الهندباء: يزيد إنتاج البول من كونه ممتازًا ضد عدوى الجهاز البولي. خذ 1 إلى 3 كبسولات يوميًا. القذيفة المقدسة: بالإضافة إلى العمل المدر للبول فهو محفز وملين. تأخذ 1 أو 2 كبسولات يوميا. الشاي الأخضر: يحتوي على مواد مضادة للأكسدة والفلافونويد والكاتيكين ، بالإضافة إلى عمل مدر للبول يساعد على حرق الدهون. تناول كبسولة واحدة في الوجبات الرئيسية. يمكن أن تسبب مدرات البول عند الاستخدام الزائد للجفاف ، لذلك في كل مرة يتم فيها تناول مدر للبول ، يجب زيادة استهلاك الماء حتى يتخلص الجسم من المزيد من السوائل والسموم. عندما تأخذ مدرات البول الأدوية المدرة للبول حتى لو كانت طبيعية ، يجب أن تستخدم فقط تحت إشراف طبي أو إخصائي التغذية ، ويمكن استخدامها ل: إزالة السوائل الزائدة من الجسم أثناء SPM ، بعد يوم من الإفراط في الطعام ، على سبيل المثال ؛ تنظيم ضغط الدم لأنه يقلل من الماء الزائد ، مما يسهل الدورة الدموية عبر الشرايين ؛ حارب السيلوليت لأن أحد الأسباب الرئيسية هو احتباس الماء ؛ للوقاية والعلاج من التهاب المسالك البولية لأنه كلما زاد إنتاج البول ، تتم إزالة المزيد من البكتيريا من مجرى البول. مكافحة تورم الساقين والشعور بالتعب أو الساقين الثقيلة ، بسبب وجود الدوالي ؛ محاربة الوذمة اللمفية ، وهو التورم الذي ينشأ بعد الجراحة.
ذيل الحصان: وجدت دراسة عام 2014 أن مستخلص ذيل الحصان له نفس التأثيرات المدرة للبول مثل الأدوية الموصوفة، ولكن مع آثار جانبية أقل، وقد يكون ذيل الحصان بديلًا جيّدًا لمدرات البول التي تستلزم وصفة طبية في حال معاناة من يأخذها من آثارها الجانبية. العرعر: تم استخدام نبات العرعر كمدر للبول منذ العصور الوسطى، وقد أثبتت بعض الدراسات الحديثة فوائده، كما أظهرت تأثيره الكبير على حجم البول في الحيوانات، وكما هو الحال في العديد من مدرات البول الطبيعية، لا يؤدي العرعر إلى انخفاض مستويات البوتاسيوم كما تفعل بعض الأدوية، ويمكن تجربة إضافة العرعر إلى أطباق اللحوم. الشاي الأخضر والأسود: أظهر الدراسات الحديثة أن الشاي الأخضر والأسود يحملان خواص مدرة للبول تساعد جسم شاربها بالتخلص من السوائل الزائدة عن حاجة الجسد بشكل مستمر. البقدونس: في حين أن البقدونس يستخدم أساسًا كعشبة، فإنه قد يكون مفيدًا للأشخاص الذين يواجهون مشكلة في تحمل العقاقير المدرة للبول، حيث وجدت دراسة عام 2002 أنه قد يساعد زايدة حجم البول، وقد أكدت الأبحاث الحديثة أيضًا وجود خصائص مدرة للبول في نبات البقدونس. الكركديه: هذه الزهرة الجميلة لديها أكثر من مجرد مظهر فاتن، إذ أظهرت الكركديه آثار مدرة للبول في دراسة علمية عام 2012، وأشارت دراسة مختلفة من تلك السنة نفسها أيضا أن الكركديه يساعد في زيادة ترشيح الكلى.
زنجبيل؛ عصير الليمون. شاي البتولا. زهرة الهندباء. مادة الكافيين. يوجد الثيوفيلين في الشاي. مشروب الخرشوف. مشروب شاي من جافا. الجرجير. البطيخ؛ نبات القراص. تفاح؛ الثوم. [1] هل تسبب مدرات البول فقدان الوزن؟ يؤدي تناول مدرات البول إلى فقدان جميع المعادن والعناصر الأساسية في الجسم ، مما يعرض الشخص للجفاف ، وبالتالي يتسبب في خلل في الوظائف الحيوية في الجسم ، ويؤدي إلى تلف عضلات القولون وبالتالي الإمساك المزمن. مما ينتج عنه كل هذه الأمراض فقدان الوزن وهو خسارة في نسبة الماء في الجسم وليس خسارة في نسبة الدهون. مدرات البول واحتباس السوائل تساهم مدرات البول في القضاء على احتباس السوائل في الجسم عن طريق تناول بعض الأطعمة والمشروبات التي تحتوي على مدرات البول أو تناول مدرات البول ، ويؤدي تناولها إلى: تنشيط إدارة البول من خلال التأثير مباشرة في الكلى. تثبيت الأنابيب الملتوية في النيفرون من خلال ناقل الصوديوم الموجود. يساعد في تقليل إعادة امتصاص الصوديوم في الجسم ، ثم إفرازه في البول ، مما يؤدي إلى زيادة فقدان السوائل في البول. هل مدرات البول ترفع نسبة السكر في الدم؟ نعم ، حيث أثبتت العديد من الدراسات حول العالم أن تناول هذا النوع من الأدوية يؤدي إلى الإصابة بمرض السكري ، والسبب في ذلك أن مدرات البول تمنع إعادة امتصاص الصوديوم في الكلى.