الأدوية: تترافق بعض الأدوية مع ظهور خط أسود على الظفر كتأثير جانبي لها، ومن أشهر هذه الأدوية، حاصرات بيتا والأدوية المضادة للملاريا، وأدوية العلاج الكيماوي. متلازمات نادرة: كمتلازمة بوتز جيكرز، ومتلازمة لوجير هونزيكر، كما يمكن أن يكون تصلب الجلد أو الإصابة بفيروس عوز المناعة المكتسب سببًا في ذلك. النزف: قد يكون الخط الأسود علامةً على وجود نزف مصدره الأوعية الدموية الموجودة تحت الظفر، بسبب التعرض للرضوض. سرطان الجلد: تُعد الميلانوما واحدةً من أخطر سرطانات الجلد، وتظهر بشكل لون أسود على الجلد أو الظفر. علاج ظهور خط أسود على الظفر هل يمكن علاج ظهور خط أسود على الظفر؟ وكيف يتم ذلك؟ يختلف علاج الخط الأسود الظاهر على الظفر باختلاف السبب المؤدي إليه، وبالتالي لا يمكن توجيه المريض تجاه علاج واحد وثابت، إذ إنّ الميلانينية الخطية لا تحتاج لأي علاج، وإذا كان هذا الخط مترافقًا مع أعراض أخرى فمن الأفضل التوجه للطبيب للحصول على تشخيص مؤكد، ويمكن القول بأنّه: إذا كان سبب ظهور الخط الأسود التهاب الشغاف ، فيُعالَج المرض حينها بالمضادات الحيوية. لون بخط أسود فاتح بالظفر - منتديات طبيب. [٣] إذا كان سبب ظهور الخط الأسود الصُداف، يُعالَج بأدوية موضعية لعدة سنوات.
دخل إينتراخت فرانكفورت وأولمبيك مارسيليا، على خط التنافس من أجل ضم اللاعب المغربي في صفوف نادي أونجي الفرنسي، محمد علي شو، الذي فتحت الجامعة الملكية لكرة القدم خطوط التواصل معه، من أجل ضمه لعرين "أسود الأطلس". محمد علي المزداد بفرنسا في 19 يناير 2004، لأب إيفواري وأم مغربية،سبق له مجاورة أكاديمية وستهام في الوقت الذي كان يقيم رفقة عائلته في إنجلترا، قبل أن يعود لفرنسا ليقرر الإنضمام لنادي اونجي، الذي لفت الأنظار رفقته، ماجعله واحدا من أفضل المواهب الصاعدة، التي جعلت رئيس أولمبيك مارسيليا، يعجل بعقد إجتماع مع وكيل أعماله من أجل محاولة الظفر بخدماته، بعدما لمس رغبة واضحة من مسؤولي ريال بيتيس الإسباني من أجل التعاقد معه.
إصابة الجلد بالسرطانات يؤدي إلى تغير لون الجلد بحيث يصبح لونه أسوداً وتعتبر الميلانوما من أشد هذه السرطانات خطورة، ويتأثر لون الظفر نتيجة الإصابة فيظهر الاسوداد فيه على هيئة خطٍ أسود يمتد لخارجه، ويجب في هذه الحالة مراجعة الطبيب المختص لعلاجه باكراً. تعرّض لون البشرة الطبيعي للتغير بحيث يصبح لونها غامقاً، كما أن البشرة تحت الجلد تتأثر بهذا التغيير مع مرور الزمن ويظهر الظفر بلونٍ داكن. الإصابة بأمراضٍ ومشاكل صحية كأمراض فقر الدم والأمراض القلبية بالإضافة إلى السكري والفشل الكلوي. علاج ظهور خط أسود على الظفر يتم شفاء الخط الأسود الظاهر على الأظافر الناتج عن الرضوض أو الصدمات من تلقاء نفسه بعد مرور الوقت، وفي حال استمر ظهوره يجب الذهاب إلى الطبيب. إذا كان السبب المؤدي لظهور هذه المشكلة في الأظافر الإصابة بالصدفية يجب على المصاب التوجه إلى الطبيب لإعطائه علاجاتٍ موضعية. استشاره بخصوص خط اسود بالظفر استشارات طبية. في حال تعرض المصاب لنزيف الشظية الذي قد يدل على في بعض الحالات على وضعٍ صحي خطير يجب تلقي العلاج الطبي باستشارة الطبيب الذي سيقوم بتشخيص الحالة ومن ثم إعطاء العلاج المناسب الذي قد يحتاج إلى الجراحة وفي حالاتٍ أخرى يصف المضادات الحيوية.
كما من الممكن أن يكون سبب ظهور العلامات السوداء نتيجة العدوى الفطرية أسفل الجلد، فهنا يقوم الطبيب المختص بوصف المضادات الحيوية وأيضًا البخاخات الموضوعية للقضاء على تلك الفطريات. اقرأ أيضًا: علاج انفصال الظفر عن اللحم تغيرات الألوان بالأظافر وعلاقتها بالصحة قد يصاب الظفر الغير صحي بالعديد من الألوان المختلفة التي تعبر كل منهم على مرض مختلف ومن خلال موضوعنا اليوم سوف نتطرق لمعرفة تلك الألوان: البقع الخضراء على الأظافر في حالة إصابة الظفر باللون الأخضر فهنا نوه بأنه لا يستدعي ذلك القلق، حيث يمكن أن يكون ذلك نتيجة حدوث كدمة في الأصبع أو حدوث ضغط شديد على الظفر. من الممكن أن يظهر ذلك اللون نتيجة عدم الاهتمام بالأظافر ونظافتها بشكل مستمر فعند إهمال تلك المنطقة تتراكم الفطريات أسفل الظهر، مما يدفع ذلك الأشخاص لتناول المضادات الحيوية لتلقي العلاج. اللون الأصفر بالأظافر من الشائع بين الكثيرون أن وجود اللون الأصفر أسفل الظفر يدل على عدم الاهتمام بنظافتها وخاصةً لدى السيدات بعد التخلص من طلاء الأظافر، كما يمكن أن يكون السبب قصور الدورة الدموية بتلك المنطقة. كما أثبتت الدراسات العلمية أن اللون الأصفر للأظافر قد ينتج عن الإصابة بمرض ما مثل: السكري وكذلك أمراض الجهاز الرئوي والتنفس فهنا ينصح بضرورة تلقي العلاج المناسب للمحافظة على سلامة الشخص.
الأظافر البيضاء: قد تظهر على الظفر نقاط بيضاء غير منتظمة، أو خطوط بيضاء متفرّقة، وهي عبارة عن حالة طبيّة تعرف باسم ابيضاض الظفر، ناتجة عن تعرض الظفر لإصابات خفيفة، وتزول مع مرور الوقت، أو نتيجةً لتآكل الظفر، أو الإصابة ببعض الحالات المرضية، مثل الفطريات، أو الصدفية، أو الأكزيما.