كاتب الموضوع رسالة ali مـقـاوم (مـجـاهـد) عدد الرسائل: 10 العمر: 52 تاريخ التسجيل: 25/11/2006 موضوع: خيرة الإمام الصادق (ع) السبت نوفمبر 25, 2006 4:50 pm شروط الخيرة: 1- أن لا تكون الاستخارة في أمر محرم (كقطع الرحم) أو مرجوح (كسفر خال من أي داع عقلائي). 2- أن لا تكون الاستخارة مكررة إلا بعد تبدل الموضوع أو تبدل بعض خصوصياته. 3- أن تكون الاستخارة في مورد الحيرة حقيقة.. وأما الأمر الواضح فلا استخارة فيه ، كعلاج اتفق عليه الأطباء ، أو شراء واضح الرجحان ، او الزواج من كفؤ مع عدم وجود خيار آخر. 4- القيام بلوازم الاستخارة من حيث إعطاء العمل حقه ، فإن الرجحان الأولى قد لا يعطى ثماره إذا تكاسل العبد في الأمر كما قد يستخير على تجارة ، فتكون الاستخارة راجحة ، فيقدم عليها ، ولكنه بالإهمال يؤول أمره إلى الإفلاس.. فلا ينبغي أن يعتب على المستخير بذلك. 5- عدم القيام بالاستخارة تجربة للحظ ، فإنه مع عدم الاعتقاد بالأمر ، لا يحسن القيام بالاستخارة ، لما فيه من شبهة الوهن والاستخفاف. 6- لا ينبغي الاستخارة لمعرفة أن الأمر يتحقق أو لا يتحقق ، أو لتقييم الأشخاص سلبا أو إيجابا.. بل إن الاستخارة إنما هي لمشورة المولى ، في الإقدام على العمل المشروع ، أو الإحجام عنه.
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته... عن الرسول الاكرم صلى الله عليه و آله و سلم أنه قال: " ما خاب من استخار و لا ندم من استشار ". و عن الامام الصادق عليه السلام أنه قال: " من دخل في أمر بغير استخارة ثم ابتلي لم يؤجر ". وردت روايات كثيرة عن أهل البيت عليهم السلام في الاستخارة و الترغيب فيها و الحثّ على الاقدام عليها. و انطلاقاً من أهمية الإستخارة قام العديد من المراجع و كبار العلماء بإقامة مواقع الكترونية و برامج مخصصة لعمل الخيرة.. و منها برنامج خيرة الامام الصادق عليه السلام, المرخص للعمل به من قبل فتوى صادرة عن السيد القائد علي الخامنئي دام ظله الشريف. نقوم بتحميل البرنامج من هنا 1- بعد التحميل نذهب للبرنامج حيث حفظّناه, أو ستظهر منه نسخة في سطح المكتب. 2- نضغط عليه ستفتح لنا نافذة بهذا الشكل 3- نطبّق التعلميات المكتوبة ثم نضغط على توكل على الله 4- بعدها ستظهر نتيجة الاستخارة في المستطيل المخصص لها. و طبعاً لا ننسى شروط الاستخارة, و هي: 1- أن لا تكون الاستخارة في أمر محرَّم (كقطع الرحم) أو مرجوح (كسفرِ خالِ من أي داع عقلائي). 2- أن لا تكون الاستخارة مكرَّرة إلا بعد تبدّل الموضوع أو تبدّل بعض خصوصياته.
خيرة الامام الصادق (ع) هو تطبيق من اهم تطبيقات الشيعة المطروحة علي منصة اندرويد، و الإستخارة لغويا هي طلب الخيرة في الشيء، فهى سُؤالُ الله سٌبحانَه وتَعالى للعتور علي التوجه و الطريق الصحيح لكل مُخْتار اضَاع الطَريق، بل إِنَ التَوجه إلى أمر أو الدخول فيه دون خيرة دون سؤال الله سٌبحانَه وتَعالى هو أمر مذموم. وهذا التطبيق يمكنكك من معرفة الطريقة الصحيحة لخيرة الامام الصادق (ع) كما ورد عن الامام الصادق عليه السلام، بالإضافة إلي ذلك يبرز ويوضح لكم هذا التطبيق اهمية وفضل الإستِخَارة بصفة عامة متلما بينها اهل البيت عليهم السلام, وكدالك يوضح الطريقة الصحيحة لعمل الإستخارة بخطواتها البسيطةِ. عن أبي عبد الله (ع): "كنا نتعلم الإستخارة كما نتعلم السورة من القرآن، ثم قال: ما أبالي إذا استخرت على أي جنبيّ وقعت" المصدر وسائل الشيعة - باب صلاة الاستخارة قال الإمام الصادق عليه السلام: " ما خاب من استخار و لا ندم من استشار " فماذا تنتظر لتحميل نسخك من خيرة الامام الصادق (ع) المفيد؟ حمل نسختك المجانية الآن. ما أبالي إذا استخرت على أي جنبيّ وقعت - أبي عبد الله (ع) تعليمات الخيرة: ✔ النيّة ✔ اللهم صل على محمد و آل محمد (3 مرات) ✔ سورة الحمد (مرة واحدة) ✔ يا من يعلم اهدي من لا يعلم شروط الخيرة: ✔ أن لا تكون الاستخارة في أمر محرم (كقطع الرحم) أو مرجوح (كسفر خال من أي داع عقلائي).
All rights reserved. جميع الأوقات بتوقيت جرينتش+3. هذه الصفحة أنشئت 12:05 PM. يعمل...
2- أن لا تكون الاستخارة مكررة إلا بعد تبدل الموضوع أو تبدل بعض خصوصياته. 3- أن تكون الاستخارة في مورد الحيرة حقيقة.. وأما الأمر الواضح فلا استخارة فيه ، كعلاج اتفق عليه الأطباء ، أو شراء واضح الرجحان ، او الزواج من كفؤ مع عدم وجود خيار آخر. 4- القيام بلوازم الاستخارة من حيث إعطاء العمل حقه ، فإن الرجحان الأولى قد لا يعطى ثماره إذا تكاسل العبد في الأمر كما قد يستخير على تجارة ، فتكون الاستخارة راجحة ، فيقدم عليها ، ولكنه بالإهمال يؤول أمره إلى الإفلاس.. فلا ينبغي أن يعتب على المستخير بذلك. 5- عدم القيام بالاستخارة تجربة للحظ ، فإنه مع عدم الاعتقاد بالأمر ، لا يحسن القيام بالاستخارة ، لما فيه من شبهة الوهن والاستخفاف. 6- لا ينبغي الاستخارة لمعرفة أن الأمر يتحقق أو لا يتحقق ، أو لتقييم الأشخاص سلبا أو إيجابا.. بل إن الاستخارة إنما هي لمشورة المولى ، في الإقدام على العمل المشروع ، أو الإحجام عنه.
روى الشّيخ و السّيد ابن طاووس عن الصّادق: انّه قال من صلّى منكم أربع ركعات صلاة لإمام علي خَرَج من ذُنوبه كيوم ولدته أمّه وقضيت حوائجه.