مساحة مزروعة ومواقع معدنية وفقًا لـ The Space Review، ستكون هناك حاجة إلى حوالي 200 متر مربع من المساحة المزروعة. مع 100 كيلوواط من الطاقة لكل شخص. وهو ما يعادل طاقم بناء مكون من 100 شخص بطاقة 10 ميغاوات و 20000 متر مربع من مساحة النمو لإنتاج الغذاء. أما من الناحية النظرية، يمكن لمزرعة مساحتها كيلومتر مربع واحد في المريخ (250 × 250 مترًا بأربعة مستويات نمو). إطعام 5000 شخص نباتي. بالإضافة إلى ذلك، يمكن للجيولوجيين أيضًا اكتشاف رواسب المواقع المعدنية. والتي من شأنها أن تخدم المستوطنة بشكل كبير. المصدر: (ذا صن – ترجمة وتحرير وطن) اقرأ أيضا: مركبة فضائية تكشف علامات "محيرة" لوجود حياة على المريخ اكتشاف جديد لـِ"ناسا" على المريخ.. اسيا تو الحياة على المريخ. ماذا وجد المسبار "كيوريوسيتي"؟ (فيديو) إيلون ماسك في ورطة.. زرع شرائح في أدمغة القردة يقتل 15 منها! (شاهد) إيلون ماسك يحذر من فرصة 100٪ للانقراض ما لم تستقر البشرية على كواكب أخرى! معالي بن عمر معالي بن عمر؛ متحصلة على الإجازة التطبيقية في اللغة والآداب والحضارة الإسبانية والماجستير المهني في الترجمة الاسبانية. مترجمة تقارير ومقالات صحفية من مصادر إسبانية ولاتينية وفرنسية متنوعة، ترجمت لكل من عربي21 و نون بوست والجزيرة وترك برس، ترجمت في عديد المجالات على غرار السياسة والمال والأعمال والمجال الطبي والصحي والأمراض النفسية، و عالم المرأة والأسرة والأطفال… إلى جانب اللغة الاسبانية، ترجمت من اللغة الفرنسية إلى اللغة العربية، في موقع عرب كندا نيوز، وواترلو تايمز-كندا وكنت أعمل على ترجمة الدراسات الطبية الكندية وأخبار كوفيد-19، والأوضاع الاقتصادية والسياسية في كندا.
باءت بالفشل محاولة الحفر التي قام بها مسبار إنسايت على عمق يزيد عن 20 سنتيمترا (ناسأ) حياة تحت السطح ومع أن هناك علماء لا يتوقعون أكثر من العثور على بعض الحفريات هناك، فإن البعض الآخر يأملون أن تكون هناك حياة لا تزال موجودة تحت سطح الكوكب الأحمر. ولو افترضنا صحة دراسة ظهرت مؤخرا في مجلة أستروبايولوجي Astrobiology، تقول إن ما تحت سطح هذا الكوكب مناسب للحياة، فمن أين لنا إثبات ذلك بعد أن باءت بالفشل محاولة الحفر التي قام بها مسبار إنسايت InSight على عمق يزيد عن 20 سنتيمترا؟ أما الآن -يقول كاتب التقرير- فإن فريق جيسي تارناس، الباحث في مختبر الدفع النفاث (JPL) التابع لناسا و" جامعة براون " (Brown University) يعتمد ببساطة على قطع من تربة المريخ انتقلت إلى الأرض على شكل نيازك، لأن التأثيرات المختلفة للكويكبات والمذنبات دفعت على مر العصور بكمية كبيرة من المواد من سطح المريخ، وأحيانا من عمقه إلى الفضاء. وقد قام هؤلاء العلماء بتحليل التركيب الكيميائي لهذه النيازك المريخية -يضيف الكاتب- فكانت المفاجأة أنها عند ملامسة الماء تنتج الطاقة الكيميائية اللازمة لبقاء مجتمعات الميكروبات على قيد الحياة، تماما مثل تلك التي يمكن العثور عليها في الطبقات المظلمة من أعماق الأرض.
خبرتي في الترجمة فاقت السنتين، كاتبة محتوى مع موسوعة سطور و موقع أمنيات برس ومدونة صحفية مع صحيفة بي دي ان الفلسطينية، باحثة متمكنة من مصادر الانترنت، ومهتمة بالشأن العربي والعالمي. وأحب الغوص في الانترنت والبحث وقراءة المقالات السياسية والطبية.
وقالت مورغان كوكس، العالمة في جامعة كيرتن والمؤلفة الرئيسية للبحث: «هذه الحبوب هي حقاً هدية من الكوكب الأحمر. لم يتم العثور سابقاً على تشوه صدمة الضغط العالي في أي معادن من (بلاك بيوتي)... اكتشاف الضرر الناتج عن الصدمة في الزركون المريخي البالغ من العمر 4. 45 مليار عام يقدم دليلاً جديداً على العمليات الديناميكية التي أثرت على سطح المريخ المبكر». الحياة على المريخ - أرابيكا. وتابعت «نوع الضرر الناتج عن الصدمة في الزركون المريخي يتضمن (توأمة)، وقد تم الإبلاغ عنه من جميع مواقع التصادم الأكبر على الأرض، بما في ذلك الموقع المكسيكي الذي قتل الديناصورات، وكذلك القمر». يمكن أن تساعد النتائج في تكوين صورة عن مدى صلاحية المريخ المبكر للسكن - مما يشير إلى أن ظروف الحياة ربما حدثت مؤخراً، أكثر مما توقعنا. وقال آرون كافوسي، مؤلف مشارك في الورقة البحثية: «اقترحت الدراسات السابقة للزركون في النيازك المريخية أن الظروف المناسبة للحياة قد تكون موجودة قبل 4. 2 مليار سنة بناءً على عدم وجود ضرر من صدمة». وأضاف «ظل المريخ عرضة للقصف بعد هذا الوقت، على النطاق المعروف أنه يسبب انقراضات جماعية على الأرض. يقدم الزركون الذي وصفناه دليلاً على مثل هذه التأثيرات، ويسلط الضوء على احتمال أن تكون نافذة السكن قد حدثت في وقت متأخر عما كان يُعتقد سابقاً، وربما يتزامن مع دليل على وجود ماء سائل على المريخ قبل 3.
أفادت شبكة "سي إن إن"، اليوم الجمعة، بأن الفريق المسؤول عن مهمة مسبار "بريفيرنس" المتخصص بعمليات جمع عينات من كوكب المريخ، نجح في رؤية طبقات داخلية لبعض الصخور، في إنجاز لم "تره عين بشر من قبل". – اكتشاف مثير على المريخ أخذ المسبار المتجول استراحة مستحقة في أكتوبر / تشرين الأول الماضي، لمدة أسبوعين، بسبب اقتران الطاقة الشمسية، لكنه عاد إلى استكشاف الصخور المثيرة للاهتمام في Jezero Crater على المريخ. وبدأ الاقتران الشمسي – وهي الفترة التي تكون فيها الشمس بين الأرض والمريخ – في 2 أكتوبر، مما أوقف اتصالات ناسا بالمركبة الجوالة، وانتهى هذا الانقطاع في 19 أكتوبر، وعاد المثابرة إلى البحث عن علامات الحياة القديمة على الكوكب الأحمر. هل كانت هناك حياة على المريخ؟.. صورة تثير دهشة العلماء. ويتمثل أحد الأهداف الرئيسية للمركبة الجوالة في جمع عينات من الصخور والأوساخ الموجودة على سطح المريخ والتي ستُعاد إلى الأرض في مهمات مستقبلية. شاهد|| اكتشاف "لم يراه أحد من قبل" يدعم فرضية وجود حياة على المريخ (صور) لقد جمعت بالفعل عينتين واستخدمت المساعدة من مروحية "Ingenuity"، التي تعمل ككشافة جوية، للعثور على أهدافها التالية التي تستحق العينة. وقال كبير علماء ناسا، توماس زوربوكن، في وقت سابق: "إن التوصل إلى دليل قاطع بقيام الحياة في الماضي على المريخ لن يتم قبل تحليل هذه العينات".
طريق عرفات ، حي الدار البيضاء، الرياض مخبز للحصول على عرض أفضل للموقع "مخبز", انتبه إلى الشوارع التي تقع في مكان قريب: عرفات, طريق عرفات الفرعي, الروشة, علي بن ابي البركات, الدارالبيضاء، الحائر, الحائر، الدار البيضاء, حزام الدوسري, الدار البيضاء, طريق فتح مكة،, نهاوند، العزيزية. لمزيد من المعلومات حول كيفية الوصول إلى المكان المحدد ، يمكنك معرفة ذلك على الخريطة التي يتم تقديمها في أسفل الصفحة.
الإبلاغ عن خطأ