تهوية الجرح من وقت لآخر أثناء اليوم، لتجنب نمو أي بكتيريا أو ميكروبات ملوثة تسبب الالتهاب في منطقة الجرح. ارتداء ملابس داخلية مصنوعة من القطن وفضفاضة، لتجنب حدوث حكة بمنطقة الجرح. العناية بجرح الولادة الطبيعية 2 نصائح لتسكين ألم الجرح: من طرق العناية بجرح الولادة الطبيعية هو تسكين الألم الناتج عن هذا الجرح، والذي يكون باتباع النصائح التالية: تناول بعض المسكنات التي تحتوي على مادة الايبوبروفين، أو استخدام بخاخات موضعية، مع مراعاة مراجعة الطبيب المختص قبل ذلك. يمكن عمل بعض الخلطات المنزلية التي تسكن من حدة هذه الآلام مثل خلط نصف كوب من عشبة الساحرة الهازلة مع نصف كوب من الماء في بخاخ، ورش منطقة الجرح بها، خاصة عند الشعور بألم بها عند التبول. سكب ماء دافئ على منطقة الجرح عند الشعور بألم وحرقان أثناء التبول. التهاب جرح الولادة الطبيعية - موضوع. عمل كمادات الثلج على منطقة الجرح، وذلك بوضع قطع الثلج في قطعة قماش نظيفة أو شاش، ووضعها على الجرح لمدة 15 دقيقة، ويمكن تكرار ذلك في اليوم الواحد أكثر من مرة على أن تكون الفترة بين كل مرة وأخرى 30 دقيقة، كما يمكن عمل هذه الكمادات منذ اليوم الأول بعد عملية الولادة. استخدام الكمادات الطبية الخاصة بتسكين ألم البواسير لتسكين ألم جرح الولادة الطبيعية، ويجب اختيار النوع غير المسبب للحساسية، وخالي من أي مواد عطرية، ودرجة الحموضة به مناسبة.
استخدام ملينات، مثل دوكوسات الصوديوم (بالإنجليزيّة: Docusate Sodium). العناية بجرح بضع الفرج: إضافةً للخطوات المذكورة سابقاً للعناية بالتمزقات المهبليّة، هناك خطوات أخرى يمكن اتباعها للعناية بجرح بضع الفرج، والتي تشمل ما يأتي: استخدام مُعقّمٍ مُضادٍّ للبكتيريا؛ لتنظيف اليدين قبل تنظيف منطقة الجرح ومنع إصابتها بالعدوى. تناول الأدوية المسكنة للألم، مثل الآيبوبروفين (بالإنجليزية: Ibuprofen). العناية بجرح الولادة الطبيعية لسطح. استخدام البخاخات المخدرة. تغيير الفوط الصحيّة بشكلٍ مستمر. التأكد من تجفيف الجرح، ويمكن استخدام مجفّف الشعر على أخفض درجة حرارة وبشكل غير مباشر.
العناية بجرح الولادة الطبيعية واجب منذ اليوم الأول بعد عملية الولادة، وذلك لعدة أسباب أهمها تخفيف حدة الألم الناتج عن هذا الجرح، وتجنب حدوث أي التهابات بالجرح، والتي يمكن أن ينجم عنها بعض المضاعفات الخطيرة مثل الإصابة بسلس البول والبراز. تتمثل العناية بجرح الولادة الطبيعية في الاهتمام بالنظافة الشخصية، ونظافة وتطهير الجرح، وأيضا اتباع تعليمات الطبيب المختص بشأن تناول الأدوية المسكنة والمضادات الحوية بانتظام، والتي تساعد في الإسراع من عملية شفاء والتئام الجرح. العناية بجرح الولادة الطبيعية: تكمن العناية بالجرح الناتج عن الولادة في اتباع بعض التعليمات التالية: تناول الأدوية بانتظام والخاصة بسرعة شفاء والتئام الجرح مثل المضادات الحيوية. العناية بجرح الولادة الطبيعية: النظافة الشخصية سر صحتك الدائمة - ماما أون لاين. الاهتمام بالنظافة الشخصية، مثل الاستحمام بماء دافئ، والبعد عن استخدام أي مواد بها مركبات كيميائية تضر بالجرح أثناء ذلك. الحرص على غسل وتطهير اليدين قبل وبعد ملامسة جرح الولادة الطبيعية، لتجنب حدوث أي عدوى بكتيرية للجرح، والذي يتسبب في حدوث التهاب شديد. الحرص على أن تكون منطقة الجرح جافة طوال الوقت، واستخدام المحارم المُعقمة لذلك، ويكون التجفيف بلطف من الأمام للخلف، ويمكن استخدام مجفف الشعر أيضًا من على بعد 21 سم من الجرح، وتكون درجة الحرارة منخفضة.
ذات صلة كيف أهتم بالخياطة بعد الولادة كيف أعتني بجرح العملية القيصرية المحافظة على نظافة الجرح تُساعد بعض الخطوات على المحافظة على بقاء جرح الولادة الطبيعية نظيفاً وجافاً، ومن هذه الخطوات: [١] عمل مغاطس مائية دافئة، وذلك عن طريق الجلوس في الماء الدافىء بحيث تُغمر منطقة الفرج كاملةً، ويُمكن القيام بذلك عدة مرات في اليوم، ولا ينصح بعمل هذا الإجراء حتى مرور 24 ساعة بعد الولادة. الحفاظ على المنطقة المحيطة بالغرز نظيفة وجافة، ويمكن تجفيفها باستخدام منشفة نظيفة وجافة بعد الانتهاء من الاستحمام. كيف أعتني بجرح الولادة الطبيعية - أجيب. تغيير الفوطة الصّحية كل ساعتين إلى أربع ساعات. تنظيف المنطقة بعد التبول أو الإخراج بالماء الدافئ وتجفيفها باستخدام منشفة نظيفة، ولا يفضل استخدام المناديل الورقية. تناول الملينات، والإكثار من شرب الماء، وزيادة محتوى الوجبات من الألياف الطبيعية، وذلك لمنع حدوث الإمساك. السيطرة على الألم يُعد الشعور بالألم في منطقة العِجان من الأعراض الطبيعية التي تحدث نتيجة جرح الولادة الطبيعية، وقد يكون الألم مستمراً أو متقطعاً، وقد يصاحب ذلك الشعور بالشد أو الضغط في منطقة الجرح أو ما حولها، ومن الممكن أيضاً حدوث تورم واحمرار، [٢] وفيما يأتي ذكر لبعض الخطوات التي من شأنها المساعدة على التّخفيف من الألم والسّيطرة عليه: [٣] استخدام كمادات الثلج على الجرح مباشرةً خلال أول أربع وعشرين ساعة من الولادة.