موقع شاهد فور

العدو على الأبواب

June 28, 2024

ستالينغراد أو العدو على الأبواب هو واحد من أشهر الأفلام الحربية التي أنتجت عام 2001م ، وجسدت ذروة الحرب العالمية بين ألمانيا والإتحاد السوفيتي ، وتدور أحداثه حول وقوع مدينة ستالينغراد في يد العدو الألماني ومقاومة أهلها والملتحقين بهم من جنود الروس وعلى رأسهم القناص فاسيلي زايتسيف الذي تحول لرمز شعبي أثار حمية المعركة بين الجانبين. نبذة عن فيلم the Gates Enemy at إخراج: جون جاك أونو بطولة: جود لو ، إد هاريس ، رايتشل ويسز ، جوزيف فيانس. مدة العرض: 131 دقيقة ، أما عن ميزانية الفيلم فقد بلغت 68 مليون دولار. كتب العدو على الأبواب - مكتبة نور. قصة الفيلم: أثناء اشتعال الحرب العالمية الثانية زحفت ألمانيا بقواتها صوب الاتحاد السوفيتي واستطاعت الوصول إلى مدينة ستالينغراد والسيطرة عليها ، إلا أن وطيس مقاومة الروس لم يقل وكان من بين المناضلين الجندي فاسيلي زايتسيف ، الذي استطاع قنص العديد من جنود الروس ، فتحول بواسطة المسئول العسكري دانيلوف إلى أسطورة شعبية تدفع روح المقاومة لدى كل الشعب الروسي. لم يكن زايتسيف يشعر بكل هذا القدر الضخم من بطولاته ، فكل ما كان يهمه الدفاع عن الوطن ، ولكن دانيلوف كان يصر على تعظيم صورته أمام الشعب ، وفي كل مرة كان ينجح فيها زايتسيف كان دانيلوف ينجح معه ، ويشعر الألمان بالإهانة من أن فردًا واحدًا يلحق بهم كل تلك الهزائم.

كتب العدو على الأبواب - مكتبة نور

وهذا التهديد أمر لم تنكره صحيفة «زمان» التركية، بتأكيدها أن «التحرك لإيجاد موطئ قدم فى إفريقيا، بالسودان، على الرغم من عدم وجود تعاون سابق يُذكر بين البلدين، لا تفسير أو هدف آخر له غير مصر». «إن طلب الرئيس التركى من نظيره السودانى تخصيص جزيرة «سواكن» فى البحر الأحمر لفترة زمنية غير محددة، يمنح تركيا نفوذًا جديدًا وخطيرًا فى القارة الإفريقية»!. ويضاف إلى ما تقدم، دلالة مضمون ونغمة التحرش بمصر وشعبها، ومحاولة «جر شكلها»، بلا مناسبة، فى المؤتمر الصحفى لوزيرى خارجية البلدين، فقد صرح «غندور» بوقاحة فاضحة: «ليمت بغيظه من يمت، وليفرح بسعدنا وفرحنا من يفرح»، وهو ذات ما عبر عنه وزير الخارجية التركى، «مولود جاويش أوغلو»، بقوله: «من يفرح (بزيارة «أردوغان» للسودان)، فليفرح، أما الذين ينزعجون، فليظلوا بهذا الهم! العدو على الأبواب - المعرفة. ». ويلفت النظر، بعد هذا التطور لنقطتين مهمتين: الأولى: انعقاد اجتماع ثلاثى، ضم رؤساء أركان جيوش تركيا والسودان وقطر، والثانية: انتقال «أردوغان» من السودان لزيارة كل من تشاد، وتونس. ولا يخرج مستهدفات الاجتماع والزيارة عن استكمال مخطط حصار مصر. فما يحتاج لاجتماع رؤساء أركان الثلاث دول المعادية، إنما استهداف أمن مصر واستقرارها، والتخطيط للإضرار بمصر وشعبها، أما تشاد فهى معبر للإرهابيين والأسلحة التى يتم إنفاذها إلى ليبيا، فمصر، ثم إن تونس مرتع لـجماعة «الإخوان» الإرهابية، وتوابعها، برعاية رئيس حركة «النهضة»، «راشد الغنوشى»!.

العدو على الأبواب - المعرفة

قصة الفيلم وقعت أحداث القصة أثناء الحرب العالمية الثانية في معركة (ستالين جراد) ، وتدور أحداثه حول الجندي (فاسيلي زايتسيف) المجند بالجيش الروسي ، وهو قناص ماهر أصاب الجيش الألماني بالكثير من الخسائر الفادحة جراء اصطياده لمعظم قادة الجيش

يصور الفيلم مشاهد من طفولة زايتسيف في جبال الأورال حيث علمه جده القنص، كما يتطرق إلى قصة الفتى الروسي الجاسوس ساشا فيليبوف و قصة تانيا ( رايتشل ويسز) و هي شابة يهودية روسية قتل لألمان والديها مما دفعها إلى الانضمام إلى الجيوش السوفيتية وقد وقع كل من دانيلوف و زايتسيف في حبها، و قد أقنعها هذا الأخير بالانضمام إلى صفوف القناصة لأن فرص نجاتهم من الحرب أكبر. تشهد نهاية الفيلم انتصار زايتسيف على غريمه الألماني و ذلك بفضل صديقه دانيلوف الذي ضحى بحياته لمساعدته: كان الاثنان في مخبإ واحد تحت مرمى نيران كوينيغ الذي كان يظن أن شخصا واحدا في المخبإ. أطل دانيلوف برأسه عمدا فتلقى رصاصة الموت التي اعتقد كوينيغ أنها قضت على زايتسيف مما دفع به إلى مغادرة مخبئه فكان له القناص السوفياتي بالمرصاد. ينتهي الفيلم بشهد فاسيلي و تانيا في أحد المستشفيات بعد أن تعرضت لإصابة أثناء المعركة. الممثلون [ تحرير | عدل المصدر] جود لو - فاسيلي زايتسيف إد هاريس - اروين كوينيغ رايتشل ويسز - تانيا شرنوفا جوزاف فينس - دانيلوف بوب هوسكينز - نيكيتا خروشوف غاباريال تومسون - ساشا فيليبوف بين الحقيقة و الخيال [ تحرير | عدل المصدر] لئن كانت شخصية فاسيلي زايتسيف لا يرقى إليها شك فإن الآراء تضاربت حول واقعية شخصية القناص الألماني كوينيغ و حول حقيقة المطاردة في حد ذاتها فقد نفى زايتسيف يقينه من أن الألمان قد أرسلوا قناصا خصيصا لتصفيته.

موقع شاهد فور, 2024

[email protected]