عوامل ضمور الخصية الأخرى هناك بعض العوامل التي قد تسبب الانكماش لحجم الخصيتين، ومنها: استخدام الاستروجين والستيرويد المنشط. إدمان الكحوليات والاضطرابات الناتجة عنها. مرور الرجل بما يعرف ب سن اليأس عند الرجال. العلاج ببدائل التستوستيرون. الإصابة بعدوى منقولة جنسيا. أعراض ضمور الخصية العرض الأساسي هنا، سيكون حدوث انكماش في الحجم لواحدة من الخصيتين أو كلتاهما، لكن يمكن أن تكون هناك أعراض أخرى أحيانا، وذلك على حسب المرحلة العمرية، والتي تندرج ما بين قبل البلوغ وما بعدها: أعراض ضمور الخصية عند الاطفال قبل البلوغ قد يلاحظ الأولاد قبل مرحلة البلوغ ظهور بعض الأعراض الأخرى، ومنها عدم تطور السمات الجنسية الخاصة بهم، والتي قد تتمثل في: عدم ظهور شعر العانة. صغر حجم القضيب. عدم ظهور شعر الوجه. أعراض ضمور الخصية بعد البلوغ أما بعد مرحلة البلوغ، فقد تظهر أعراض أخرى يتم ملاحظتها مثل: ضمور الخصية يمكن أن يسبب العقم. حدوث انخفاض بالرغبة الجنسية. حدوث انخفاض بكتلة العضلات. الإحساس بالليونة في الخصيتين. مشكلة بعملية نمو شعر الوجه أو العانة. ضمور الخصية والانتصاب في حال حدوث انخفاض في هرمون التستوستيرون، قد يحدث ضمور أو انكماش بالخصيتين، إلى جانب حدوث ضعف بالانتصاب.
بالاعتماد على عمر الشخص و المشاكل الصحية الأخرى التي يعاني منها، قد يلاحظ الشخص ظهور أعراض إضافية. ضمور الخصية بالنسبة للأفراد قبل سن البلوغ: زيادة حجم القضيب. فقدان شعر الوجه أو العانة. في حال ضمور الخصية بعد سن البلوغ، تتضمن الأعراض الإضافية التالية: انخفاض الرغبة الجنسية. انخفاض كتلة العضلات. ضعف الخصوبة و العقم. انخفاض أو تساقط شعر الوجه أو العانة. في حال وجود مشكلة صحية كامنة مسببة لضمور الخصية، قد يشكو المريض من الأعراض التالية: ألم في الخصيتين. التهاب ارتفاع درجة الحرارة. الغثيان. الاختبارات و التشخيص: يبدأ الطبيب بتشخيص ضمور الخصية بشكل اعتيادي من خلال الأسئلة التي يطرحها على المريض حول الأدوية التي يتناولها و أنماط حياته اليومية و التاريخ الصحي للمريض. كما يعتمد الطبيب على إجراء فحوصات بدنية للخصيتين للكشف عن الأمور التالية: حجم و شكل الخصية، و درجة صلابتها أو طراوتها. أخيراً قد يطلب الطبيب بعض الفحوصات الإضافية لمساعدته في تحديد سب ضمور الخصية. و من الاختبارات التي يعتمد عليها: التصوير بالأمواج فوق الصوتية للخصية. للكشف عن أي خلل غير طبيعي في شكل الخصية أو تدفق الدم. تحليل الدم للكشف عن أعراض الالتهابات أو وجود عدوى ما.
ومع ذلك، يجب أن يشرف طبيبك على علاجك بعناية، هناك بعض الآثار الجانبية الخطيرة المحتملة، مثل مشاكل البروستاتا والعدوانية غير الطبيعية واضطرابات الدورة الدموية. 2. علاج دوالي الخصية قد يكون علاج دوالي الخصية ضرورياً وقد لا يكون كذلك، إذا كانت الأوردة المتضخمة تؤثر على الخصوبة أو صحة الخصيتين، فقد تكون الجراحة خياراً جيداً. يمكن للجراح أن يغلق الوريد أو الأوردة المصابة ويعيد توجيه تدفق الدم إلى الأوردة السليمة في كيس الصفن، قد يعكس الإجراء ضمور الخصية وقد يزيد من إنتاج الحيوانات المنوية. 3. علاج الخصية المعلقة إذا كانت الحالة عبارة عن خصيتين معلقتين، فهناك إجراء جراحي يمكن استخدامه لتحريك الخصيتين إلى أسفل في كيس الصفن، يطلق عليه اسم orchiopexy وعادة ما يتم إجراؤه قبل عيد ميلاد الصبي الأول. علاج الخصية الصغيرة بالأعشاب لقرون، تم استخدام النباتات والمنتجات النباتية كمصدر طبيعي قيم وآمن للأدوية لعلاج الأمراض المختلفة، يمكن أن تُعزى الإمكانات العلاجية لمعظم هذه النباتات إلى خصائصها المضادة للسرطان ومضادات السكر و الكبد والقلب ومضادة للتشنج و المسكنات والعديد من الخصائص الدوائية الأخرى، تشتهر بعض النباتات بقدرتها على زيادة مستويات هرمون التستوستيرون وهو أمر رائع لزيادة حجم الخصيتين ومنها ما يلي: [3] الزنك.