محتويات ١ اتباع نظام غذائي مناسب ٢ زيادة النشاط البدني ٣ ممارسة بعض العادات اليومية ٤ المراجع '); اتباع نظام غذائي مناسب قد تعاني العديد من النساء من مشكلة احتباس السوائل خلال فترة الحوامل، وذلك لعدّة عوامل، وفي العادة تتخلّص الحامل منه بعد الولادة، وفيما يأتي نذكر بعض النصائح التغذوية التي قد تساعد على التقليل من الانتفاخ واحتباس السوائل: [١] [٢] تناول الغذاء الصحي المتوازن، وتجنب الأطعمة المصنعة والسريعة. استهلاك الملح بشكل مُعتدل، والابتعاد عن الأطعمة المَليئة بالملح. شُرب الكثير من الماء؛ إذ إنّ هذا يُساعد الجسم على التخلُص من السوائل والصوديوم الزائدين، وطرد الفضلات خارج الجسم ممّا يُقلل من التورم، لذلك يُنصح بشُرب 8-10 أكواب من الماء يومياً، ويمكن معرفة إذا كان الشخص يشرب الماء بشكلٍ كافٍ مِن خلال مُلاحظة لون البول، ففي حال كان فاتحاً أو عديم اللون فهذا يدّل على أنّ الشخص قد حصل على كميّةٍ كافيةٍ من الماء. زيادة النشاط البدني تساعد ممارسة التمارين الرياضية مثل المَشي والسباحة على تدفُق الدم بِشكلٍ صحيح، فقد أظهرت بعض الدراسات أنّ ضغط الماء يدفع السوائل مِن الأنسجة إلى الأوردة مجدداً، وبِذلك فإنّها تذهب إلى الكلى ثمّ تخرج من الجسم.
كيف يحصل احتباس السوائل للحامل؟ وهل هو حالة خطيرة أم أنها مجرد مشكلة عابرة وشائعة أثناء الحمل؟ وكيف تستطيع الحامل التعامل مع هذا النوع من المشاكل؟ قد تظهر العديد من المضاعفات والمشكلات خلال فترة الحمل، ومن هذه المضاعفات الشائعة احتباس السوائل للحامل. المزيد من التفاصيل حول هذه الحالة في ما يأتي: كيف يحصل احتباس السوائل للحامل؟ مع تقدم الحمل يبدأ الجسم بإنتاج كميات أكبر من الدم والسوائل المختلفة بنسبة قد تُقارب 50% أكثر من الكمية المعتادة، وذلك للأغراض الآتية: تلبية احتياجات الجنين المتزايدة خلال فترة الحمل ومساعدته على النمو بشكل طبيعي داخل الرحم. زيادة قدرة جسم الحامل على التكيف مع الحمل والاستعداد للولادة، فهذه السوائل تُساعد على: تحضير عظام وأنسجة الحوض لعملية الولادة. تليين جسم الحامل لمساعدته على التكيف مع تزايد حجم بطن الحامل. مع نمو الجنين قد تبدأ السوائل الإضافية المذكورة بالتراكم في أنحاء مختلفة من جسم الحامل نتيجة أمور مثل: زيادة حجم الرحم مما قد يفرض ضغطًا إضافيًا على بعض الأوعية الدموية الموجودة في النصف السفلي من الجسم، وخاصةً تلك التي تعمل عادةً على إعادة الدم من القدمين إلى القلب مُعيقًا عملها بعض الشيء.
اقرئي أيضًا: تأثير تناول الموز في الأشهر الأولى من الحمل العنب العنب من أغنى أنواع الفاكهة بمضادات الأكسدة التى تعمل على تعزيز كفاءة مشيمة الرحم، ويساعد في تكوين أنسجة الجنين وعظامه ويمنع احتباس السوائل الذي قد تتعرض له الأم خلال فترة الحمل ويسهل العنب من عملية الهضم ويكافح حالات الإمساك الناتجة عن سوء الهضم، ويحتوي كذلك على العناصر الغذائية اللازمة لنمو الجنين بشكل سليم مثل فيتامين "ج" والبوتاسيوم والكالسيوم. الأفوكادو يحتوى الأفوكادو على نسب عالية من عنصر الحديد الأساسي لصحة الحامل لرفع نسبة الهيموجلوبين في الدم للحماية من الأنيميا، ويحتوي أيضًا على حمض الفوليك الأساسي لحماية الجنين من خطر التعرض للتشوهات الخلقية. ويحتوي كذلك الأفوكادو على فيتامين ب بأنواعه المختلفة ويساعد الجسم على التخلص من السموم، لذا فهو يعمل أيضًا كمدر طبيعي للبول، وتوجد به أيضًا نسب عالية من المعادن الأساسية للجسم مثل الفوسفور والصوديوم والمغنيسيوم. البرتقال يحتوي البرتقال على العديد من العناصر المعدنية المهمة لصحة المرأة الحامل، لاحتوائه على نسب عالية من الكالسيوم والحديد التي تعمل على رفع مناعة الجسم، بالإضافة إلى أنه من أغنى المصادر بفيتامين سي المهم لنمو الجنين، بالإضافة إلى أنه يقضي على الإمساك الذي قد تتعرضه له الحامل نظرًا لاحتوائه على مقدار مناسب من الألياف الطبيعية.
- أعياء و تعب شديد لعدم القدرة على الحركة. - الشعور الدائم بالغثيان و الصداع. - اضطراب الرؤية. - خلل في أنشطة القلب و عدم انتظام معدل ضربات القلب. - قد تكون هذه علامة من علامات تسمم الحمل، التي تتضمن العديد من المخاطر الصحية للحامل. الشهر الثامن من الحمل والجماع الحمل في الشهر الأول والجماع ضوابط ومحاذير الحمل خلال العلاقة الجنسية هل يحصل بدون إيلاج؟