قدمنا لكم اليوم المزيد من المعلومات حول المسك الأبيض وما هي أهم استخدامات ذلك النوع من المسك، حيث يوجد الكثير من الأنواع الخاصة بالمسك والتي تستخرج من مصادر حيوانية أو من الجبال ومنها ما هو مصنع، كما تطرقنا أيضا إلى أضرار المسك وخاصة على الجسم، بالإضافة إلى مقارنة بسيطة بين أشهر أنواع المسك وهو المسك الأسود والأبيض وما هي أهم فوائد كل منهم بالنسبة للجسم، ومعرفة أنواع المسك والتي من بينها المسك الجامد الذي لا يستخدم نهائيا على البشرة حتى لا يحدث لها المزيد من المشاكل. الكاتب: نور أحمد
ان فوائد المسك الاسود للرجال جعلت منه الهدية الأكثر تميزا للرجل المتزوج حديثا واصبحت الكثير من الشركات تدرجه ضمن المنتجات الخاصة بالعرس وهو ايضا.
دلالة آية المباهلة على عصمة وأفضلية علي ( عليه السلام): استدل علماؤنا بكلمة: ( وأنفسنا) ،تبعاً لأئمّتنا ( عليهم السلام) على عصمة وأفضلية أمير المؤمنين ( عليه السلام) ، ولعل أوّل من استدل بهذه الآية المباركة هو نفس أمير المؤمنين ( عليه السلام) ، عندما احتج في الشورى على الحاضرين بجملة من فضائله ومناقبه ، فكان من ذلكاحتجاجه بآية المباهلة ، وكلّهم أقرّوا بما قال ، وصدّقوه في ما قال. وسأل المأمون العباسي الإمام الرضا ( عليه السلام): هل لك من دليل من القرآن الكريم على أفضلية علي ؟ فذكر له الإمام (عليه السلام) آية المباهلة ، واستدل بكلمة: (وأنفسنا) ، لأنّ النبي (صلى الله عليه وآله) عندما أُمر أن يُخرج معه نساءه فأخرج فاطمة فقط ، وأبناءه فأخرج الحسن والحسين فقط ، وأمر بأن يخرجمعه نفسه ، ولم يخرج إلاّ علي ( عليه السلام) ، فكان علي نفس رسول الله ، إلاّأنّ كون علي نفس رسول الله بالمعنى الحقيقي غير ممكن ، فيكون المعنى المجازي هو المراد ، وهو أن يكون علي مساوياً لرسول الله (صلى الله عليه وآله) في جميع الخصائص والمزايا إلاّ النبوّة لخروجها بالإجماع. ومن خصوصيات رسول الله ( صلى الله عليه وآله): العصمة ، فآية المباهلة تدل على عصمة علي ( عليه السلام) أيضاً.
ـــــــــــــــــــــ ۱٫ آل عمران: ۶۱٫ ۲٫ لسان العرب ۱۱ /۷۲٫ ۳٫ مجمع البحرين ۱ /۲۵۸٫ ۴٫ اُنظر: مكاتيب الرسول ۲ /۴۹۴٫ ۵٫ إقبال الأعمال ۲ /۳۵۰٫ بقلم: محمد أمين نجف
قال ( صلى الله عليه وآله): (فإِذَا أبَيْتُم المباهلة فأسلِموا، يَكُن لكم ما للمسلمين ، وعليكم ما عليهم) فأبوا ، فقال (صلى الله عليهوآله) (فإنِّي أناجزكم) فقالوا: ما لنا بحرب العرب طاقة ، ولكن نصالحك ،فصالحنا على أن لا تغزون اولا تخفينا ، ولا تردّنا عن ديننا ، على أن نؤدّيإليك في كل عام ألفي حلّة ألف في صفر وألف في رجب ، وثلاثين درعاً عادية منحديد. فصالحهم على ذلك وقال: ( والذي نَفسِي بِيَده ، إنّ الهلاك قد تَدَلَّى على أهل نجران ، ولو لاعنوالَمُسِخوا قِرَدة وخنازير ، ولاضطَرَم عليهم الوادي ناراً ، ولاستأْصَلَ الله نجران وأهله حتّى الطير على رؤوس الشجر ، ولما حال الحول على النصارى كلُّهم حتّى يهلكوا). 24 ذو الحجة يوم المباهلة – الشیعة. دلالة آية المباهلة على عصمة وأفضلية علي ( عليه السلام): استدل علماؤنا بكلمة: ( وأنفسنا) ،تبعاً لأئمّتنا ( عليهم السلام) على عصمة وأفضلية أمير المؤمنين ( عليه السلام) ، ولعل أوّل من استدل بهذه الآية المباركة هو نفس أمير المؤمنين ( عليه السلام) ، عندما احتج في الشورى على الحاضرين بجملة من فضائله ومناقبه ، فكان من ذلكاحتجاجه ب آية المباهلة ، وكلّهم أقرّوا بما قال ، وصدّقوه في ما قال. وسأل المأمون العباسي الإمام الرضا ( عليه السلام): هل لك من دليل من القرآن الكريم على أفضلية علي ؟ فذكر له الإمام (عليه السلام) آية المباهلة ، واستدل بكلمة: (وأنفسنا) ، لأنّ النبي (صلى الله عليه وآله) عندما أُمر أن يُخرج معه نساءه فأخرج فاطمة فقط ، وأبناءه فأخرج الحسن والحسين فقط ، وأمر بأن يخرجمعه نفسه ، ولم يخرج إلاّ علي ( عليه السلام) ، فكان علي نفس رسول الله ، إلاّأنّ كون علي نفس رسول الله بالمعنى الحقيقي غير ممكن ، فيكون المعنى المجازي هو المراد ، وهو أن يكون علي مساوياً لرسول الله (صلى الله عليه وآله) في جميع الخصائص والمزايا إلاّ النبوّة لخروجها بالإجماع.
موقف النصارى قال أسقف نجران: يا معشر النصارى! إنّي لأرى وجوهاً لو شاء الله أن يزيل جبلاً عن مكانه لأزاله بها، فلا تُباهلوا فتُهلكوا ولم يبق على وجه الأرض نصراني إلى يوم القيامة، فقالوا: يا أبا القاسم، رأينا أن لا نُباهلك، وأن نقرّك على دينك ونثبت على ديننا. اعمال اول ليلة من رمضان - ووردز. قال(صلى الله عليه وآله): «فإذا أبيتُم المباهلة فأسلِموا يكن لكم ما للمسلمين وعليكم ما عليهم»، فأبوا، فقال(صلى الله عليه وآله): «فإنِّي أناجزكم»، فقالوا: ما لنا بحرب العرب طاقة، ولكن نصالحك، فصالحنا على أن لا تغزونا ولا تخيفنا ولا تردّنا عن ديننا، على أن نُؤدّي إليك في كلّ عام ألفي حلّة، ألف في صفر وألف في رجب، وثلاثين درعاً عادية من حديد. فصالحهم على ذلك وقال: «والذي نفسي بيده، إنّ الهلاك قد تَدَلّى على أهل نجران، ولو لاعنوا لَمُسِخوا قِردة وخنازير، ولاضطرم عليهم الوادي ناراً، ولاستأصل الله نجران وأهله حتّى الطير على رؤوس الشجر، ولما حال الحول على النصارى كلُّهم حتّى يهلكوا»(5). دلالة آية المباهلة على عصمة وأفضلية عليّ(عليه السلام) استدلّ علماؤنا بكلمة: «وأنفسنا»، تبعاً لأئمّتنا(عليهم السلام) على عصمة وأفضلية أمير المؤمنين(عليه السلام)، ولعلّ أوّل مَن استدلّ بهذه الآية المباركة هو نفس أمير المؤمنين(عليه السلام)، عندما احتجّ في الشورى على الحاضرين بجملة من فضائله ومناقبه، فكان من ذلك احتجاجه بآية المباهلة، وكلّهم أقرّوا بما قال وصدّقوه فيما قال.
الخامس: أن يدعو بما رواه الشّيخ والسّيد بعد الصّلاة ركعتين والاستغفار سبعين مرّة ومفتتح الدّعاء اَلْحَمْدُ للهِ رَبِّ الْعالَمينَ، وينبغي التّصدّق في هذا اليوم على الفقراء تأسّياً بمولى كلّ مؤمن ومؤمنة أمير المؤمنين (عليه السلام) وينبغي أيضاً زيارته (عليه السلام) والانسب قراءة الزّيارة الجامِعة. أضف تعليقك تعليقات القراء الاسم العنوان بريد الإلكتروني * النص *
فلمّا قرأ الأسقف الكتاب ذُعِر ذُعراً شديداً ، فبعث إلى رجل من أهل نجران يقال له: شَرحبيل بن وداعة ـ كان ذا لب ورأي بنجران ـ فدفع إليه كتاب رسول الله ( صلى الله عليه وآله) فقرأه ، فقال له الأسقف: ما رأيك ؟ فقال شرحبيل: قد علمت ما وعد الله إبراهيم في ذرّية إسماعيل من النبوَّة ، فما يؤمنك أن يكون هذا الرجل ، وليس لي في النبوَّة رأي ، لو كان أمر من أُمور الدنيا أشرت عليك فيه وجهدت لك. فبعث الأسقف إلى واحد بعد واحد من أهل نجران فكلَّمهم ، فأجابوا مثل ما أجاب شرحبيل ، فاجتمع رأيهم على أن يبعثوا شرحبيل ، وعبد الله ابنه ، وحبار بن قنص فيأتوهم بخبر رسول الله ( صلى الله عليه وآله). فانطلق الوفد حتّى أتوا رسول الله ( صلى الله عليه وآله) فسألهم وسألوه فلم تزل به وبهم المسألة حتّى قالوا: ما تقول في عيسى ابن مريم ؟ فقال رسول الله ( صلى الله عليه وآله): ( إنَّهُ عَبدُ الله). فنزلت آية المباهلة الكريمة ، حاملة إجابة وافية ، قاطعة لأعذار مُؤلِّهِي المسيح ومُتبنِّيه ، وهي بنفس الوقت دعوة صارخة لمباهلة الكاذبين المصرِّين على كذبهم فيما يخص عيسى ( عليه السلام). فدعاهم ( صلى الله عليه وآله) إلى اجتماع حاشد ، من أعزِّ الملاصقين من الجانبين ليبتهل الجميع إلى الله تعالى ، في دعاء قاطع ، أن ينزل لعنته على الكاذبين.
موقف النصارى: قال أسقف نجران: يا معشرالنصارى!! إنّي لأرى وجوهاً لو شاء الله أن يزيل جبلاً عن مكانه لأزاله بها ،فلا تباهلوا فتهلكوا ، ولم يبق على وجه الأرض نصراني إلى يوم القيامة ، فقالوا: يا أبا القاسم ، رأينا أن لا نُباهلك ، وأن نقرّك على دينك ونثبت على ديننا.