موقع شاهد فور

دليل الحجاب ليس فرض – Panet | مسائل في جمع الصلوات وقصرها في السفر

July 4, 2024

ولأن الرب  لم يستثن لم يقل: إلا الوجه والكفين بل أطلق، وهكذا قوله سبحانه: وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ أَوْ آبَاءِِ بُعُولَتِهِنَّ [النور:31] ولم يقل إلا الوجه والكفين بل أطلق، وأما قوله في أول الآية: إِلَّا مَا ظَهَرَ مِنْهَا [النور:31] فقد فسره ابن مسعود بأن المراد: الملابس التي تلبسها المرأة، وأما ما يروى عن ابن عباس وجماعة أن المراد به: الوجه والكفان فهذا محل نظر؛ لأن بعض أهل العلم قالوا: إن المراد بذلك يعني: قبل الحجاب، مراد ابن عباس ما كان قبل الحجاب.

  1. : فريدة الشوباشي: أقنعت شيخ الأزهر أن الحجاب ليس فرض وهذا كان رده
  2. قصر الصلاة بعد الرجوع من السفر - تريندات
  3. الجمع والقصر قبل السفر | عارف الشيخ | صحيفة الخليج
  4. أقصى مدة للقصر في السفر

: فريدة الشوباشي: أقنعت شيخ الأزهر أن الحجاب ليس فرض وهذا كان رده

قال الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، إن النقاب ليس فرضاً ولا سنة ومندوباً ولكنه ليس مكروهاً أو ممنوعاً، وتابع:"هو أمر مباح ومن لا ترتدى النقاب لا شئ عليها ومن ترتديه لا يمكن لى أن أقول لها أنكى تفعلى أمرًا شرعيًا تثابى عليه.. هو أمر فى دائرة المباح.. هو كما أنك تلبس خاتم أو تخلعه أى أنه من باب الزينة لا يتعلق به أمر أو نهى ولا ثواب أو عقاب". وأضاف الإمام الأكبر، خلال حواره ببرنامج "الإمام الطيب"، أن الحجاب أمر لكل نساء المسلمين وأجمعت الأمة على أنه أمر مطلوب وتصوير المرأة التى لا تلبس الحجاب أنها خارجة عن الإسلام أمر خطأ ولكنها عاصية، مشيرًا إلى أنه لا يعلم سبب إثارة قضية الحجاب فى الإسلام رغم أن علماء المسلمين أوضحوا كثيرًا أن الحجاب فرض فى الدين، وتابع: "معركة الحجاب ليست معركة البحث عن معرفة الحكم الشرعى بقدر أنها معركة من ينتصر فيها ضد من". وشدد الإمام الأكبر على أن المرأة التى لا تلبس الحجاب المفروض على نساء المسلمين كافة ليست خارجة من الدين ولكنها عاصية، لافتًا إلى ضرورة التحلى بالأخلاق فى أمر العبادات، وتابع:"العبادات بدون خلق فى مهب الريح".

وأضافت الشوباشى أن الحجاب في منتصف السبعينات بمصر لم يكن علامة على العفة والشرف، وغيرها من المظاهر التي استحدثها المتأسلمين، وإنما كان العمل والتصرفات هي التي تدل على ذلك و أضافت فريدة الشوباشي: «ناقشت هذه النقطة مع الإمام الراحل الدكتور سيد طنطاوي، شيخ الأزهر الشريف، وأخبرته أن الحجاب ليس فرضا في الإسلام، بل فرضته ظروف البيئة، وأجاب مستشهدا بالحديث: «إذا بلغت المرأة المحيض لا يظهر منها غير وجهها وكفيها»، فكان ردي أن هذا حديث ضعيف فضحك ولم يرد بعدها، وهذا يعد إقرارا بصحة ما أقول». الكلمات الدالة مشاركه الخبر: الاخبار المرتبطة

فإذا نوى الرجل أن يسافر إلى بلد أخرى ويستوطن فيها، فعليه أن يصلي صلاته كاملة، فلا يحق له الجمع أو القصر بحجة السفر، وإذا لم ينو الاستيطان فيحق له أن يقصر دون مدة محددة، والدليل على ذلك أن النبي -صلى الله عليه وسلم- كان يقصر مددًا مختلفة، حيث أقام 20 يومًا في تبوك يقصر فيها الصلاة. روى جابر بن عبد الله قال ( أقام النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بتبوكَ عشرينَ يومًا يقصُرُ الصَّلاةَ) إسناده صحيح، مصدره تخريج صحيح بن حبان ، كما وأقام النبي -صلى الله عليه وسلم- تسعة عشر يومًا في مكة يقصر فيها الصلاة، وعلينا أن نعلم أن من أجيز له القصر أجيز له أن يجمع بين الصلوات، فيجمع الظهر مع العصر، والمغرب، مع العشاء.

قصر الصلاة بعد الرجوع من السفر - تريندات

أعطى الله سبحانه وتعالى للمسلم الكثير من الرخص التي تساعده في يومه وحياته بشكل عام، ومن بينها القيام بالقصر في الصلاة أثناء السفر، ولكن يتساءل الكثير من المسلمين حول حكم قصر الصلاة بعد الرجوع من السفر ومن خلال فقراتنا التالية سنحرص على التعرف على إجابة هذا السؤال بشكل واضح ومفصل قدر الإمكان. يتساءل قطاع كبير من المسلمين أنه في حالة كون المسلم على سفر، وقام بالقصر خلال السفر، ثم عاد إلى منزله أو بلدته، فهل من الجائز إكمال باقي صلوات اليوم بالقصر، وللإجابة على هذا السؤال نجد: لا يجوز للمسلم القيام بجمع أو قصر الصلوات المشتركة في الوقت مثل الظهر والعصر أو المغرب والعشاء إذا وصل المسافر إلى منزله. الجمع والقصر قبل السفر | عارف الشيخ | صحيفة الخليج. ويمكنه القيام بالجمع فقط في حالة وصوله إلى منزله في موعد الصلاة الأخيرة، أي وصل في موعد العشاء، ولم يكن قام بصلاة المغرب. ففي تلك الحالة يجوز له الجمع فقط دون قصر. أما في حالة وصول المسلم لمنزله في وقت الصلاة الأولى مثل المغرب أو الظهر فيجب عليه القيام بأداء الصلاة كاملة بغير قصر. وعندما يأتي وقت الصلاة الأخرى يوم بصلاتها كاملة أيضًا لكونه مقيم. أي بمعنى إذا عاد المسافر لبيته بعد المغرب يقوم بصلاة المغرب كاملة، وفي موعد العشاء يصليها كاملة أيضًا.

الجمع والقصر قبل السفر | عارف الشيخ | صحيفة الخليج

وقد ورد في فتاوى الأزهر ما يلي: يشترط في السفر الذي تترتب عليه أحكام السفر أمور هي: - بلوغ المسافة المحددة شرعاً أو الزيادة عليها. - قصد موضع معين عند ابتداء السفر، فلا قصر ولا فطر لهائم على وجهه لا يدري أين يتوجه. - مفارقة محل الإقامة فيشترط في السفر الذي تتغير به الأحكام مفارقة بيوت البلد، فلا يصير مسافراً قبل المفارقة. - ألا يكون السفر سفر معصية، فمن كان عاصياً بسفره كقاطع طريق أو كمرأة ناشز مثلاً فلا يجوز له القصر ولا الفطر، لأن العاصي لا يعان على معصيته. ومما ينبغي أن أوضحه للسائل أن المطار أو الميناء أو محطة القطار أو مواقف السيارات العامة أو مركز الشرطة الحدودي للدولة كل هذه في حكم بلد الإقامة للشخص، فمتى غادر أياً مما ذكر عدّ مسافراً. ومما ينبغي أن يعلمه المسافر أيضاً أن القصر في السفر رخصة للمسافر وليس بالضرورة أن يلازم الجمع، إذ يجوز له أن يجمع ويقصر في السفر، ويجوز له أيضاً أن يجمع من غير قصر. ويجمع ويقصر بين الظهر والعصر جمع تقديم أو جمع تأخير، وبين المغرب والعشاء ولا يجوز أن يجمع بين العصر والمغرب ولا بين الصبح والظهر مثلاً. أقصى مدة للقصر في السفر. ومدة الرخصة في السفر هي إقامة أربعة أيام غير يومي الدخول والخروج باتفاق الفقهاء فإذا نوى الإقامة أكثر من أربعة أيام كان في حكم المقيم بمعنى أن الرخصة هي أن يجمع ويقصر عشرين صلاة أي أربعة أيام بلياليهن.

أقصى مدة للقصر في السفر

والله تعالى أعلم. ملاحظة: نرجو من جميع الاخوة المعقبين عدم نشر ايملاتهم في الزاوية الدينية وسيحذف أي تعقيب يشتمل على ايميل، كذلك نرجو ان تكون المقالات مختصرة قدر الامكان وليس دراسات مطولة. هذه الزاوية هدفها خدمة اهلنا ومجتمعنا من خلال الكلمة الهادفة الخاطرة المفيدة. نلفت الانتباه انه في حال تم نقل مادة عن مصادر اخرى دون علم المصدر ينبغي ابلاغنا في موقع بانيت كي نزيل المادة فورا. لإرسال مواد للزاوية دنيا ودين، إرسالها عبر البريد الالكتروني [email protected] استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال ملاحظات لـ [email protected]

السؤال: أولا بارك الله فيكم على مجهودكم الرائع. لدي استفسار -أكرمكم الله- وهو بخصوص جمع وقصر الصلاة للمسافر. أنا فلسطينية من غزة، سافرت في البداية الصورة للتوضيح فقط إلى مصر لمدة أسبوعين، ومنها إلى تركيا، والنية كانت أن أترك تركيا مع زوجي، ونسافر كلاجئين إلى بلد أوروبي. ما حصل هو أن الفتاوى التبست علي، وفهمتها خطأ، كما اتضح لي اليوم. فقد كنت أعتقد أنه إذا لم تكن لنا نية للاستقرار المطلق في بلد ما، فيجوز لنا الجمع والقصر ما دمنا فيه. وأصبحت أجمع الصلاة وأقصرها منذ شهرين؛ لأن الظروف تغيرت، واضطررنا للمكوث في تركيا فترة لا نعلم متى تنتهي الآن. أشعر بالحزن الشديد على صلاتي الخاطئة طيلة شهرين، ولا أدري ماذا أفعل الآن؟ بدأت اليوم بالصلاة بدون جمع أو قصر، بعد أن نبهتني أخت فاضلة، ولكن ماذا أفعل في الصلاة التي جمعتها وقصرتها طيلة شهرين؟ أرجو الإفادة. الإجابــة الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد: فقد اختلف العلماء في الجمع والقصر للمسافر الذي يقيم في مكان أكثر من أربعة أيام، ولا شك أن عدم الجمع، وأداء كل صلاة في وقتها، أفضل إذا لم تكن هناك ضرورة، أو حاجة. قال شيخ الإسلام ابن تيمية -وهو ممن ذهب إلى أن للمسافر الأخذ برخص السفر من القصر والجمع ما لم ينو الاستيطان، أو الإقامة المطلقة، سواء نوى إقامة أربعة أيام، أو أقل، أو أكثر- قال في مجموع الفتاوى: وَفِعْلُ كُلِّ صَلَاةٍ فِي وَقْتِهَا، أَفْضَلُ إذَا لَمْ يَكُنْ حَاجَةٌ عِنْدَ الْأَئِمَّةِ كُلِّهِمْ.

موقع شاهد فور, 2024

[email protected]