موقع شاهد فور

دشداشة كويتي رجالي ( ازرار ) - رزة - Razzah

June 29, 2024

العنوان ليس فيه خطأ، فكما يذكر «مارك» في مدونته ونشرته عنه عدة مواقع اخبارية اسرائيلية منها موقع «عالم اليهود» الشهير، واعتمد الموقع ومواقع اخبارية اسرائيلية عنوانا لقصة الكويتي مارك وهو «رحلة مسلم كويتي.. إلى اليهودية»، والحقيقة أن مارك ولد في الكويت لأب فلسطيني، ومن هنا استنبطت المواقع انه كويتي. الدشداشة الكويتية جدة و الرياض. *** أما كيف اعتنق «المسلم الكويتي» مارك اليهودية، وهي ديانة غير تبشيرية، أي أن الانتماء لها يأتي بصلة الدم، فإن مارك، وبحسب حديثه لموقع تازبيت الاخباري، جدته من جهة والده يهودية، ومن هنا كان باب الدخول إلى اليهودية، ويذكر «الكويتي مارك» ان جده لأبيه كان جنديا أردنيا قابل جدته اليهودية التي تعيش في القدس وتزوجها عام 1930 إبان الانتداب البريطاني على فلسطين وأنجبا والده، وبحسب حاخام التقاه «مارك» في اوتاوا بكندا حيث كان يدرس في العام 1998 فإنه ووفق الشريعة اليهودية يعتبر يهوديا من جهة جدته لأبيه. هذه قصة «مارك الكويتي» باختصار والتي أوردها عدد من المواقع اليهودية نوفمبر الماضي، بل انه في مقدمة عرض موقع «تشاباد» اليهودي فإنه يكتب «رحلتي من الدشداشة إلى (الكبة)» وهي قلنسوة الرأس التي يعرف بها اليهود، والغريب ان القصة قد نشرت بشكل مقتضب عام 2010 في صحيفة ايديعوت احرنوت، إلا انه تم إعادة نشر وانتشار القصة بشكل موسع الشهر الماضي بعد ان أصبح مارك رجل دين يهودي وأعلن زواجه وأعلن بعدها ان أحد حضور حفل زفافه كان صديقا كويتيا له.

الدشداشة الكويتية جدة للدعاية والإعلان

مؤسسة موقع حراج للتسويق الإلكتروني [AIV]{version}, {date}[/AIV]

الدشداشة الكويتية جدة و الرياض

رقم الجوال البريد الإلكتروني رمز التحقق يمكنك إعادة الإرسال بعد 30 ثانية اسمك الكريم البريد الإلكتروني

الكل مدرك أن الرياضة الكويتية بشكل عام وكرة القدم بشكل خاص قد أصابها ما أصاب كل شيء في الكويت من تأخر وانتكاسات، ومازلنا نعاني هذا التأخر والفشل في الرياضة التي لم تلق أي اهتمام جاد لينتزعها من هذا النفق المظلم، في حين دول العالم تتطور وتتقدم بالمستويات الرياضية العالية، وحتى الدول التي سبقناها وتقدمنا عنها رياضيا سابقا هي اليوم في وضع ومستوى نتمنى الوصول إليه. إن تطوير الرياضة الكويتية ليس بالمستحيل، وإن ما ندعو إليه ليس بتنظير وكلام مرسل، إنما هو دعوة حقيقية صادقة إلى اتخاذ الطريق الصحيح للتعامل مع الرياضة في بلدنا، والنهوض بها بعيداً عن المشاحنات والصراعات التي كان لها النصيب الأوفر في تأخر الرياضة وابتعادها عن تحقيق الانتصارات. الرياضة أصبحت علماً وثقافةً لا مهاترات وضخ أموال دون تخطيط سليم قائم على المنهجية والبحث العلمي الذي يطبق على أرض الواقع من خلال برامج معينة توضع من قبل خبراء ومتخصصين في الرياضة، لا من قبل رئيس ناد يملك ثروة مالية فقط، وليس لديه أي فكر رياضي يساعده في إدارة هذا النادي الذي يرأسه أو ذاك أو من خلال مجلس إدارة وصل بانتخابات قائمة على الطائفية أو القبلية لتفرز هذه الانتخابات في النهاية مجموعة ليس لها أي صلة بالرياضة بتاتاً.

موقع شاهد فور, 2024

[email protected]