المساقات الأساسية EMPA1501 الإدارة العامة المقارنة والحوكمة (20 ساعة معتمدة) يهدف هذا المساق إلى تزويد الطلبة بالمعرفة والأسس النظرية لمقارنة نظم الإدارة العامة والحوكمة، التي تنظم عمل الهيئات الإدارية في الدول العربية ودول الخليج. وتتناول هذه الوحدة تحديات إصلاح الحوكمة، بالإضافة إلى بعض القضايا والمشاكل الأساسية التي تواجه إدارة القطاع العام، مثل العولمة والتحديث والمساءلة والعمل الأخلاقي والمشاركة العامة واللامركزية وصنع السياسات، بالاستناد إلى النتائج والشراكات بين القطاعين العام والخاص. مقارنة بين الماجستير التنفيذي والماجستير البحثي. EMPA1502 إدارة الموارد البشرية والأداء في المؤسسات الحكومية ( 20 ساعة معتمدة) صُمم هذا المساق لمساعدة الطلاب في تحسين فهمهم لأهمية رأس المال البشري في المؤسسات الحكومية. ولتحسين تصميم نظم إدارة أداء الموظفين في المؤسسات التي يعملون بها مع التركيز على الممارسات الإدارية المتعلقة باستراتيجيات وتقنيات إدارة رأس المال والأداء، EMPA1503 المالية العامة والتمويل الحكومي ( 20 ساعة معتمدة) تعتبر قضايا المالية العامة محورية في الخطاب السياسي والاقتصادي في جميع أنحاء العالم، باعتبار أن إحدى المهام الرئيسة للحكومة هو توليد الموارد من شعبها، وفي المقابل إنفاق المال لتحسين حياتهم.
وقد يساعد الماجستير التنفيذي على تأمين النجاح المهني للطالب، مما يجعله مميزاً في سوق العمل، إلا أن أبرز عيوبه هي أنه لا يؤهل حالياً لمتابعة الدكتوراه في الدول العربية، إذ لا تتوافر في الدول العربية درجة دكتوراه التأهيل والتخصص حتى الآن، ويقصد بدرجة دكتوراه التأهيل والتخصص أي الدرجة التي تلي ماجستير التأهيل والتخصص وهي ليست درجة الدكتوراه التي نعرفها وإنما هي درجة مهنية تصدرها الجامعات. ماجستير الدراسات العليا مدة الدراسة في ماجستير الدراسات العليا أو الماجستير البحثي هي عامين دراسيين في الدول العربية وعام دراسي واحد في أوروبا والولايات المتحدة، وقد تزيد مدة دراسة الماجستير فتصبح 3 سنوات في بعض الجامعات. بعد إنجاز المقررات في الماجستير البحثي يبدأ الطالب في السنة الثانية بإعداد رسالة الماجستير ومناقشتها، مما يجعله مؤهلاً ليكون محاضراً أو باحثاً في المجال العلمي أو الأدبي الذي يدرس فيه. من أبرز مزايا ماجستير الدراسات العليا هي أنه يؤهل حامله للترشح لدراسة الدكتوراه، كما أنه يؤهل حامله للعمل كمحاضر في الجامعات الحكومية والخاصة، ويسمح أيضاً له بالتعيين في وظائف مهنية وإدارية مختلفة. إلا أن أبرز نقاط ضعف هذا الماجستير هي أنه يتطلب معدلاً مرتفعاً بمعدل جيد فما فوق، وأن المنافسة عليه شديدة وعدد المقاعد المتاحة قليلة للغاية، كما أنه لا يتيح للخريج فرصة اختيار تخصص بعيد عن تخصصه الأصلي.
● الفرق الخامس: أما بالنسبة للفرق بين الماجستير التنفيذي والأكاديمي من ناحية متطلبات القبول فيكون: ▪ متطلبات القبول للماجستير التنفيذي: 1- يجب أن يكون الطالب حاصل على شهادة جامعية، وبمعدل مقبول. 2- يجب أن لا تقل خبرة الطالب العملية عن عشر سنوات، لذلك يعتبر في بعض الأحيان أن دراسة الماجستيرالتنفيذي أفضل من الماجستير الأكاديمي. ▪ متطلبات القبول للماجستير الأكاديمي: 1- يتطلب شهادة جامعية من جامعة رسمية. 2- يجب أن يكون معدل تخرجه بتقدير لا يقل عن جيد. 3- وتطلب بعض الجامعات سجل الطالب الأكاديمي للاطلاع عليه. ● الفرق السادس: مدة الدراسة في الماجستير الأكاديمي تترواح ما بين سنتين إلى ثلاث أعوام، وممكن أن تصل إلى خمس سنوات، بينما مدة الدراسة في الماجستير التنفيذي عامين في جامعات الدول العربية، وتصل إلى ثلاث سنوات في جامعات الدول الأوروبية. الفرق السابع: إن التقدم إلى دراسة الماجستير المهني متاج لجميع الطلاب بالنسبة أكبر من الماجستير الأكاديمي، لأن الماجسيتر التنفيذي لا يطلب معدلات عالية، إضافة لإمكانية الطالب دراسة أي تخصص بغض النظر عن تخصصه الجامعي، أي أن الماجستير التنفيذي يتيح لطالب إضافة دراسة فرعية إلى دراسته الأساسية.
فإذا توافرت الموارد الطبيعية فذلك سيؤدي إلى ارتفاع أعداد المواليد، وانخفاض أعداد الوفيات، أما إذا تجاوز عدد الأشخاص القدرة أو السعة الاستيعابية داخل البيئة فذلك من شأنه أن يسبب عبئ في الموارد، وانخفاضها. وتختلف أعداد الأفراد داخل الجماعات المختلفة نتيجة لعدة عوامل منها العمر بداية التكاثر، أعداد المواليد بكل دورة، طول فترة الدورة الحياتية للمخلوق).
[4] عوامل مستقلة عن الكثافة العددية تؤثر العوامل المقيدة على عدد السكان بغض النظر عن الكثافة السكانية، فهي تتمثل في الجفاف والفيضانات والزلازل، والنشاط البشري، والحرائق، تعتبر هذه العوامل بأنها مفاجئة، وقد تتسبب بقتل جميع أفراد المجموعات السكانية الصغيرة. [4] معدّل نمو الجماعة عند زيادة عدد السكان يكون الطلب بشكل أكبر على الموارد مما يزيد المنافسة فيؤدي ذلك لانتشار الأمراض وانقراض للكائن الحي بسبب الزيادة السكانية الكبيرة، بالإضافة إلى الثورة الصناعية التي وفرت جميع احتياجات الإنسان، ولذلك فإنّ هناك مجموعة من الأسباب أو العوامل التي تبين معدل نمو الجماعة وهي كالآتي: [5] عدد الوفيات في مدة معينة. عدد المواليد في مدة زمنية معينة. المستوى سواء المعيشي والصحي. جماعات الأنواع الحيوية (أحياء وعلم البيئة) - ديناميكية الجماعة الحيوية - علم البيئة 1-1 - أول ثانوي - المنهج السعودي. معرفة عدد الأفراد الذين يغادروا من الجماعة. معرفة عدد الأفراد الذين ينضموا إلى الجماعة. القدرة الاستيعابية للجماعة تُعرّف القدرة الاستيعابية بأنها الحد الي يضم الأنواع من الكائنات الحية التي تقوم البيئة بالمحافظة عليها، حيث يتم ذلك من خلال توفير الماء والغذاء والطاقة والأكسجين والعديد من الضروريات المتاحة في البيئة، عندما تنمو الجماعة في البيئة وتتوفر لديها كافة الموارد والاحتياجات يؤدي إلى زيادة عدد المواليد في هذه البيئة وقلة عدد الوفيات، فعند تجاوز عدد المواليد للقدرة الاستيعابية للبيئة يشكل عبئًا على الموارد وتصبح الموارد أقل من الاحتياجات مما يتسبب في مشكلة كبيرة قد تؤدي إلى موت الكثير من الأفراد.
أما في تعريف لوين كورت فنجد أنها مجموعة القوى النفسية والاجتماعية المتنوعة والمتحركة، والفاعلة، والتي بدورها تتحكم وتسيطر على تطور الجماعة. عوامل تحديد الجماعة الحيوية عوامل مستندة على الكثافة العددية للجماعة والمقصود بها أنها تعتمد على عدد الأشخاص الذي يتواجدون بوحدة المساحة الواحدة، وعلى الأغلب نجد أن هذه العوامل حيوية، وهي تتمثل في الأتي:التنافس، الأمراض، الافتراس، التطفل. فالتنافس يزداد حينما ترتفع نسبة الكثافة العددية للجماعة ككل، ويؤدي ذلك إلى حدوث تنافس على الموارد المتوفرة لدى مجموعتين من الأشخاص، ويستخدم المجموعتين نفس الموارد. بحث عن علم البيئة الجماعات الحيوية واللاحيوية. أما الأمراض فنجد أنها تحدث بشكل سريع، عندما يرتفع عدد الأشخاص، وتزداد كثافتهم، مما يجعل الأمراض تنتشر بسهولة؛ وذلك يعود للاتصال الكبير بين الجماعة وبعضها. بينما يحدث الافتراس عندما ترتفع أعداد المفترسين، وتقل عدد الفرائس، أو حينما يحدث العكس. أما التطفل أو الطفيليات فهي التي تتسبب في انتشار الأمراض المختلفة، وذلك في حالة ارتفاع حجم الجماعة، فالطفيليات تستند على كثافة وعدد الجماعة. عوامل لا تستند على الكثافة العددية للجماعة وهي تلك العوامل التي لا تستند على الكثافة العددية للأفراد والجماعات داخل وحدة المساحة، ولكن على الأغلب تستند على عوامل غير حيوية ومنها المتغيرات المناخية والتي تتمثل في ارتفاع أو انخفاض درجة الحرارة، والأعاصير، والفيضانات، والجفاف، وغيرهم.