العدد الإجمالي 41
تعتبر مجموعة مستشفيات السعودي الألماني هي المجموعة الطبية الخاصة الرائدة في الشرق الأوسط وافريقيا بما تتميز به من خلفية علمية كبيرة وإمكانيات تسمح لها بتصميم وإنشاء وتمويل وإدارة وتشغيل مستشفيات على مستوى عالمي, وذلك بالإضافة إلى أكثر من 500 طبيب وجراح و1500 ممرض وممرضة وهناك أكثر من 120 مهندس وأكثر من 1000 عامل بناء وتشييد مما يتيح للمجموعة القيام بتنفيذ المشروعات بطريقة آمنة واقتصادية. مستشفي السعودي الالماني بجده وظائف. تعتبر مجموعة مستشفيات السعودي الألماني هي المجموعة الطبية الخاصة الرائدة في الشرق الأوسط وافريقيا بما تتميز به من خلفية علمية كبيرة وإمكانيات تسمح لها بتصميم وإنشاء وتمويل وإدارة وتشغيل مستشفيات على مستوى عالمي, وذلك بالإضافة إلى أكثر من 500 طبيب وجراح و1500 ممرض وممرضة وهناك أكثر من 120 مهندس وأكثر من 1000 عامل بناء وتشييد مما يتيح للمجموعة القيام بتنفيذ المشروعات بطريقة آمنة واقتصادية. Saudi German Hospitals Group is considered the largest private Healthcare company in the MENA region (Middle East & North Africa). The group is a multi functional Healthcare company which is considered a Healthcare developer and not just an operator.
يجب عليك تسجيل الدخول اولا لاضافه هذا المكان للمفضله
محتويات ١ وفاة النبي صلى الله عليه وسلم ٢ عمر النبي عند وفاته ٣ سبب مرض الوفاة ٤ تخيير النبي بين الرفيق الأعلى وعدم الموت ٥ حزن الصحابة الكرام على فراق الحبيب وفاة النبي صلى الله عليه وسلم كانت وفاة النبي صلى الله عليه وسلم مصيبةً عظيمةً حلّت بالمسلمين، فبوفاته انقطع الوحي من السماء، وانتهت رسالات النّبوة. انتقل عليه الصلاة والسلام إلى الرّفيق الأعلى في السنة الثانية عشرة للهجرة، وكان قدّ حدّث النّاس بعظم هذه المصيبة، إذ صحّ عنه قوله: "النجوم أَمَنَةٌ للسماء، فإذا ذهبت النجوم أتى السماءَ ما توعد، وأنا أمَنَةٌ لأصحابي، فإذا ذهبتُ أتى أصحابي ما يوعدون... ". وكان الله عزّ وجلّ قد أخبره بأجله في كتابه العزيز في سورة النصر. عمر النبي عند وفاته ورد في الصحيحين عن أمّنا عائشة رضي الله عنها أنّ وفاته عليه الصلاة والسلام كانت وهو ابن ثلاثةٍ وستين عاماً، وجاء في روايةٍ أخرى أنّ عمره كان خمسةً وستين عاماً، وغيرُها أيضاً أورد أنّه توفي وهو ابن ستين عاماً. كم كان عمر الرسول عندما توفيت أمه – جربها. قد جمع العلماء بين الروايات بأنّ من قال إنه خمسةٌ وستون كان قد حسبَ سنتي المولد والوفاة، والصحيح أنّ عمره صلى الله وعليه وسلم كان ثلاثةً وستين.
"آية: 15" فقال العلماء أن عمر الأربعين هو عمر النضوج، بالعقل والحكمة، والأخلاق الحسنة، وبه يكون اتّزان الإنسان أوضح ما يكون، ومن المعلوم أن النبي -صلى الله عليه وسلم- كان له مكانة جليلة في قومه، بحكمته، وحسن أخلاقه، واشتهاره بالأفضال التي دلت عليها المواقف الكثيرة. فكيف بالنبي وقد بلغ الأربعين؟ فهذا خيرٌ فوق خيرٍ، وإن كان المولى -سبحانه- القادر على أن يعدّ النبي لهذه المهمة الجليلة في يوم وليلة، ولكنه يعلمنا كيف تكون السنن، وكيف يكون الإعداد بالتروّي والتأنّي، ودور كل ذلك في تهيئة الدعاة للمهمّات العظيمة. وأمّا عن وفاته -صلى الله عليه وسلم- فقد ثبت في صحيح مسلم أنه توفي وعمره ثلاث وستون عاماً ، فعن أنس بن مالك -رضي الله عنه- أنه قال: (قُبِضَ رَسولُ اللهِ -صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ-، وَهو ابنُ ثَلَاثٍ وَسِتِّينَ، وَأَبُو بَكْرٍ، وَهو ابنُ ثَلَاثٍ وَسِتِّينَ، وَعُمَرُ، وَهو ابنُ ثَلَاثٍ وَسِتِّينَ).