تداولت الجماهير الرياضية عبر موقع التواصل الإجتماعي تويتر مقطع فيديو يظهر مقارنة بين أهداف اللاعب السعودي فهد المولد نجم نادي الاتحاد والمنتخب السعودي ولاعبي الدوري الإسباني كريستيانو رونالدو وميسي. جاء ذلك بعد انضمام المولد لنادي ليفانتي الإسباني. وأبان المقطع منافسة تخيلية بين اللاعبين الثلاث الذين سيتقابلون في الدوري الإسباني فهد المولد ورونالدو وميسي من خلال استعراض لأهدافهم. راح ينافس ميسي ورنالدو المنتهي استمتعوا 😍😍😍😍😍❤️❤️💙💙 — shady alhakmy (@ShadyAlhakmy) January 21, 2018
وأضاف "قابلت ميسي لاعبي المفضل على مستوى العالم، وهو شيء أسعدني كثيرا". وأتم "الحركة التي قمت بها عفوية، عندما ترى اللاعب الذي تحبه فيمكنك أن تفعل أي شيء، وتابعت التعليقات التي تلت الواقعة، وكانت كلها مضحكة بالنسبة لي".
[1] حكم بيع الهدايا في عيد الحب هم أهل العلم في بعيد الحب هم كثيرون هم أهل العلم عن موضوع بعيد الحب في الإسلام ، وسنلقي الضوء على أن يكون هناك اتصال بعيد الحب: قال الشيخ عبد الله بن جبرين في هذه الحالة: الاحتفال بمثل هذه الأعياد المبتدعة ؛ لأنه ليس بدعة محدثة أصل لها في الشرع فتدخل في حديث عائشة رضي الله عنها أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد" أي مردود على أحدثه. قال عبد العزيز الراجحي: هذا الاحتفال بما يُسمى بعيد الحب هذا بدعة! بدعةٌ مُنكرة! فيه تقليد للنصارى والكفرة ، ومناسبات ؛ فلا يجوز بعيد الحب هذا باطل ، ليس للمسلمين عيد إلا عيد الفطر، وعيد الأضحى، وعيد الأسبوع وهو يوم الجمعة ، أما عيد الحب هذا باطل ، هذا تقليد للكفرة ، تقليد لأعداء الله ، وكذلك ما يفعله بعض الناس من كونهم يتهادون الهدايا في يوم عيد هدايا في هذا اليوم كل هذةة يجوز له أن يحتفل بهذا العيد ، ولا يشتري أحمر ، ولا يوافقه في الشعارات الباطلة؛ كل هذا من البدع التي تُبعِد مِنْ الله ولا تُقرِّب مِنهُ.
فرنسا أكثر ما تشتهر به فرنسا في هذا اليوم، قيام الفتيات بحرق صور الرجال الذين لم تنجح علاقتهن بهم أو أولئك الذين خانوهن ولم يتزوجوهن. إيران على الرغم من القيود التي تفرضها الحكومة الإيرانية على المحتفلين بعيد الحب، إلا أن الاحتفال به يكون قائماً، فيتبادل العشاق الورود الحمراء، وتزين المحلات واجهتها باللون الأحمر. أمريكا الشمالية يستعمل سكان أمريكا الشمالية الذهب كرمز للتعبير عن الحب، فالشوكولاتة والورود والدمى من وجهة نظرهم، ليست سوى طريقة مبتذلة للتعبير عن الحب.
فقام فالنتاين بالتصدي لهذا الأمر، وكان يقوم بإبرام عقود الزوج سراً، ولكن افتضح أمره وقبض عليه، وحكم عليه بالإعدام وفي سجنه وقع في حب ابنة السجان، وقد نفذ فيه حكم الإعدام في 14 فبراير عام 270 ميلادي، ومن هذا اليوم أطلق عليه لقب قديس وكان قسيساً قبل ذلك، لأنهم يزعمون أنه فدى النصرانية بروحه وقام برعاية المحبين. ويقوم الشبان والشابات في هذا اليوم بتبادل الورود، ورسائل الحب، وبطاقات المعايدة، وغير ذلك مما يعد مظهراً من مظاهر الاحتفال بهذا اليوم. بل إن الغربيين من الأمريكيين والأوربيين يجعلون من هذا العيد مناسبة نادرة لممارسة الجنس على أوسع نطاق ، وتتهيأ المدارس الثانوية والجامعات لهذا اليوم بتأمين الأكياس الواقية، التي تستعمل عادة للوقاية من العدوى بين الجنسين عند ممارسة الجنس ، وتجعل هذه الأكياس في دورات المياه وغيرها. فهو مناسبة جنسية مقدسة عند أهل الكفر. فكيف سمح المسلمون لأنفسهم أن يتسرب إلى عوائدهم أو أن يلقى رواجا بينهم عيد هو من أقذر أعياد النصارى ؟!. ولهذا نقول: إنه يحرم الاحتفال بهذا العيد وبغيره من أعياد المشركين، فقد روى البخاري ومسلم عن عائشة رضي الله عنها أن أبا بكر دخل عليها والنبي صلى الله عليه وسلم عندها يوم فطر أو أضحى وعندها قينتان تغنيان بما تقاذفت الأنصار يوم بعاث فقال أبو بكر: مزمار الشيطان ـ مرتين ـ فقال النبي الله صلى الله عليه وسلم: " دعهما يا أبا بكر إن لكل قوم عيداً ، وأن عيدنا هذا اليوم".
السؤال: ما حكم عيد الحب ؟ أولا: عيد الحب عيد روماني جاهلي ، استمر الاحتفال به حتى بعد دخول الرومان في النصرانية ، وارتبط العيد بالقس المعروف باسم فالنتاين الذي حكم عليه بالإعدام في 14 فبراير عام 270 ميلادي ، ولا زال هذا العيد يحتفل به الكفار ، ويشيعون فيه الفاحشة والمنكر. ثانيا: لا يجوز للمسلم الاحتفال بشيء من أعياد الكفار ؛ لأن العيد من جملة الشرع الذي يجب التقيد فيه بالنص. قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: " الأعياد من جملة الشرع والمنهاج والمناسك التي قال الله سبحانه ( عنها): ( لكل جعلنا منكم شرعة ومنهاجا) وقال: ( لكل أمة جعلنا منسكا هم ناسكوه) كالقبلة والصلاة والصيام ، فلا فرق بين مشاركتهم في العيد ، وبين مشاركتهم في سائر المناهج ؛ فإن الموافقة في جميع العيد موافقة في الكفر ، والموافقة في بعض فروعه موافقة في بعض شعب الكفر ، بل الأعياد هي من أخص ما تتميز به الشرائع ، ومن أظهر ما لها من الشعائر ، فالموافقة فيها موافقة في أخص شرائع الكفر وأظهر شعائره ، ولا ريب أن الموافقة في هذا قد تنتهي إلى الكفر في الجملة. وأما مبدؤها فأقل أحواله أن تكون معصية ، وإلى هذا الاختصاص أشار النبي صلى الله عليه وسلم بقوله: ( إن لكل قوم عيدا وإن هذا عيدنا) وهذا أقبح من مشاركتهم في لبس الزنار (لباس كان خاصاً بأهل الذمة) ونحوه من علاماتهم ؛ فإن تلك علامة وضعية ليست من الدين ، وإنما الغرض منها مجرد التمييز بين المسلم والكافر ، وأما العيد وتوابعه فإنه من الدين الملعون هو وأهله ، فالموافقة فيه موافقة فيما يتميزون به من أسباب سخط الله وعقابه " انتهى من "اقتضاء الصراط المستقيم" (1/207).
يعتبر هذا الحديث تأكيد واضح ومباشر عن أهمية الحب في حياتنا، حيث نعرف المؤمنون بحبهم لله ولرسوله، ونعرف الكافرين بعدم حبهم وبغضهم للعادات الإسلامية. شاهد أيضًا: حكم المسح على الخفين وشروطه اهتمام الدين الإسلامي بالحب من المهم والضروري التفرقة بين استخدام الحب على أنه مشاعر فقط، واستخدامه باعتباره سلوك، وذلك لأن الحب كمشاعر لا توجد فيه أية مشكلة ولكن الحب كسلوك فهو يؤدي للعديد من المشاكل وذلك لأنه حرام شرعًا. كان الرسول صلى الله عليه وسلم دائمًا ما يقول "إذا أحب الرجل اخاه فليخبره بأنه يحبه" وكان يقول هذه العبارة دائمًا لأصحابه. يعزز الإسلام فكرة الحب بين الازواج والتي لابد وأن تكون قائمة على المودة والرحمة والسكن بينهم، مما يوضح مدى أهمية هذه العلاقة في الدين الإسلامي. أوضح الرسول صلى الله عليه وسلم أن مشاعر الحب لم يتدخل الشخص في الشعور أو الإحساس بها ومن ثم أكد الرسول الكريم على أهمية الزواج وخاصة عند الشعور بهذه المشاعر الجميلة. يعتبر وجود الحب سببًا مباشرًا لانتشار السلام والمودة بين المجتمعات، ويؤدي انتشاره إلى التخلص من البغض والكراهية التي نعاني منها في مجتمعنا اليوم. أنواع الحب في الدين الإسلامي يعتبر حب الله سبحانه وتعالى ورسوله من أهم المشاعر التي يجب أن تتوافر داخل كل مسلم ومسلمة، حتى أنه لابد أن يتميز هذا الحب ويرتفع حتى عن حب الشخص لنفسه، مما يؤدي إلى دخول الجنة والتخلص من غضب الله سبحانه.