ايدام خضار هو طبق مشهور في بلاد الهند والباكستان، مكون من أنواع مختلفة من الخضار كما يمكن إضافة اللحم أو الدجاج إليه، هذا إلى جانب أنواع البهارات التي تضيف له نكهة قوية تجعلك في النهاية تحصل على مذاق لذيذ، كما يُقدم طبق الخضار المشكل كطبق أساسي إلى جانب الأرز. ايدام خضار مشكل المكونات حبة كبيرة من البطاطس المقطعة مكعبات. كوب ونصف من البامية المقطعة شرائح. حبة كبيرة من الجزر. كوب ونصف من الباذنجان المقطع مكعبات. ملعقتان كبيرتان من الكزبرة الخضراء. قرن من الفلفل الأخضر الحار. حبة صغيرة من الفلفل الحلو. ملعقة واحدة صغيرة من الفلفل الأسود. ملعقة واحدة صغيرة من الكمون. ملعقة واحدة صغيرة من الكزبرة الجافة. ملعقة واحدة كبيرة ممسوحة من الملح. حبة كبيرة من البصل المقطع صغير. حبتان من الطماطم مقطعة مكعبات. ملعقة واحدة كبيرة من الثوم المهروس. كوبان من المرقة. فنجان صغير من الزيت النباتي. طريقة التحضير نحضر وعاء ونضع به البصل المفروم ونرفعه على النار، وننتظر قليلًا ثم نضع الزيت. نقلب البصل حتى يذبل ثم نضيف الثوم المهروس، ونقلب حتى يتجانس مع البصل ويذبل هو الآخر. نضع الفلفل الحلو ثم قطع الطماطم مع التقليب حتى تذبل، ثم نقوم بإضافة الفلفل الأسود والملح والكمون والكزبرة الجافة.
نضع القرع والكوسا والفلفل الأخضر والجزر والفاصولياء، ثم نضيف عصير الطماطم ومعجون الطماطم ونقلب. نغطي كل أنواع الخضار بالماء، ونتركه على نار عالية حتى يغلي، ثم نهدئ النار ونتركها من 30 إلى 35 دقيقة حتى يتم النضج. نسكب مشكل الخضار واللحم في وعاء التقديم ونقدمه إلى جانب الأرز. تعد وجبة ايدام خضار من الوجبات الصحية التي يمكنك تناولها، بالإضافة إلى أنها تتمتع بالمذاق اللذيذ، قوموا بتجربتها من خلال اتباع الطرق السابقة.
المقادير – زيت الزيتون: ربع كوب – البصل: 1 حبة (كبير الحجم / مفروم) – الدجاج: نصف دجاجة (مقطع ومنزوع الجلد) – الجزر: 3 حبات (مقطع حلقات) – البطاطس: 2 حبة (مقطعة مكعبات) – الكوسا: (مقطعة حلقات) – الفاصوليا الخضراء: كوب (مقطعة أنصاف) – البامية: (منزوعة العنقود / كاملة) – بهارات مشكلة: ملعقة صغيرة – الثوم: 3 فصوص (مفروم) – الليمون: (أسود) – معجون الطماطم: 3 ملاعق كبيرة – طماطم: (مفرومة) – ملح: حسب الرغبة – فلفل أسود: – الماء: 2 كوب (مغلي) طريقة التحضير يوضع الزيت في طنجرة على نار متوسطة، وتشوح به حبة البصل، حتى يذبل فقط دون تغيير لونه. يضاف الدجاج إلى البصل، مع التحريك حتى يتغير لونه إلى الأبيض. تضاف حلقات الجزر، البطاطس، وتقليبهم مع قطع الدجاج والبصل. ينكه مزيج الدجاج والخضراوات، بالتوابل والبهارات مع التقليب المستمر، ويمزج معهم الثوم والليمون الأسود، ثم تغطى الطنجرة وتترك لحوالي 5 دقائق. تضاف الطماطم المفرومة ومعجون الطماطم، ثم تقلب المكونات في الطنجرة حتى تمتزج جيداً. يسكب الماء المغلي إلى خليط الدجاج والخضراوات، ويترك المزيج لمدة 5 إلى 10 دقائق حتى الغليان. توضع الفاصوليا الخضراء، والبامية والكوسا، مع التقليب مجدداً، ثم تترك المكونات حتى الغليان، ويتم تهدئة النار حتى تمام النضج.
- يسكب الماء المغلي إلى خليط الدجاج والخضراوات، ويترك المزيج لمدة 5 إلى 10 دقائق حتى الغليان. - توضع الفاصوليا الخضراء، والبامية والكوسا، مع التقليب مجدداً، ثم تترك المكونات حتى الغليان، ويتم تهدئة النار حتى تمام النضج.
المدة الزمنية: ساعة عدد الحصص: 3 مستوى الصعوبة: سهلة المقادير: حبة صغيرة الحجم من البطاطا (100 غ). نصف ملعقة صغيرة من الملح. نصف ملعقة صغيرة من السكر. حبة متوسطة الحجم من الفليفلة الحمراء (240 غ). حبة متوسطة الحجم من الفليفلة الخضراء (240 غ). حبة صغيرة الحجم من الفليفلة الصفراء (120 غ). حبة متوسطة الحجم من الطماطم (125 غ). 10 أوراق من الريحان الطازج. ضرسان من الثوم. حبة متوسطة الحجم من البصل (120 غ). ملعقة كبيرة من الزيت النباتي. طريقة التحضير: نغسل الفليفلة الحمراء والصفراء والخضراء ونزيل البذور ثم نقطعّها إلى شرائح طولية ورفيعة. نقشّر الثوم ونهرسه. نقشّر البصل ونقطعه إلى شرائح. نغسل البطاطا والطماطم ونقشّرها ثم نقطعها إلى مكعبات صغيرة. نغسل أوراق الريحان ونجففها ثم نفرمها فرمًا ناعمًا. نضع الزيت في قدر على النار ليسخن ثم نضيف البصل ونقلبّه إلى أن يكتسب اللون الذهبي. نضيف الثوم ونقلّب، ثم شرائح الفلفل الأخضر والأصفر والأحمر ونقلبّها إلى أن تذبل. نضع مكعبات البطاطا والطماطم ونحرك ثم نضيف الريحان والملح والسكر ونحرك المكونات مرة أخرى. نخفض النار ونترك القدر يغلي إلى أن تنضج المكونات تمامًا.
أمَّا قولُه - صلَّى الله عليْه وسلَّم -: « لعن الله زوَّارات القُبور » ، فقد رُوِي من حديث أبي هُرَيرة، وابن عبَّاس، وحسَّان بن ثابت. وأسلَمُها حديثُ أبِي هُرَيرة؛ فقد أخرجه أحْمد (2/337)، والتِّرمذي (1056)، وقال: حسن صحيح، وابن حبَّان (3178) وغيرُهم، من طرقٍ عن أبي عوانةَ عن عُمَر بن أبي سلمة عن أبيه، عن أبي هُرَيرة: أنَّ رسولَ الله - صلَّى الله عليْه وسلَّم - قال: « لعن الله زوَّارات القُبور ». حديث لعن الله زائرات القبور تكون للرجال والنساء. وعلَّتُه عمر بن أبي سلمة؛ فقد ضعَّفه شعبة، وقال الدُّوري: سألْتُ ابن مَعينٍ عنْ حديثٍ من حديثِه فقال: صحيح، وسألْتُه عن آخَر فاستحْسَنَه. قال أحمد بن حنبل: هو صالحٌ ثقةٌ - إن شاءَ الله. وقال ابن عدي: حسن الحديث لا بأْسَ به، وقوَّى أمْرَه غيرُ واحد. وحسَّنه الألباني ُّ في "صحيح التِّرمذي"، و "مشكاة المصابيح". أما ما ذكرت من أنه ورد: (إذا ضاقت الصدور فعليكم بزيارة القبور)، فهذا باطل وموضوع، ولا أصل له من سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم، وإنما الذي صح عن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ تشريع زيارة القبور للرجال خاصة دون النساء في قوله صلى الله عليه وسلم: "كنت نهيتكم عن زيارة القبور ألا فزوروها فإنها تذكر بالآخرة" [رواه الإمام مسلم في "صحيحه" من حديث أبي هريرة رضي الله عنه بلفظ: ".
فالصواب: أنهن لا يزرن القبور مطلقاً. هذا هو الأرجح من قولي العلماء، حتى قبر النبي صلى الله عليه وسلم لا يزرنه ولا يقفن عليه، ولكن يصلين على النبي صلى الله عليه وسلم في كل مكان، في المسجد النبوي، وفي الطريق، وفي بيوتهن، وفي البيت، في كل مكان، والنبي عليه الصلاة والسلام قال: ((لا تجعلوا قبري عيداً، وصلوا علي، فإن صلاتكم تبلغني حيث كنتم)). ص228 - كتاب شرح رياض الصالحين لابن عثيمين - باب الصبر - المكتبة الشاملة. فالرسول صلى الله عليه وسلم حثنا ورغبنا في الصلاة عليه والسلام عليه، كما أمر الله بذلك في كتابه العظيم حيث قال سبحانه: إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا[1]، صلى الله عليه وسلم وعلى آله وأصحابه صلاةً وسلاماً دائمين إلى يوم الدين. فالمشروع للنساء الصلاة عليه والسلام عليه في كل مكان، كالرجال، ولا يشرع لهن زيارة القبور، لا في بلدهن ولا في غير بلدهن، هذا هو المعتمد والأرجح من قول العلماء في هذه المسألة. وإذا كانت المرأة في المدينة زائرة فإنها تصلي في المسجد مع الناس، وتصلي على النبي صلى الله عليه وسلم وهي في المسجد، فليس هناك حاجة إلى أن تذهب عند القبر وتصلي عليه، بل تصلي عليه في محلها وتسلم عليه، تقول: اللهم صلِّ وسلم على رسول الله، عليك الصلاة والسلام يا رسول الله، ونحو ذلك.
ثم تكلّم ابن القيم على رواية البيهقي من طريق يزيد بن زريع عن بسطام بن مسلم عن أبي التياح أن أثر عائشة المذكور بلفظ: "أيا أمَّ المؤمنين من أين أقبلت؟ قالت: من قبر أخي عبد الرحمن. فقلتُ لها: أليس قد نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن زيارة القبور. قالت: نعم، ثم أمرَ بزيارتها". قال ابن القيم في هذه الرواية: هي رواية بسطام بن مسلم، ولو صحَّ فهي تأوَّلت ما تأوَّل غيرها من دخول النساء، والحجة في قول المعصوم لا في تأويل الراوي وتأويله إنما يكون مقبولاً حيث لا يُعارضه ما هو أقوى منه وهذا قد عارضه أحاديث المنع" ا. هـ. حديث لعن الله زائرات القبور قبل النفخ في. هذا موقفنا من زيارة النساء للقبور، والخلاصة: أنه لا يجوز للنساء قصد القبور للزيارة بحال، ولا يدخلن في عموم الإذن، بل الإذن خاصٌّ بالرجال لما تقدّم، والله أعلم)(10). فالمشروع للنساء الصلاة عليه والسلام عليه في كل مكان كالرجال، ولا يشرع لهن زيارة القبر، ولا قبور الناس الآخرين، لا في بلدهن ولا في غير بلدهن، هذا هو المعتمد والأرجح من قولي العلماء في هذه المسألة، وإذا كانت المرأة في المدينة سائرة تصلي في المسجد مع الناس، وتصلي على النبي ﷺ وهي في المسجد، ما في حاجة إلى أن تذهب إلى عند القبر تصلي عليه في محلها، وتسلم عليه تقول: اللهم صل وسلم على رسول الله، عليك الصلاة والسلام يا رسول الله!
. حديث لعن الله زائرات القبور || د. سامي الواكد . - YouTube. فزوروا القبور فإنها تذكر بالموت" ، ]، فزيارة القبور مشروعة في حق الرجال دون النساء بقصد الدعاء للأموات والاستغفار لهم والترحم عليهم إذا كانوا مسلمين، ونقصد الاتعاظ والاعتبار وتليين القلوب بمشاهدة القبور وأحوال الموتى، لا بقصد التبرك بها والتمسح بترابها تبركًا بها، وطلب الحاجات منها، كما يفعله المشركون الذين ضل سعيهم في الحياة الدنيا وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعًا، والله تعالى أعلم. وهذا لابد أن تكون زيارة الرجال للقبور بدون سفر؛ لأن السفر لزيارة القبور بقصد العبادة فيها محرمة إلا السفر لزيارة المساجد الثلاثة، قال صلى الله عليه وسلم: "لا تشد الرحال إلا إلى ثلاثة مساجد: المسجد الحرام، ومسجدي هذا، والمسجد الأقصى" [رواه الإمام البخاري في "صحيحه" من حديث أبي هريرة رضي الله عنه]. ومنهم من قال: لا يدخل؛ لأن الواقف خارج الحجرة بينه وبين القبر بناء، ثلاثة جدران، فلا يمكن أن يقال: إنه زاره، ولهذا لو نظرت بالمقبرة المحوطة بالجدار، فإنه لا يقال: إنك زرت المقبرة؛ لأن بينك وبينها جدار. فلا يسمى وقوف المرأة عند قبر النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ زيارة قبر، ولهذا قال الفقهاء ـ رحمهم الله ـ تسن زيارة قبر النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ حتى للنساء، لكن الاحتياط ألا تزور المرأة قبر النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ، ويكفيها أن تسلم عليه ولو كانت في أقصى الدنيا؛ لأن سلام الإنسان على الرسول ـ صلى الله عليه وسلم ـ يبلغه حيثما كان.