تقول مستشارة الصحة والنمو مونينا مينت عبد الله أنها تعرَّضت للتسمين بالقوة أثناء صغرها على يد عائلة أمها. وتقول: "لقد تغيرت الأمور الآن، فعندما غادرت المدرسة عام 1980، لم يكن من الممكن أن أتعلَّم في الخارج، أما الآن بعد مرور أكثر من 30 عامًا، تُحضِّر ابنتي دراسات عليا في فرنسا. " معرض صور [ عدل] انظر أيضا [ عدل] المرأة في موريتانيا حركة نسوية للبدينات السمنة في السعودية المراجع [ عدل] ^ LaFRANIERE, SHARON. In Mauritania, Seeking to End an Overfed Ideal, The New York Times, published on July 4, 2007. Accessed on June 30, 2011. نسخة محفوظة 17 يناير 2018 على موقع واي باك مشين. ↑ أ ب "ظاهرة "لبلوح".. تسمين البنات في موريتانيا الآن. السمنة شرط لجمال المرأة في موريتانيا"، موقع الحصاد، الأربعاء 26 آب (أغسطس) 2015. نسخة محفوظة 27 فبراير 2019 على موقع واي باك مشين. ↑ أ ب "البلوح أو المرأة السمينة عادة تكسر مقاييس الجمال الحديثة في الصحراء"، موقع "dune-voices"،مارس 2017. نسخة محفوظة 14 نوفمبر 2017 على موقع واي باك مشين. [ وصلة مكسورة] ^ "ظاهرة «لبلوح» أو تسمين البنات عادة مترسخة في موريتانيا"، موقع القدس، 19سبتمبر 2015. نسخة محفوظة 23 يناير 2016 على موقع واي باك مشين.
ويؤكد تقرير أخير لمشروع تطوير المرأة الموريتانية أن «الجهود المبذولة والاهتمام المتزايد للحكومة بالنهوض الاجتماعي والاقتصادي بالمرأة الموريتانية سيساهم في الحد من الظواهر التي تقف عقبة كأداء في طريق مشاركة المرأة في عملية التنمية وعلى رأسها ظاهرة التسمين». وتنفذ الحكومة الموريتانية برامج توعوية لتبصير المجتمع النسوي بخطورة ظاهرة التسمين القسري للبنات نظرا «لأضرارها البالغة على صحة البنت ولشلها لمستواها التعليمي والصحي والاقتصادي داخل المجتمع». غير أن التحليلات التي قيم بها للنظر في تأثير برامج التوعية أثبتت أن التخلي عن هذه الظاهرة الاجتماعية يتطلب جهودا كبيرة وعقودا من العمل الميداني المنصب على تغيير العقليات المجتمعية ومحو تأثيراتها المترسبة منذ زمن بعيد. وتعارض فتيات موريتانيات قاطنات في المدن قضية التسمين ويعتبرنها عادة متخلفة. تقول السالمة بنت سيدي (21 سنة) «أمقت التسمين القسري وأرفض البدانة حتى ولو كلفني ذلك ألا أتزوج طول حياتي». تسمين البنات في موريتانيا دولة عربية. وسخرت الدرجة بنت أحمد (19 سنة) من الفتيات البدينات قائلة «لن أقبل أبدا أن أتحول إلى برميل، فصحتي أولى وأكثر أهمية عندي من التحول لكومة لحم من أجل إرضاء نزوات رجل».
نواكشوط – بوابة افريقيا الاخبارية | 22 December, 2021 التبلاح أسلوب موريتاني قديم لاخضاع الفتاة لنظام غذائي معين لمدة شهر لفترة غير محددة ، تشرف عليه عادة طاعنات في السن من خلال برنامج يومي يتطلب من الفتاة الامتثال لفترة نقاهة وعدم التعرض للشمس، وتناول الوجبات الدسمة، وشرب ليترات يومية من حليب النوق او البقر. **تجهيز الفتاة للزواج حين تقرر عائلة الفتاة الريفية الموريتانية عرض بناتها للزواج تبدأ عملية التسمين القسرية، بتعريض الفتاة الى اكراه نفسي وبدني وأحيانا الى الضرب من قبل المشرفات على عملية تسمينها ،وذلك باستعمال آلة خشبية يطلق عليها محليا "أزيار" صنعت خصيصا لهذا الغرض. عبد الله مولود - ظاهرة «لبلوح» أو تسمين البنات عادة مترسخة في موريتانيا | الأنطولوجيا. وخلال تلك الفترة لا يسمح للفتاة التي أصبحت بحكم ال تقاليد أقرب للزواج بالشعور بالجوع، ويقدم لها بين الفينة والأخرى أعشاب تقليدية تساعد على الهضم و تنظيف الأمعاء،كما يحرم عليها أثناء هذه الفترة القيام بأي مجهود عضلي يمكن أن يفقدها الوزن الذي اكتسبته ، حيث تقضي أغلب ساعات يومها ما بين النوم أو الأكل مع السماح لها في المساء بممارسة لعبة "أكرور" الشعبية التي لا تتطلب أي جهد أو حركة. ** راضيات بالتقاليد تقول دراسة لوزارة الشؤون الاجتماعية والطفولة والأسرة الموريتانية أن عملية تسمين الفتيات بغرض الزواج عادة قديمة داخل المجتمعات ،حيث تنطلق مع سن العاشرة وأحيانًا منذ السادسة، وتتواصل لفترة تمتد من سنة إلى أربع سنوات في غالب الأحيان وقد تطول المدة لأكثر من خمس سنوات.
25 دولار يوميا، الأمر الذي دفع الفتيات المنحدرات من الأسر الفقيرة والمتوسطة إلى اللجوء إلى هذا النوع من زيادة الوزن، تماشيا مع العادات والتقاليد الاجتماعية، كما يقول رئيس الجمعية الموريتانية لحماية المستهلك الخليل ولد خيري.