10-20-2007, 03:55 AM #1 يكاد زيتها يضيء: رؤية علمية جديدة هنالك آية عظيمة في كتاب الله تبارك وتعالى يحدثنا عن نفسه فيقول: ( اللَّهُ نُورُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ الْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ الزُّجَاجَةُ كَأَنَّهَا كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ يُوقَدُ مِنْ شَجَرَةٍ مُبَارَكَةٍ زَيْتُونَةٍ لَا شَرْقِيَّةٍ وَلَا غَرْبِيَّةٍ يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِيءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نَارٌ نُورٌ عَلَى نُورٍ يَهْدِي اللَّهُ لِنُورِهِ مَنْ يَشَاءُ وَيَضْرِبُ اللَّهُ الْأَمْثَالَ لِلنَّاسِ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ) [النور: 35]. في هذه الآية يحدثنا ربنا تبارك وتعالى عن نوره ويشبّه لنا هذا النور بذلك النور المنبعث من مصباح وقوده الزيت، وهذا الزيت يكاد يبث الأشعة الضوئية ( يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِيءُ)، فكيف يمكن للزيت أن يضيء دون أن تمسّه النار؟ هنالك اكتشاف علمي مهم حدث منذ عدة سنوات، عندما لاحظ العلماء وجود ترددات كهربائية يطلقها جسم الإنسان، ثم تابعوا البحث فوجدوا أن الأشياء من حولنا تطلق ترددات أيضاً، فكل شيء في هذا الكون يهتز بصورة مذهلة، وكأنه يسبح خالقه ولكننا لا نفقه هذا التسبيح!
ت + ت - الحجم الطبيعي يقول الله تعالى: «الله نور السموات والأرض مثل نوره كمشكاة فيها مصباح المصباح في زجاجة الزجاجة كأنها كوكب دري يوقد من شجرة مباركة زيتونة لا شرقية ولا غربية يكاد زيتها يضيء ولو لم تمسسه نار نور على نور يهدي الله لنوره من يشاء ويضرب الله الأمثال للناس والله بكل شيء عليم». الآية (النور: 35) يقول د. عبدالسلام سرحان: صورة نور الله الممثل بمشكاة، فيها مصباح يتوقد في زجاجة مزهرة، عاكسة للأضواء، ناشرة للأنوار، تشبه الكوكب الدري الذي يوقد بزيت زيتون في منتهى النقاء والصفاء، وهو مثل يقرب للإدراك المحدود صورة غير المحدود، ويرسم النموذج المصغر الذي يتأمله الحس، حين يقصر على تملي الأصل، وهو مثل يقرب للإدراك طبيعة النور حين يعجز عن تتبع مداه وآفاقه المترامية وراء الإدراك البشري الحسير. ومن عرض السموات والأرض إلى المشكاة، وهي الكوة الصغيرة في الجدار غير النافذة يوضع فيها المصباح، فتحسر نوره وتجمعه، فيبدو قوياً متألقاً: «كمشكاة فيها مصباح».. مثل القرآن في قلب أهل الإيمان. «المصباح في زجاجة».. تقيه الريح، وتصفي نوره، فيتألق ويزداد.. «الزجاجة كأنها كوكب دري» فهي بذاتها شفافة رائعة سنية منيرة.. هنا يصل بين المثل والحقيقة، وبين النموذج والأصل، حين يرتقي من الزجاجة الصغيرة إلى الكوكب الكبير، كي لا ينحصر التأمل في النموذج الصغير الذي ما حصل إلا لتقريب الأصل الكبير.. وبعد هذه اللفتة يعود إلى النموذج إلى المصباح.
للحصول على تفسير لحلمك.. حمل تطبيقنا لتفسير الاحلام: اجهزة الاندرويد: تفسير الاحلام من هنا اجهزة الايفون: تفسير الاحلام من هنا 10-23-2007, 03:43 PM #2 اللهم آآمين سلمت يمناك يالغالية الله يعطيك العافية 03-14-2011, 08:21 PM #3 برونزية جديدة رررررررررررروووعه سبحان الله جزاك الله الجنة اختي 03-15-2011, 05:08 PM #4 الف ششششششششششششششكر
حيث يصل التردد فيه إلى 320 ذبذبة في الثانية. وهذه الترددات تشبه ترددات الضوء الذي نراه ولكن أعيننا لا تستطيع رؤية هذه الترددات لأن الله تعالى قد حجبها عنا. يكاد زيتها يضيء ولو لم تمسسه نار. فنحن نستطيع رؤية مجال محدد من الترددات الضوئية والصوتية، ولكن الترددات العالية وتلك المنخفضة لا نستطيع رؤيتها، إنما نستطيع قياسها بالأجهزة. ولذلك فقد عبّر القرآن عن هذه الحقيقة بقوله تعالى: (يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِيءُ) ، فقد خص الله الزيت دون سائر المخلوقات أو النباتات بهذه الميزة، ميزة الإضاءة، ولكننا لا نراها! وقد وجد العلماء أن كمية الطاقة في زيت الزيتون بشكل خاص كبيرة جداً حتى إن هذه الطاقة هي السبب في أن زيت الزيتون يستطيع شفاء أكثر من مئة مرض، منها السرطان. يختزن زيت الزيتون طاقة كبيرة في داخله، وعندما يتناول الإنسان زيت الزيتون أو يدهن به جسمه فإن هذه الطاقة تؤثر على خلايا الجسم وترفع من طاقتها، وبالتالي ترفع من مقاومة هذه الخلايا للأمراض، ولذلك أمرنا النبي الكريم أن نأكل الزيت وندّهن به. وهنا يمكنني القول بأن هذه الآية تمثل سبقاً علمياً في الحديث عن الزيت وأن هذا الزيت يكاد يضيء، والحقيقة إن الزيت يبث إضاءة ولكن غير مرئية، ولذلك فإن النور الذي يطلقه الزيت ولا نراه والنور الذي يطلقه الزيت بعد احتراقه يشكل نوراً مضاعفاً، ولذلك قال تعالى: (نُورٌ عَلَى نُورٍ).
الرزق هو أمر قدر من الله سبحانه وتعالى إلى كافة المخلوقات، فيجب الإيمان بهذا الأمر، والدليل على ذلك قول الله تعالى (وَما مِن دابَّةٍ فِي الأَرضِ إِلّا عَلَى اللَّهِ رِزقُها وَيَعلَمُ مُستَقَرَّها وَمُستَودَعَها كُلٌّ في كِتابٍ مُبينٍ)، والرزق يعني العطاء سواء كان مالا أو صحة أو راحة بال رزقت بها، حيث أن الله عز وجل خلق الإنسان وخلق لكل واحدا رزقه والذي تنوع واختلف على حسب كل شخص، وفي هذا المقال نتعرف عن أسباب البركة في الرزق. الرزاق من أسماء الله الحسنى الرزاق والتي ذكرت في القران الكريم في أكثر من موضع، وان دلت على شيء فهي تدل على أن الله سبحانه وتعالى يرزق كافة العباد، كما أنه هو الله صاحب القوة لمنح الرزق، لا يقدر عليه أحد سواه، ولكن على العبد العمل والسعي والدعاء والتوكل على الله وترك الأمر له، ويجب العلم أن كثرة الرزق لا تعني زيادة محبة الله إلى العبد، فلا يعني أن غير المسلمين الذين لديهم الكثير من الأموال إن الله يحبهم ويرضى عنهم، ولكنه تقسيم للأرزاق يرزق بها الله من يشاء، وعلى المسلم الصبر والاحتساب، والنظر إلى من أقل منه في الرزق والحمد والشكر على ما رزقه الله إياه. البركة في الرزق خلق الله لكل شيء سبب، فخلق لنا الطرق التي يمكننا السعي بها وزيادة الرزق، وتحقيق البركة فيما رزق به، وفي السطور التالية بعض الطرق التي تسبب البركة في الرزق: – العمل على تقوى الله عز وجل، والتي هي عبارة عن حماية نفسه من شرور الدنيا، والتقرب إلى الله بالطاعات والعبادات، والبعد عن المنهيات والمحرمات، فكما جاء في كتاب الله العزيز (وَلَو أَنَّ أَهلَ القُرى آمَنوا وَاتَّقَوا لَفَتَحنا عَلَيهِم بَرَكاتٍ مِنَ السَّماءِ وَالأَرضِ).
قال الله تعالى في كتابه العزيز بسم الله الرحمن الرحيم (وفِي السَّمَاءِ رِزْقكمْ وَمَا توعَدونْ) صدق الله العظيم. يعتقد البعض أن الرزق منحصر فقط في المال، ولكن المال هو أدنى أنواع الرزق بينما أنواع الرزق متعددة. كيف تحصل البركة في الرزق - خالد عبد المنعم الرفاعي - طريق الإسلام. يوجد الرزق في الحياة على أشكال عدة، فالرزق يتمثل في الصحة والمال أو الزوج الصالح والزوجة الصالحة. يقول الله تعالى في كتابه العزيز بسم الله الرحمن الرحيم (فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا، يُرْسِلِ السَّمَاء عَلَيْكُم مِّدْرَارًا، وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَل لَّكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَل لَّكُمْ أَنْهَارًا، مَّا لَكُمْ لا تَرْجُونَ لِلَّهِ وَقَارًا، وَقَدْ خَلَقَكُمْ أَطْوَارًا) الرزق هو الشيء الذي يبحث عنه الإنسان بشكل دائم، لذلك إذا حاول أن يشعر نفسه دائماً أنه راضي تماماً بما قسمه الله له، سوف يشعر بأنه أغلى البشر في العالم. شاهد أيضًا: دعاء التعار من الليل أنواع الرزق وأشكاله المتعددة يخطئ البعض عندما يشعر أن الرزق ليس إلا مال فقط أو صحة فقط، بل يمكن للشخص أن يحصل على كلا منهما إذا رضي بما قسمه الله له. مقالات قد تعجبك: الرضا هو أسمى أنواع الرزق وتجلب لك البركة والسكينة التي تحتاج إلى الشعور بها.
الى اخره " رواه مسلم فالله تعالى لا يبارك فى المال الحرام فالمال الحرام لا يعود على اصحابه إلا بالنقص و الفقر لعدم مباركة الله فيه. 11_ الصدقة: قال الله تعالى فى كتابه الكريم " مَّثَلُ الَّذِينَ يُنفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ فِي سَبِيلِ اللّهِ كَمَثَلِ حَبَّةٍ أَنبَتَتْ سَبْعَ سَنَابِلَ فِي كُلِّ سُنبُلَةٍ مِّئَةُ حَبَّةٍ وَاللّهُ يُضَاعِفُ لِمَن يَشَاءُ وَاللّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ" سورة البقرة:261 فالصدقة يضاعفها الله من عشرة اضعاف الى سبعمائة ضعف فلا شك بعد ذلك ان الله تعالى يبارك فى مال المتصدق, و كما قال رسولنا الكريم صل الله عليه وسلم " … الحسنة بعشر أمثالها إلى سبعمائة ضعف إلى أضعاف كثيرة ، والسيئة بمثلها إلا أن يتجاوز الله عنها ". رواه البخاري, و قال ايضا " ثلاثة أقسم عليهن، وأحدثكم حديثاً فاحفظوه: ما نقص مال عبد من صدقة، … " اخرجه الترميذى فالصدقة من احب الاعمال الى الله و بها يتقربالعبد لربه و يحل عليه بركته. 12_ التقوى والايمان: فانها من الامور التى تجلب البركة فالله تعالى يقول: ( وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرَى آَمَنُوا وَاتَّقَوْا لَفَتَحْنَا عَلَيْهِمْ بَرَكَاتٍ مِنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ …) سورة الاعراف 96 فالزوج بتقواه مع زوجته و اولاده و رزقه سيجد البركة ان شاء الله.
8- النفثُ والتفلُ على نفسك، وعلى من تَرقِيهِ بعد انتهاءِ القراءة؛ كما كان يفعل النبي - صلى الله عليه وسلم.