حكم صلاة الجماعة عند المذاهب الأربعة - YouTube
if (tBoundingClientRect()) { tElementById('tokw-13224-1723997439-place'). innerHTML = '';}else if ( betterads_screen_width >= 1019 && betterads_screen_width < 1140) { tElementById('tokw-13224-1723997439-place'). innerHTML = '';}else if ( betterads_screen_width >= 768 && betterads_screen_width < 1019) { tElementById('tokw-13224-1723997439-place'). innerHTML = '';}else if ( betterads_screen_width < 768) { tElementById('tokw-13224-1723997439-place'). innerHTML = '';} ختامآ لمقالنا حكم صلاة الجماعة عند الأئمة الأربعة, وبعد الانتهاء من تحليل العناصر، وكتابة الموضوعات، أرغب في المزيد من الكتابة، ولكني أخشي أن يفوتني الوقت، فأرجو أن ينال الإعجاب.
صلاة الجماعة في المسجد ليست واجبة عند المذاهب الأربعة - YouTube
وقد ثبت أن صلاة التراويح عشرون ركعة سوى الوتر عدد التراويح عند المالكية (المالكية قالوا: عدد التراويح عشرون ركعة سوى الشفع والوتر)، أما وقتها فهو من بعد صلات العشاء، ولو مجموعة جمع تقديم مع المغرب عند من يقول بجواز الجمع للمسافر سفر قصر ونحوه بالشرائط الآتية في مبحث "الجمع بين الصلاتين تقديماً وتأخيراً" إلا عند المالكية فانظر مذهبهم تحت الخط (المالكية قالوا: إذا جمعت العشاء مع المغرب جمع تقديم أخرت صلاة التراويح حتى يغيب الشفق، فلو صليت قبل ذلك كانت نفلاً مطلقاً ولم يسقط طلبها)، وينتهي بطلوع الفجر، وتصح قبل الوتر وبعده وبدون كراهية، ولكن الأفضل أن تكون قبله، باتفاق ثلاثة. وخالف المالكية فقالوا: إن تأخيرها عن الوتر مكروه، فانظر مذهبهم تحت الخط (المالكية قالوا: تصلى التراويح قبل الوتر وبعد العشاء، ويكره تأخيرها عن لوتر، لقوله عليه السلام: "اجعلوا آخر صلاتكم من الليل وتراً")، فإذا خرج وقتها بطلوع الفجر، فإنه لا تقضى. سواء كانت وحدها أو مع العشاء. باتفاق ثلاثة من الأئمة. وخالف الشافعية. فانظر مذهبهم تحت الخط (الشافعية قالوا: إن خرج وقتها قضيت مطلقاً). * يندب أن يسلم في آخر كل ركعتين. فلو فعلها بسلام واحد وقعد على رأس كل ركعتين صحت مع الكراهة.
السبت، 06 يوليه 2019 03:30 ص مجمع البحوث الإسلامية - أرشيفية كتب لؤى على هل يجب أن أقرأ الفاتحة فى صلاة الجماعة وأنا مأموم؟ سؤال ورد للجنة الفتوى بمجمع البحوث الاسلامية، وجاء رد اللجنة كالآتى: اختلف الفقهاء في قراءة المأموم خلف الإمام، فذهب الحنفية إلى أن المأموم لا يقرأ مطلقا خلف الإمام حتى في الصلاة السرية، و قالوا: يستمع المأموم إذا جهر الإمام وينصت إذا أسر، لحديث ابن عباس قال: صلى النبي صلى الله عليه وسلم فقرأ خلفه قوم، فنزلت {وإذا قرئ القرآن فاستمعوا له وأنصتوا}. وذهب المالكية والحنابلة إلى أنه لا تجب القراءة على المأموم سواء كانت الصلاة جهرية أو سرية لقول النبي صلى الله عليه وسلم: من كان له إمام فقراءة الإمام له قراءة". ونصوا على أنه يستحب للمأموم قراءة الفاتحة في السرية. وذهب الشافعية إلى وجوب قراءة الفاتحة على المأموم في الصلاة مطلقا سرية كانت أو جهرية ، لقول النبي صلى الله عليه وسلم: لا صلاة لمن لم يقرأ بفاتحة الكتاب، وقوله صلى الله عليه وسلم: لا تجزئ صلاة لا يقرأ الرجل فيها بفاتحة الكتاب. والراجح هو قول الجمهور القائل بعدم وجوب القراءة على المأموم، وأن قراءة الإمام قراءة للمأموم، ولكن تستحب القراءة، خروجا من الخلاف.