نصائح عامة قبل التقديم: احرص على إرسال سيرتك الذاتية بصيغة PDF و يكون اسم الملف هو اسمك الثنائي و مجالك أو تخصصك الدراسي ( لتسهل على مسؤول الموارد البشرية العثور على السيرة) عند إرسالك السيرة الذاتية بالإيميل ، اجعل عنوان الإيميل: المسمى الوظيفي – اسم المدينة عند التقديم عبر الواتساب ، اختر الوقت المناسب و ابدأ رسالتك بالتحية و بتعريف انك تريد التقديم للوظيفة ( واذكر اسم الوظيفة) ثم ارسل السيرة الذاتية PDF لا تقوم بالاتصال على الرقم أبدا ً. هذا يعطي انطباع انك شخص مزعج. إذا كنت مصر على الاتصال ، استأذن من الشخص عبر الواتساب أولاً و اطلب منه تحديد الوقت المناسب له مصدر الإعلان: إخلاء مسؤولية: يرجى الحذر من أي جهة تطلب مبالغ مالية مقابل التوظيف ، أو تطلب استخدام حسابك البنكي لتلقي حوالات مالية ، و الموقع غير مسؤول عن ذلك.
الهاتف: 0133333158/ 0133333135 البريد الالكتروني: ابحث في الوظائف مجالات الوظائف اكتب هنا موارد بشرية, هندسة, تصميم ارسلي وظائف مثل هذه عرض 1–4 من 4 وظائف نعمل على إعداد الخريج بشكل يتفاعل مع متطلبات الحياة العملية ،وإرشاده إلى الفرص الوظيفية المناسبة، وكذلك تعزيز التواصل الحميم بين الجامعة وجهات التوظيف.
والفهم السقيم والمغالطات المنطقية جعلا الدكتورة "كيشا" تضع الشذوذ الجنسي في مقابل الإسلام، وتطرح سؤالًا خاطئًا: هل يبقى المسلم الشاذ جنسيًّا على الإسلام أم يترك الإسلام ويبقى على شذوذه الجنسي حتى لا يشعر بالذنب والحرج؟! والحل الذي تقترحه "كيشيا" في هذه الحالة هو ضرورة أن يتسامح الإسلام ويقبل بممارسة أتباعه للشذوذ الجنسي، لأنه كما تزعم ميل فطري ويقع بالتراضي. وهي هنا تضع مسألة الإيمان والاعتقاد، وهي المسألة الرئيسة في حياة المسلم، في مقابل معصية الانحراف الجنسي، ولا وجه للمقارنة بينهما. وقد اختلف الفقهاء في حكم الشذوذ الجنسي وجاءت آراؤهم على النحو الآتي: أولًا: قول الجمهور: قتل الفاعل والمفعول به، لحديث "اقتُلوا الفاعلَ والمفعولَ به في عمَلِ قومِ لوطٍ والبَهيمةَ والواقعَ على البَهيمةِ ومن وَقعَ على ذاتِ مَحرَمٍ فاقتُلوه". اقتلوا الفاعل والمفعول به بالانجليزي. أخرجه أبو داود (4462)، والترمذي (1456)، وابن ماجه (2561) بنحوه، وأحمد (2727) واللفظ له. ثانيًا: حد الزنا، لحديث "إذا أتَى الرَّجلُ الرَّجلَ فهُما زانيانِ، وإذا أتَتِ المرأةُ المرأةَ فهُما زانيتانِ". أخرجه البيهقي (17490). ثالثًا: يُحرق بالنار إلى أن يموت، وهو قول علي بن أبي طالب رضي الله عنه.
2732 أخرجه أبو داود (4462)، والترمذي (1456)، وابن ماجه (2561)، وأحمد (2732) واللفظ له - أنَّه قال في الذي يأتي البَهيمةَ: اقتُلوا الفاعلَ والمفعولَ به. 2733 أخرجه أبو داود (4464) مطولاً بنحوه، والترمذي (1456) باختلاف يسير، والنسائي في ((السنن الكبرى)) (7340)، وابن ماجه (2564) بنحوه، وأحمد (2733) واللفظ له - مَن عمِلَ بعملِ قومِ لوطٍ فاقتُلوه. اقتلوا الفاعل والمفعول به لم يكن لأحد. 4/461 إسناده ضعيف جدا - الذي يَعمَلُ عملَ قَومِ لوطٍ؛ فارجُموا الأعلى والأسفلَ، ارجُموهما جَميعًا. - مَن وجَدْتُموه يعمَلُ عمَلَ قومِ لوطٍ، فاقتُلوا الفاعلَ والمفعولَ به. تخريج سنن أبي داود 4462 أخرجه الترمذي (1456)، وابن ماجه (2561)، وأحمد (2732) - مَن وَجَدتُموه يَعمَلُ عملَ قَومِ لوطٍ، فاقْتُلوا الفاعلَ والمَفعولَ به. تخريج سنن الدارقطني 3234 أخرجه أبو داود (4462)، والترمذي (1456)، وابن ماجه (2561)
"والَّذي يأْتي البَهيمةَ"، أي: إنَّ عُقوبةَ مَن جامَعَ البَهيمةَ القَتلُ، وقِيل: إنْ كان الفاعِلُ مُحصَنًا فحَدُّه القَتلُ، وإنْ كان غيرَ مُحْصَنٍ فحَدُّه الجَلْدُ؛ حُكمُه كحُكمِ الزَّاني، وقِيل: يُقتَلُ إنْ عمِلَ ذلك مع العِلْمِ بالنَّهْيِ، والـمُرادُ بالبَهيمةِ كُلُّ حيوانٍ يُؤْكَلُ لَحْمُه، وقيل: الدَّوابُّ بأنواعِها. وأمَّا البهيمةُ المفعولُ بها فقد ورَدَ في رِوايةِ أبي داودَ أنَّها تُقْتَلُ أيضًا، وقال عِكرمةُ مَوْلى ابنِ عبَّاسٍ: "قُلْتُ له: ما شأْنُ البَهيمةِ؟" أي: لِـمَ تُقتَلُ البَهيمةُ وليس لها مِن أمْرِها شيءٌ؟! الدرر السنية. قال: "ما أُراهُ إلَّا أنْ قال ذلك"، أي: ما أظُنُّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ أمَرَ بقَتْلِ البَهيمةِ إلَّا "أنَّه كرِهَ أنْ يُؤْكَلَ لَحْمُها، وقد عُمِلَ بها ذلك العملُ". وفي الحديثِ: اجْتِثاثُ أُصولِ الفاحشةِ، والدَّاعينَ إليها، والواقِعينَ فيها.
الشذوذ الجنسي تحوّل من ميل فردي ومعصية فردية إلى قضية عالمية لها منظمات تدافع عنها وقوانين تحميها، والنتيجة أن البشرية انتقلت من الزنا إلى الإباحية إلى الشذوذ الجنسي، وستنتقل في المستقبل إلى انحرافات جنسية لا نعلمها ولا نتخيلها، والمشكلة التي نحن بصددها هي محاولة إضفاء الشرعية الدينية على هذا الانحراف الجنسي! اقتلوا الفاعل والمفعول به.. ماذا قال مفتي السعودية عن قرار الأمم المتحدة بشأن المثلية الجنسية؟. الشذوذ في مقابل الإسلام؟! دعاة الشذوذ الجنسي والمدافعون عنه يريدون نقل معركة الشذوذ الجنسي إلى داخل الفضاء الإسلامي، على الرغم من كونها معركة غربية بامتياز يخوضونها ضد العالم بأسره، وهناك من يعطي أمثلة على وجود إمام مسجد شاذ جنسيًّا في ولاية كذا ومقاطعة كذا في الغرب، وكما يبدو فإن المواجهة الشرسة لنشر الشذوذ الجنسي ستكون بالعالم الإسلامي. فمن البديهي ومن المعلوم من الدين بالضرورة كما يقول العلماء أن الإسلام يحارب الفاحشة، وينهى عن الاقتراب منها، ووضَع لها حدودًا شرعية، ولكن البعد عن جوهر الإسلام الصحيح وعن النبع الصافي للدين، وهما: الكتاب وصحيح السنة، أنتج لنا أنواعًا ومسميات عديدة من الإسلام كـ"الإسلام الغربي" أو "الليبرالي" أو "الإسلام الأميركاني". وضمن هذا الإسلام الجديد المخترع والملفّق تأتي افتراءات الدكتورة "كيشيا علي" على القرآن والسنة، ومحاولة إيجاد مسوّغ إسلامي للشذوذ الجنسي.
- اقتُلوا الفاعلَ والمفعولَ به، في عمَلِ قومِ لوطٍ، والبَهيمةَ والواقعَ على البهيمةِ، ومَن وقَع على ذاتِ مَحرَمٍ، فاقتُلوه.
لماذا حرّم الله الشذوذ؟ الله عز وجل هو الذي خلق الناس ويعلم ما يصلح معاشهم ومعادهم، وجميع ما حرّمه الله عز وجل فيه الخير والنفع للبشرية، يقول الله عز وجل: {أَلَا يَعْلَمُ مَنْ خَلَقَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ} [سورة الملك: 14]. اقتلوا الفاعل والمفعول ا. والشذوذ الجنسي مُحرّم لأسباب كثيرة منها: مخالفة الفطرة السوية التي فطر الله الناس عليها، ومنها ميل الذكر إلى الأنثى وميل الأنثى إلى الرجل، وسنّة الزوجية التي وضعها الله عز وجل في الكون، والتزواج بين الذكر والأنثى. ومنها الأمراض النفسية، فالشواذ جنسيًّا يعانون من أمراض واضطرابات نفسية خطيرة، ومنها الأمراض العضوية التي تصيب الشواذ جنسيًّا مثل: الإيدز والهربس والكلاميديا والزهري والسيلان وسرطان الشرج وغيرها من الأمراض. ومنها الأمراض السلوكية والجريمة، فانحرافات الشواذ جنسيًّا لا تقتصر على الجانب الجنسي، فقد رصدت العديد من الدراسات وجود انحرافات أخرى تتعلق بالسلوك والميول العدوانية تجاه الآخرين. حكم الشذوذ في الإسلام افتراءات بعض المسلمين الذين يعيشون في الغرب على الإسلام ومحاولة علمنته أو أمركته، بخاصة في ما يتعلق بمخالفة الفطرة السوية كالشذوذ الجنسي، يردّ عليها القرآن الكريم بتحريم الفاحشة بكل صورها، ووصف مرتكبيها بالعادين، يقول الله عز وجل: {وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ (5) إِلَّا عَلَىٰ أَزْوَاجِهِمْ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ (6) فَمَنِ ابْتَغَىٰ وَرَاءَ ذَٰلِكَ فَأُولَٰئِكَ هُمُ الْعَادُونَ (7)} [سورة المؤمنون: 5-7].