَبُّنَا ثُمَّ يَفْتَحُ بَيْنَنَا بِالْحَقِّ وَهُوَ الْفَتَّاحُ الْعَلِيمُ [2] ،وورد مرة واحدة بصيغة الجمع، في قول الله عزَّ وجلَّ:{رَبَّنَا افْتَحْ بَيْنَنَا وَبَيْنَ قَوْمِنَا بِالْحَقِّ وَأَنْتَ خَيْرُ الْفَاتِحِينَ}. [3] في السنة النبوية [ عدل] لم يرد لفظ صريح لاسم الله الفتاح في السنة، ولكن ورد بلفظ "افتح لي"، فعَنْ أَبِي أُسَيْدٍ قَالَ: «قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: إِذَا دَخَلَ أَحَدُكُمُ الْمَسْجِدَ، فَلْيَقُلْ: اللَّهُمَّ افتح لِي أَبْوَابَ رَحْمَتِكَ، وَإِذَا خَرَجَ، فَلْيَقُلْ: اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ مِنْ فَضْلِكَ. » [4] [5] معنى اسم الله الفتاح [ عدل] و الفتاح: "الذي يكشف الغمة عن عباده، ويسرع الفرج، ويرفع الكرب، ويجلي العماية، ويزيل الضراء، ويفيض الرحمة، ويفتح أبواب الرزق، فالله سبحانه هو الفتاح العليم ، يفتح أبواب الرحمة، فالله عز وجل يسرع إلى عباده بالفرج.
حسان بن ثابت شاعر الرسول، صلى الله عليه وسلم، يقول: ببابك لن أغادره ولن أسعى إلى غيرك.. سأنسج بالرضا ثوبى وأشرُف أننى عبدك. - «الفتاح» يأتى بالفتح من حيث لا تدرى، وقد تظنه إغلاقًا وهو قمة الفتح، وهذا سيدنا يوسف سُجن ٩ سنين، وكان سِجْنه هذا قمة الفتح؛ لأنه لو لم يُسجن لما كان تعرف على ساقى الملك، الملك الذى شاهد الرؤيا، ولو كان خرج من السجن مبكرًا قبل رؤية الملك للرؤية هل كان سيكون عزيز مصر؟ لا بل لكان شخصًًا عاديًا فى المجتمع.. قد تكون حال الأمة الآن «فتح» ونحن لا نعلم.
عباد الله: إن نوحاً -عليه السلام- طلب الفتح من الله: (قَالَ رَبِّ إِنَّ قَوْمِي كَذَّبُونِ * فَافْتَحْ بَيْنِي وَبَيْنَهُمْ فَتْحًا) [الشعراء: 117 - 118] فكان الفتح الذي لا يخطر على بال، قال الله -عز وجل-: (فَفَتَحْنَا أَبْوَابَ السَّمَاء بِمَاء مُّنْهَمِرٍ * وَفَجَّرْنَا الْأَرْضَ عُيُونًا فَالْتَقَى الْمَاء عَلَى أَمْرٍ قَدْ قُدِرَ) [القمر: 11-12] فالذي فتح لنوحٍ أبواب السماء، وفجر له عيون الأرض، قادرٌ على أن يفتح لك أي شيء أغلق في حياتك مهما كان. وموسى -عليه السلام- خرج بقومه مهاجرين هاربين بدينهم، فأدركهم فرعون وجنوده، حتى إذا وصلوا إلى ساحل البحر، وقفوا أمامه عاجزين، فرعون من ورائهم، والبحر من أمامهم، فقالوا عند ذلك: ( إِنَّا لَمُدْرَكُونَ) [الشعراء: 61]، فقال موسى -عليه السلام- وهو العالم العارف بربه -سبحانه-: ( قَالَ كَلَّا إِنَّ مَعِيَ رَبِّي سَيَهْدِينِ) [الشعراء:62]؛ ففتح الله -عز وجل- فتحا لم يخطر لهم على بال، وفلق لهم البحر، وفتح لهم في وسطه طريقًا يبسا، فصاروا فيه آمنين.
الخطبة الأولى: إن الحمد لله، نحمده، ونستعينه، ونستغفره، ونتوب إليه، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم تسليماً كثيراً.
الأمر الثاني: أن "الفتاح يأتي بالفتح من حيث لا تدري، وقد تظنه إغلاقًا وهو قمة الفتح، وهذا سيدنا يوسف سُجن 9 سنين، وكان سِجْنه هذا قمة الفتح؛ لأنه لو لم يسجن لما كان تعرف على ساقي الملك، الملك الذي شاهد الرؤيا، ولو كان خرج من السجن مبكرًا قبل رؤية الملك للرؤية هل كان سيكون عزيز مصر؟ لا بل لكان شخصًاً عاديًا في المجتمع.. قد يكون حال الأمة الآن فتح ونحن لا نعلم". ورى أنه "عندما توجه المسلمون إلى مكة من أجل العمرة، فمُنِعوا من الدخول، فالنبي صلى الله عليه وسلم عرض الصلح، فاتفقوا على الصلح، لكن سيدنا عمر بن الخطاب كان يريد العمرة أو الحرب، وتنزل الآية "إِنَّا فَتَحْنَا لَكَ فَتْحاً مُّبِيناً" (الفتح: 1) فيذهب سيدنا عمر إلى النبي ويقول: يا رسول الله أفتح هو؟ فقال: نعم يا عمر. فقال: يا رسول الله ألم تحدثنا أننا سنعتمر؟ قال: نعم يا عمر سنعتمر. فقال: فلم نعتمر يا رسول الله. قال: أحدثتكم أنه هذا العام يا عمر؟ فقال: لا. فقال: إذًا هو فتح.. وكان ذلك فتحًا حقًا، فقد بلغ عدد المسلمين الذين أسلموا في السنتين بعد صلح الحديبية مساويًا لأعداد المسلمين الذين أسلموا من بداية دعوة النبي وحتى صلح الحديبية".