موقع شاهد فور

ماء ورد طائفي اصلي للشرب / فستذكرون ما أقول لكم

June 28, 2024
- خفت الحالة لما تركت الصيدلة.. وتخرجت من معهد الادارة منذ 5 سنوات.. والحمدلله مدير مرموق وعوضني ربي بأشياء كثيرة.. ووضعي حاليا احسن من زملاي الصيادلة. - الى الحين الحالة موجودة.. العين والمـس.. والدليل: لما دخلت جامعة عبدالعزيز انتساب وجت فترة الاختبارات كنت اعصب بشدة واكون نار مولعة بس ابغي اقتل احد واتمنى الموت ألف مرة.. وحذفت الفصل وارتحت. علما أني اشرح للناس الفيزياء والكيمياء والرياضيات وموظف ارامكو شرحت له قوانين نيوتن الثلاث بمقهى شيشة ههههههه وفهمتها له. وش سويت ؟ دخلت جامعة فيصل بالسر... حتى زوجتي ما كانت تدري.. ماء ورد طائفي اصلي - معينكم. ولما جت الاختبارات جتني حالة العصبية والنفور.. بس استعنت بالله وكثرت من القران والصلاة وكنت اذاكر بالمسجد والحمدلله نجحت.. والان استعد للفصل الحالي بس الناس عرفت ولا همني هالشيء. - وجدت افضل علاج هو القران والاذكار + عدم الوسوسة والتفكير الزائد + التطنيش للحالات النفسية + عدم الخوف او الرهبة. والحمدلله.. صرت اواجه هالامور بنفسي واعالجها بنفسي وبدون ما احد يلاحظ او يدري حتى اهلي. - يعني مثلا.. تجي فترة مثلا اسبوع اكون نافر من زوجتي وعيالي بقوووة واكون كاره لهم بس ما اوضح هالشيء لهم.. اقاوم وأسلك لهم وألعب معاهم.. واذا شدت الحالة اخليهم يسافرون لأهل زوجتي من باب صلة الرحم.. فاهلها ينبسطون ويطيرون من الفرح في بنتهم وعيالها وفيني انا.
  1. ماء ورد طائفي اصلي - معينكم
  2. فستذكرون ما أقول لكم - مكتبة نور

ماء ورد طائفي اصلي - معينكم

مثلا.. تجي فترة فعلا أكون نافر بقوووة من ابوي وامي وودي اعصب عليهم واخاصمهم و ما أحب اشوفهم او اجلس معاهم.. بس ما اوضح لهم.. تلاقيني اتحاشى اكون قريب منهم او اجلس عندهم وانا ساكت وهادئ. - كل الناس مو ملاحظين شيء حتى زوجتي واهلي الا مشكلة اختبارات الجامعة.. وهدفي من الموضوع.. لو تبغاني اقول لك ان هالزاوية او هالمكان فيه جن.. مستعد احدد لك.. واحس بطيفهم وبوجودهم سواء في بيت او داخل غرفة... وزياراتهم بالمنام الى الحين موجودة.. لكن تعودت عليهم.. ومواقف كثيرة حتى بغرفتي.. بس خلاص تعودت على هالشيء.. بالاضافة الى اني ما اقول لاحد حتى زوجتي.. وبكذا الاخرين مرتاحين ومو شايلين هم.. وانا بنفسي الشيء صار الوضع عادي. فيه كذا حادثة صارت لي.. لكن ما تكلمت فيها.. كي لا يتهمني احد ظلما بالوسوسة او او اصيب بالعين حتى لو بدون قصد(علما أننا لسنا عيانين او حسودين والناس تشهد لنا بالفزعة وحب الخير لهم لدرجة امور الصلح احنا اللي نتدخل ونصلح بينهم لما لنا من جاه ومقام ولله الحمد والفضل) او حتى لا يتم نشر خزعبلات وسوالف عني على ألسنة الناس. والسلام مسك الختام.

في تمور الأرياف بخبرتنا نقدم لك أجود أنواع التمور والشعبيات بفريق متمكن ومدرب وبجودة عالية وأسعار مميزة لأنك تستحق الأفضل.

كيف يكون حريصًا على فلسطين من يقمع شعبًا بأكمله كالنظام السوري؟! وكيف يكون حريصًا على فلسطين من يتعاون مع أمريكا لقهر الشعب العراقي والأفغاني كإيران؟! كيف نفسر هذا المدح الكبير من قِبل أمين عام حزب الله للنظام السوري ويقدم هدية لمسئول المخابرات السوري في لبنان رستم غزالة؟! وهذا الأخير هو الذي ولغ في دماء اللبنانيين وكرامتهم. هل يجب أن تكون أفعالنا وأقوالنا كلها رِدَّات فعل لمواقف الآخرين؟ هل إذا وقفت بعض الدول موقفًا يجب أن نكون في الطرف الآخر ولو كان خطأ؟ إننا لا ندافع هنا عن الدول، ولكننا ندافع عن الحق أن يطمس في هذه الغوغاء، وهذه الديماغوجية السياسية. هل إذا قال الغربي -سواء كان فردًا أو دولة- شيئًا صحيحًا، فيجب أن نقول بعكسه حتى لا نحسب عليه.. إن هذا خطل في الرأي وضعف في التفكير. لا يمكن لحزب الله الذي تموله إيران (300 مليون دولار في السنة)، وتمده بالأسلحة عن طريق سورية.. لا يمكن أن يتخذ قرارًا بمفرده. فستذكرون ما أقول لكم وأفوض أمري إلى الله. وهل يصدق أحد ما قاله حسن نصر الله من أن سورية وإيران لا تعلمان بالأمر؟ وأما قوله: "لم نضرب حتى الآن"، فهذا يشكل علامة استفهام كبيرة، لماذا لم يُضرب ويضرب لبنان كله؟ ولماذا تضرب قيادات حماس وفي كل مكان؟ أسئلة لا تخطر ببال السُّذج من الناس، فالنتيجة هي أنه لا بد من بقاء الحزب شوكة في خاصرة لبنان، ومساعدًا لسورية، وعائقًا أمام المد السني الذي يعلم الغرب علم اليقين أنه هو المقاوم للاستعمار دائمًا.

فستذكرون ما أقول لكم - مكتبة نور

ولكن لأسباب أخرى قد تكون أقرب إلى ذهن العامة؛ وهي: أن المجتمع المغربي أصبح يفتقد أمنه الديني، فإن الدين لم يعد محترما في المغرب، بل صار مهانا، وصارت المقدسات لا قيمة لها، لا على المستوى الإعلامي، ولا على أي مستوى، ولم تعد للحرمات مكانتها، ولا كيانها، فالمساجد انتهكت، والأعراض انتهكت، والله ورسوله أسيء إليهما، والقرآن الكريم أسيء إليه، وأحكام الله تعالى تتعرض للتبديل يوما فيوما، فيقمع كل من يدافع عن الدين والفضيلة، وتفتح الأبواب على مصراعيها للمجون والخنى، والزندقة، وإفساد العقائد…إلخ.

وتعود الكرة اليوم -ويا للهول- فتتعلق العواطف الفائرة بشيخٍ يتلقى أوامره من إيران، ويشكِّل حزبه رافعة للنظام السوري المستبد الظالم. وإذا أضيف إلى ذلك عدم القراءة عند هذه الشعوب، وأعني قراءة الماضي والحاضر، فعندئذٍ تسود الديماغوجية [2] وتنقلب الأمور رأسًا على عقب، وعندما تقع المصيبة سيندم الناس على غفلتهم، وعلى عواطفهم التي ليس لها أساس من دين أو عقل. يجب أن نوضح هذا الالتباس المخيف، ونفصل بين مقاومة العدو الصهيوني وبين حزب الله الذي لا يقاتل من أجل فلسطين، ولكن من أجل أغراض أخرى.. إنه ليس من المعقول أن تحدث هذه الأحداث فجأة بغير تدبيرٍ سابق، وإذا عجز الناس عن التفسير فلا يعني ذلك أن ليس هناك تدبير مبيت لتدمير لبنان، ولترجع سورية إلى لبنان، ولتختلط الأوراق في المنطقة ويكون لإيران الدور الإقليمي الواسع. إن مقاومة العدو الصهيوني مستمرة وستطول، وإن الذي بدأها وسيستمر فيها هم أهل السنة، وهم الذين قاوموا المستعمر وأعداء الأمة سابقًا ولاحقًا، في داغستان والمغرب والجزائر وليبيا والسودان وبلاد الشام. وهم الذين يقاومون اليوم في العراق وأفغانستان. إنها مخادعة لا ينتبه لها إلا من يعرف القوم ومخططاتهم في (قم)، ولكنه داء الغفلة والنسيان هو الذي يجعل الجماهير في القاهرة ترفع أعلام حزب الله وكأنهم نسوا ما فعلته بهم دولة العبيديين (الفاطميين).

موقع شاهد فور, 2024

[email protected]