صباح الخير على الشرفاء أصحاب العقول المستنيرة.. إلى كل متشوق إلى العلوم والمعارف • وفى مقال اليوم أعرض لحضراتكم الأجابة عن الأربع أسئلة التالية: 1. ماهى الاديان الابراهيمية التى يدعو اليها من يسمون بالفضائيون وأبناء الزواحف وسكان جوف الأرض؟ • لقد كتبت مرارا وتكرار ولن أمل.. إن الماسون دائما وأبدا ما يسرقون ويحرقون مكتبات وتراث العالم الثقافى من أجل تزييف التاريخ وخداع الشعوب بتاريخ مزيف ومصطلحات كاذبة وخداعة. • وأحد تلك الصطلحات البراقة التى تخفى وراءها وجه الماسون القبيح هو مصطلح ( الأديان الإبراهيمية)!!! • ولو نجح الماسون فى تمرير مصطلح (الأديان الإبراهيمية.. أو وحدة الأديان.. أو الديانة العالمية).. أرض مجوفة - ويكيبيديا. فقد تختلط الأوراق مع كثرة الإستعمال.. عندها سيمرر الماسون مشروعهم لهدم الأديان السماوية تمهيدا لإقامة (النظام العالمى الجديد). • إن المصطلحات التى روج لها الماسون فى السنوات القليلة الماضية تحمل في طياتها المعاني الحسنة مثل (التعايش.. السلام.. حوار الأديان.. التعامل مع أهل الكتاب… الخ). • وكل ما سبق من مصطلحات هى ستار لحقيقة هدامة للخلط بين الأديان.. الغرض منه أن تفقد العقيدة الإسلامية جوهرها القائم على شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله.. ولكى تصبح الفكرة الأهم هي الوصول إلى الله تعالى عن طريق اليهودية أو النصرانية أو الإسلام أو عن أى طريق آخر فلا فرق.
• وذكر ان (الرماديين) ليس لديهم اجهزة تناسلية بسبب التلاعب الجيني فيهم من قبل (الدراكونيون). • ولإعادة الإنتاج والتكاثر لابد للرماديين من الاستنساخ للحفاظ على نوعهم من عدم الانقراض.. ولكن تكرار عملية الاستنساخ مرارا وتكرارا تسبب الانهيار لحمضهم النووي.. مما يضطرهم الى ايجاد مصادر خارجية من الحمض النووي للحفاظ على جنسهم من الفناء. • لهذا يضطر الرماديون الى خطف (البشر) وإجراء التجارب على أنظمتهم الإنجابية والتناسلية.. واحيانا خطف (الاناث لزرع أجنة فيهم) من أجل انتاج سلالة جديدة من الرماديين لهم القدرة على الإنجاب. • وبالمقابل يقوم سكان جوف الارض بتزويد الولايات المتحدة باسرار العديد من التقنيات العسكرية مثل تكنولوجيا الاطباق الطائرة ونوعية محركاتها. سكان جوف الارض. • مع مرور الوقت بدأ الرماديين سكان جوف الأرض يخالفون أعداد البشر المنصوص عليها ضمن الاتفاقية.. ثم توقفوا تماماً عن إعطاء أسماء البشر الذين يتم إجراء التجارب عليهم مما يعني خرق بنود المعاهدة. • وذكر (شنايدر) أيضا أن هنالك أعراقا نادرة من البشر بجوف الأرض لا نعرف عنها شيئا.. وأفاد أيضا أن الأطباق الطائرة معظمها من جوف الأرض. • وأشار (شنايدر) أن تلك الكائنات امدت الحكومة الامريكية باسرار تقنيات الاطباق الطائرة والطائرة اورورا وبعض طائرات مركز وكالة (داربا) للابحاث المتطورة وغيرها.. كما امدتهم باسرار خاصة بابحاث الزمن والسفر عبر الفضاء كالتي تتم في مراكز (سيرن) كما المنطقة51 واحيانا باشراف تلك الكائنات.
وذُكِرَت فكرة وجود عالم تحت الأرض في الاعتقاد البوذي التبتي وعن وجود مدينة قديمة تسمى شامبالا تقع داخل الأرض. ووفقاً لليونانيين القدماء، كانت هناك كهوف تحت سطح الأرض كمداخل تؤدي إلى العالم السفلي، منها الكهوف في لاكونيا. أما في الأساطير القديمة، هناك أسطورة كهف يسمى «كروتشان»، المعروف أيضا باسم «بوابة أيرلندا إلى الجحيم»، وهو كهف أسطوري وقديم. [1] وفي العصور الوسطى، بينت أسطورة ألمانية قديمة أن بعض الجبال الواقعة بالقرب من أيسناخ الألمانية تحمل بوابة إلى الأرض الداخلية. وتقول أسطورة روسية أن قبيلة سامويدس ، وهي قبيلة سيبيرية قديمة، سافرت إلى مدينة في كهف تحت الأرض للعيش داخل الأرض. [2] بينما ذكرت الأساطير الأمريكية الأصلية ، أن أسلاف شعب ماندان في العصور القديمة نشأت من أرض تحت الأرض من خلال كهف في الجانب الشمالي من نهر ميزوري. سكان جوف الارض في الاسلام. [3] وهناك أيضاً حكاية حول نفق في محمية سان كارلوس في ولاية أريزونا بالقرب من سيدار كريك الذي يقال أنه يؤدي إلى جوف الأرض إلى حيث أرض تسكنها قبيلة غامضة. وطرح العالم الفلكي إدموند هالي في عام 1692 فكرة الأرض المجوفة التي تتكون من هيكل أجوف على بعد حوالي 800 كم من الطبقات المركزية ونواة متمركزة.