لماذا نحب الله، بداية دعني أسألك عزيزي القارئ ما الذي تعرفه عن الله أو من هو الله بالتحديد فكر معي قليلا ما الذي سيجول في خاطرك عندما تسمع كلمة الله، يمكنني القول أن أول ما تفكر فيه هو الحب الكبير الذي غمرنا به والنعم التي نحاط بها يوميا والستر الذي يغطي على تصرفاتنا في كثير من الأحيان، إن التعبير عن الله لا محدود فلا يمكنني حصر فضل الله على عباده أبدا ولكن عليك أن تعي جيدا مثلما أنك محاط بكل هذه النعم فإن الله ينتظر منك المقابل فلا بد أن يكون كل شيء متبادل في هذا العالم، ولكن الله لا ينتظر منك مثلما ينتظر منك البشر هو يريد منك أن تشكر وتحمده وتطيعه فيما أمر. لماذا نحب الله؟ وعلى الرغم من أن الله غير مرئي ولكن نحن نشعر به ووعدنا أن نراه في كتابه الحكيم إذا كنا من عباد الله الصالحين، يمكنني أن أوضح لك الصورة من خلال أن أقول لك اصفع نفسك كف فحقا ستشعر بالألم الشديد ولكن في نفس الوقت لا يمكنك أن ترى الألم وهذا ما أعنيه بالتحديد هو موجود ونشعر به ولكن لا يمكننا أن نراه. أما عن اجابتنا على السؤال فهي كالتالي: لماذا نحب الله ( لأنه خلقنا وجعلنا مسلمين، صورنا فأحسن صورنا، جعل لنا عقولا تتفكر وتتدبر، جعلنا خير أمة أخرجت للناس، جعل لنا أزواج نسكن اليها، جعل رحمته مفتوحة لكل عاصي، خلق لنا الشمس والقمر لمنفعتنا).
تخيل أن النبي صل الله عليه وسلم يدعوا لك في كل صلاة، وأنت مُقصر في حبه وطاعته!!! فهيا اتبع سنته. ♦♦ ♦♦ ♦♦ ولم لا نحبه صل الله عليه وسلم؟!
خَلَقَ لنا ما في الأرضِ جَمِيعًا؛ مِنْ مَعادِنَ ونباتٍ وحيوانٍ وغيرها، ﴿ هُوَ الَّذِي خَلَقَ لَكُمْ مَا فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا ﴾ [البقرة: 29]، وهو الذي يَحمِي عَبْدَهُ المؤمِنَ مِن شَرِّ الدُّنيا، كما يَحمِي أحدُكُم مَرِيضَهُ مِنَ الطَّعامِ الذي يَضُرُّه؛ فَمِنَ العبادِ مَنْ لا يُصلِحُهُ إلَّا الغِنَى، ولوْ أَفْقَرَهُ لأفْسَدَهُ، ومِنهُمْ مَنْ لا يُصلِحُهُ إلَّا الفَقْرُ، ولوْ أغناهُ لأطغَاه، فهوَ سبحانهُ يُقدِّرُ أُمورَ الكائِناتِ على ما اقْتَضَتْ حِكمتُهُ، وسَبَقت بهِ مشيئتُهُ، وهوَ الحكيمُ العليم. ﴿ فَلِلَّهِ الْحَمْدُ رَبِّ السَّمَاوَاتِ وَرَبِّ الْأَرْضِ رَبِّ الْعَالَمِينَ (36) وَلَهُ الْكِبْرِيَاءُ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ ﴾ [الجاثية: 36، 37] أقولُ قولي هذا وأستغفرُ اللهَ لي ولكم.. الخطبة الثانية الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده، وعلى آلهِ وصحبِه.
زيت القنب سلاحك السري للبشرة عمون - زيت القنب سلاحك السري للبشرة هل تعلم بأن زيت القنب غني بجميع الأحماض الأمينية العشرين والأحماض الدهنية الأساسية أكثر من أي جوز أو بذرة؟ من الواضح لماذا تعتبر إضافة القنب إلى نظامك الغذائي فكرة جيدة - ولكن هل يمكن أن تفيد هذه العناصر الغذائية بشرتك؟ الجواب: نعم! تعتبر أوميغا 3 و 6 الموجودة في زيت القنب مسؤولة عن خصائصها المضادة للالتهابات التي يمكن أن تساعد في مكافحة مشاكل الجلد الشائعة والحفاظ على بشرتك تبدو صحية. من المهم شراء زيت القنب العضوي غير المكرر والمعصور على البارد حتى تتأكد من أنك تستخدم زيتًا عالي الجودة وخالي من المواد الكيميائية على بشرتك. لماذا نحب رسول الله. فيما يلي أربعة طرق مفضلة لاستخدام زيت القنب للحصول على بشرة خالية من العيوب: علاج حب الشباب في حين أنه قد يبدو من غير المنطقي تطبيق الزيت على البشرة المعرضة لحب الشباب ، إلا أن زيت القنب يتميز بتصنيف زؤاني قدره 0 ولا يسد المسام. بفضل الأحماض الدهنية الأساسية الموجودة في القنب ، يعالج زيت القنب الالتهابات والاحمرار دون تجريد بشرتك من زيوتها الطبيعية. في المرة القادمة التي تواجهين فيها طفح جلدي ، تجنبي منتجات حب الشباب الشائعة التي تحتوي على مواد كيميائية قاسية وضعي زيت القنب على بشرتك بدلاً من ذلك.
3329-4295-7205-41000 مدفوع مستعجل للحصول على تفسير لحلمك.. حمل تطبيقنا لتفسير الاحلام: اجهزة الاندرويد: تفسير الاحلام من هنا اجهزة الايفون: تفسير الاحلام من هنا 2022-03-27, 01:50 #2 مشرفة تفسير الاحلام رد: [مدفوع مستعجل]تفسير حلم طليقي هل بالواقع انت من طلبتي الطلاق هل تتمني الرجوع له وهل ما زالت تحبيه هل حاول طليقك ارجاعك هل تزوج بعد الطلاق بالواقع هل تخافي من انه ياخذ ابنتك 2022-03-27, 08:31 #3 نعم انا من طلبت الطلاق. نعم اتمنى الرجوع له ومازال الحب. لماذا نحب الله - مجلة أوراق. لم يحاول ارجاعي ولكن ذكر انه لامانع لديه ولكن يحتاج ترتيب وضعه. نعم تزوج بعد طلاقي. نعم اخاف ان يأخذ ابنتي. رقم الطلب:GPA. 3314-2428-7931-14262 2022-03-27, 20:27 #4 احاديث نفس نتيجه امنيتك بالرجوع وخوفك على ابنتك المزيد
يقولُ النبيُّ صلى الله عليه وسلم: "إنَّ اللَّهَ إذا أحَبَّ عَبْدًا دَعا جِبْرِيلَ فقالَ: إنِّي أُحِبُّ فُلانًا فأحِبَّهُ، قالَ: فيُحِبُّهُ جِبْرِيلُ، ثُمَّ يُنادِي في السَّماءِ فيَقولُ: إنَّ اللَّهَ يُحِبُّ فُلانًا فأحِبُّوهُ، فيُحِبُّهُ أهْلُ السَّماءِ، قالَ: ثُمَّ يُوضَعُ له القَبُولُ في الأرْضِ"؛ (رواه مسلم). عباد الله.. من أرادَ أن ينالَ مَحَبَّةَ اللهِ فَلْيَطْلُبْهَا مِنهُ سبحانه، ولْيَفْعَلِ الأسبابَ الموصلَةَ إلى مَحَبَّتِهِ.. ومِن ذلك: امتثالُ واتباعُ سُنَّةِ النبيِّ صلى الله عليه وسلم، يقولُ اللهُ تعالى: ﴿ قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُم ﴾ [آل عمران: 31]. أي: إنْ كُنتم تُحِبُّونَ اللهَ حَقِيقَةً؛ فاتَّبِعُوا سُنَّةَ النبيِّ صلى الله عليه وسلم، في أقوالِكُم وأعمَالِكُم واعتِقَادَاتِكُم، في الظَّاهِرِ والبَاطِنِ، في الأُصُولِ والفُرُوع.. لماذا نحب الله وكيف نحب الله. فإنْ فَعَلْتُم ذَلِكَ؛ فالجَزَاءُ: ﴿ يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُم ﴾. واعلموا -رحمكم الله-: أنَّ اللهَ يُحبُّ المُتَّقينَ: وَهُم الذين فَعَلُوا الواجباتِ وتركوا المُحرَّمات.
قُلْتُ: فَإِنْ لَمْ أَلْقَكَ عِنْدَ الْمِيزَانِ؟ قَالَ: «فَاطْلُبْنِي عِنْدَ الْحَوْضِ، فَإِنِّي لَا أُخْطِئُ هَذِهِ الثَّلَاثَ الْمَوَاطِنَ». رواه الترمذي. هكذا النبي صلى الله عليه وسلم يهتم بأمته ويبكي خوفا عليها، وصدق قول ربنا فيه: ï´؟ لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِينَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ ï´¾ [التوبة: 128]. ♦♦ ♦♦ ♦♦ هذه دعوة لنا جميعًا لنراجع حبنا للنبي صلى الله عليه وسلم، ولنقتدي بسنته صلى الله عليه وسلم، ولننشر دينه صلى الله عليه وسلم في كل مكان، والحمد لله رب العالمين.
♦ الآية: ﴿ وَإِذِ ابْتَلَى إِبْرَاهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِمَاتٍ فَأَتَمَّهُنَّ قَالَ إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَامًا قَالَ وَمِنْ ذُرِّيَّتِي قَالَ لَا يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ ﴾. ♦ السورة ورقم الآية: سورة البقرة (124). ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ وإذ ابتلى إبراهيم ربُّه ﴾ اختبره أَيْ: عامله معاملة المُختبِر ﴿ بكلماتٍ ﴾ هي عشر خصالٍ: خمسٌ في الرأس وهي الفرق والمضمضة والاستنشاق والسِّواك وقصُّ الشَّارب وخمسٌ في الجسد وهي: تقليم الأظفار وحلق العانة والختان والاستنجاء ونتف الرفغنين ﴿ فأتمهنَّ ﴾ أدَّاهنَّ تامَّاتٍ غير ناقصات ﴿ قال ﴾ الله تعالى: ﴿ إني جاعلك للناس إماماً ﴾ يقتدي بك الصَّالحون فقال إبراهيم: ﴿ ومِنْ ذريتي ﴾ أَيْ: ومن أولادي أيضاً فاجعل أئمةً يُقتدى بهم فقال الله عز وجل ﴿ لا ينال عهدي الظالمين ﴾ يريد: مَنْ كان من ولدك ظالماً لا يكون إماماً ومعنى: ﴿ عهدي ﴾ أَيْ: نُبوَّتي.
قال تعالى: {وَإِذِ ابْتَلَى إِبْرَاهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِمَاتٍ فَأَتَمَّهُنَّ قَالَ إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَامًا قَالَ وَمِنْ ذُرِّيَّتِي قَالَ لَا يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ} [البقرة: 124] المقصود من «الظلم» في التعبير القرآني: {لَا يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ} لا يقتصر على ظلم الآخرين ، بل الظلم (مقابل العدل) ، وقد استعمل هنا بالمعنى الواسع للكلمة ، ويقع في النقطة المقابلة للعدل: وهو وضع الشيء في محله. فالظلم إذن وضع الشخص أو العمل أو الشيء في غير مكانه المناسب. ولما كانت منزلة الإِمامة والقيادة الظاهرية والباطنية للبشرية منزلة ذات مسؤوليات جسيمة هائلة عظيمة ، فإن لحظة من الذنب والمعصية خلال العمر تسبب سلب لياقة هذه المنزلة عن الشخص. لذلك نرى أئمة آل البيت(عليهم السلام) يثبتون بهذه الآية تعيّن الخلافة بعد النّبي مباشرة لعلي(عليه السلام) وإنحصارها به ، مشيرين إلى أن الآخرين عبدوا الأصنام في الجاهلية ، وعليّ (عليه السلام) وحده لم يسجد لصنم. وأيّ ظلم أكبر من عبادة الأصنام ؟!
فمن باب أولى لو كان في القرآن الكريم خطأ أن يسارع مشركو قريش فينكروا على النبي صلى الله عليه وسلم هذا الخطأ ويُعَايِرُونَهُ به. فلم نسمع أبدا في تاريخ دعوة النبي صلى الله عليه وسلم أن أحد المشركين قال: هذا محمد يلحن في اللغة العربية! بل على العكس، لقد مدحوا القرآن الكريم بأجمل الألفاظ. فقال أحد أكابرهم وهو الوليد بن المغيرة عن القرآن الكريم: { وَاللهِ، إِنَّ لِقَوْلِهِ الَّذِي يَقُولُ حَلاوَةً، وَإِنَّ عَلَيْهِ لَطَلاوَةً وَإِنَّهُ لَمُثْمِرٌ أَعْلاهُ، مُغْدِقٌ أَسْفَلُهُ، وَإِنَّهُ لَيَعْلُو وَمَا يُعْلا، وَأَنَّهُ لَيَحْطِمُ مَا تَحْتَهُ}. دلائل النبوة للبيهقي (2/ 198) ط دار الكتب العلمية – بيروت. فكيف صار الحال الآن بالأعاجم الذين لا يعرفون قبيلا من دبير أن يزعموا وجود خطأ لغوي في القرآن الكريم ؟؟ ثانيا: هل نزل القرآن الكريم قبل تأسيس قواعد اللغة العربية وتقعيد قواعدها أمْ أنَّ ذلك قد حدث بعد نزول القرآن ؟؟ لا خلاف أنَّ قواعد اللغةِ العربية إنما استقاها العلماء وأخذوها من آيات القرآن الكريم الذي نَزَلَ موافقًا للغة العرب. فلو كان هناك خطأ ؛ فسيكون هذا الخطأ في القاعدة التي استنبطها العلماء, ويستحيل أنْ يكون الخطأ في القرآن الكريم بناءً على ما قررناه في أولا.