موقع مصري اسلاميات أجمل خطبة محفلية عن الوطن 2021 آخر تحديث أغسطس 31, 2021 إن الحب من المشاعر السامية التي لا ينالها الإنسان إلا عندما يضم بين جنبيه قلبًا طاهرًا، يحب الخير للجميع، ويحب أهله وموطنه، ويسعى لأن يكون مفيدًا له، مدافعًأ عنه، غير ساخطًا على ما فيه من مشكلات وقصور، وغير متجاهلًا لها، وإنما يسعى لفعل ما بوسعه ليكون جزءً من الحل، وليكون رسالة تسامح ومحبة تنطلق من هذا الوطن إلى العالم أجمع. خطبة محفلية عن الوطن خطبة محفلية عن الوطن الأصدقاء الأعزاء، إن حب الوطن والأرض التي نشأنا عليها هو حبًا طبيعيًا، ينمو بداخلنا مع الأيام، ولكنه يحتاج إلى ترجمة عملية ليكون نافعًا، ومفيدًا ومشرفًا لهذا الوطن، فالإنسان في رحلة حياته يترك خلفه آثرًا إما نافعًا يستفيد منه من خطى بعده هذه الرحلة، وإما ضارًا وكأنه يزرع الأشواك في طريق من بعده. الأصدقاء الكرام، إن الرسول عليه الصلاة والسلام كان نموذجًا يحتذى به في حب الأرض التي نشأ عليها، وطالبنا بأن نعتني بهذه الأرض ونكون نافعين لها، مدافعين عنها، ومن ذلك أن نزرع ونغرس، وننتج، وأن نتركها نظيفة، فحتى إماطة الأذى عن الطريق يكتب لنا من أعمال البرّ التي ترضي الله ورسوله، كما جاء في قوله صلى الله عليه وسلم: "الإيمانُ بضعٌ وسبعون شعبةً، أعلاها قولُ لا إله إلا اللهُ، وأدناها إماطةُ الأذى عن الطريقِ. "
ويجب أن نتبع سنة رسول الله – صلى الله عليه وسلم – في حب الوطن وحمايته، لأن رسول الله صلى الله عليه وسلم أحب مكة المكرمة كثيرا، وتركها تحت الإكراه، حزين جدا لأنه ترك الأرض التي أحبها والتي ولد فيها وتربى عليها، وهذا الحب للوطن وتكوين سنة الله تعالى على الأرض، فكل كائن حي لا يقبله. مبادلة وطنه بآخر مهما كانت الإغراءات فيه. كيف يمكن لشخص عاجز ومفكر أن يتصالح مع استبدال وطنه وأرضه يجب علينا إخواني أن نفخر ببلدنا ونعمل من أجله ومن أجل مستقبله، ويجب أن نغرس في أبنائنا حب الوطن والولاء له، وكذلك تثقيفهم في حب التضحية بالنفس في اسم ارضهم وارض آبائنا. أسأل الله تعالى أن يحفظ وطننا، وأن يديمه لنا أرضا وحضرا وملاذا آمنا، وأن تبقى الرايات عالوة ومجد في ظل الإسلام الحق والسلام والرحمة والبركات. وفقكم الله والحمد لله رب العالمين. خطبة موجزة وموجزة في مجلس الأمة إليكم عزيزي القارئ خطبة قصيرة وقصيرة على الصعيد الوطني حول الوطن الأم وواجب المواطن تجاهه مقدمة للخطبة القصيرة والموجزة للجمعية الوطنية فسبحان الله رب العالمين والصلاة والسلام لأكرم المرسلين على آله وصحبه أجمعين. أشهد أن لا إله إلا إله واحد أوفى بوعده وساعد عبده.
رابعا: وفى صباحنا المشرق نبدأ بكلمة تزيد معرفتنا وتغوص بنا في أعماق العلم والمعرفة ونقطف ثماراَ صباحيه بمعلومة جديدة مع الطالب / …… خامسا: مع فقرتنا الشيقة اليومية إذاعتنا نقدم فقرة هل تعلم مع الطالب /….. سادسا: ومع آخر الأخبار اليومية المهمة سواءا أخبار مهم محليه او عالميه مقدمه لكم من الطالب /….. سابعا: فقره يمكن تمييزها بأيام محددة من أيام الأسبوع وتتنوع بين "فقرة مسابقات الاسبوعية ليومنا الأذاعى" أو "فقرة دعاء للأسبوع" او "فقرة ألغاز للاسبوع الحالى مع إذاعتنا المدرسية". الفقرة الختامية/ نختم إذاعتنا المدرسية مع النشيد الوطنى لجمهورية مصر العربية وتحية العلم. قد يهمك أيضاً: خطبة محفلية قصيرة عن التخرج و الصبر و النجاح و التفوق مقدمة إذاعة مدرسية طويلة وجميلة 2022 مع مقدمة إذاعة مدرسية 2021 مميزه وجميله لأصدقائنا الطلبة والطالبات الأعزاء؛ نقدم لكم مقدمة إذاعة مدرسية مكتوبة لكم في هذه الفقرة. 1: بسم الله الذي له الحمد في البداية وله الحمد في النهاية، هو الله الظاهر والباطن، فهو الأول الذي ليس قبله شيء وهو الآخر فلا بعده شئ، هو ظاهر بالقوة فوق كل شيء وهو الباطن فليس من دونه أحد،نبدأ احبتى المدرسين والمدرسات وزملائى الكرام أقدم لكم إذاعة فصل (…)، ونقدم باقى الفقرات.
خطبة محفلية عن حب الوطن خطبة محفلية عن حب الوطن الحضور الكرام، إن عظمة اي بلد في العالم تقاس بمدى قدرتها على تجاوز المصاعب، والتعامل مع الكوارث، فالبلد الذي يعتمد على العلم، ويكافح الفساد، ويحمي أبناءه، سيجد دائمًا أساسًا راسخًا يمكنّه من عبور أي أزمة، وتجاوز أي خطر، والتغلب على أي محنة، ولذلك فإن الكثير من دول العالم تعرضت لهزّة قوية مع انتشار وباء كورونا على سبيل المثال، بينما بقيت دول أخرى تتبع الأسلوب العلمي والعملي في مواجهة الوباء، فتمكنت من تجاوز مرحلة الخطر، وضمنت لأبنائها الرعاية والحماية اللازمة لتجاوز الأزمة. يقول عايدي أمين: "إن مهمتي تتمثل في قيادة بلادي لتجاوز الأوضاع السيئة، والتغلب على الفساد، ومقاومة الحزن والعبودية، وبعد أن أنتهي من ذلك سأقود البلاد نحو انتخابات حرّة، وحكومة ديمقراطية مدنية. " فهذه مهمة كل إنسان وطني وله منها نصيب، سواء كان في مراكز صنع القرار أو كان مواطنًا عاديًا، فأنت تساهم في تحمّل جزء من مسؤولية بلادك، بانتخاب من يستحق، وبالقيام بمسؤوليتك على مقاعد الدراسة، أو في العمل، وفي تربية أولادك في المستقبل، ومشاركة أسرتك في تحمّل أعباء الحياة، فالأسرة نواة المجتمع، وهذا المجتمع بمكوناته هو الوطن، فإذا صلح المجتمع ارتفع الوطن وارتقى بأهله، وإذا فسد المجتمع أصبح الوطن ضعيفًأ هزيلًا، لا يستطيع حماية من فيه، ولا منحهم حقوقهم الإنسانية الطبيعية التي يطالب بها أي مواطن في دولته.