// ما قبل فترة الحيض....... أغلب النساء تزداد شهيتهن والجوع الذي ينتابهن قبيل موعد الحيض والسبب هو التغيير الهرموني الذي يحدث في جسم المرأة خلال الجزء الثاني من الدورة الشهرية يختفي بعد اليوم الأول أو الثاني من الطمث ولكنه هو المسؤول عن التغيير في أسلوب تناولك للطعام. حل مشكلة الجوع المستمر جازان. خلال هذه الفترة يمر الجسم بتغييرات عديدة تعرف باسم المتلازمة السابقة للحيض بالتالي تشعر خلالها المرأة بالجوع المستمر وتعاني من الانتفاخ والمزاجية وأعراض أخرى مختلفة. // التوتر........ في أصيب الإنسان بالتوتر سيفرز الجسم هرمون الكورتيزول هذا الأمر يجعلك تقدم على تناول الكثير من الطعام وبالأخص الغنية بالدهون والسكريات تناول المزيد من الطعام خلال التوتر لا يقلل من المشاعر السلبية التي تصيبك بل يسبب تناولك لكمية أكبر من الطعام بالتالي كسب المزيد من الوزن. // انخفاض نسبة السكر في الدم........ الانخفاض في مستويات السكر في الدم من شأنه أن يسبب لك الجوع فالدماغ يحتاج الطاقة كي يقوم بوظائفه بالشكل المطلوب وهذه الطاقة تأتي من الجلوكوز بالتالي عندما تنخفض مستويات السكر في الدم تقل الطاقة الذهنية لديك هنا يبدأ الدماغ بارسال إشارات الجوع.
في دراسة ( يمكنك قراءتها من هنا)، عانى 14 رجلاً يعانون زيادة الوزن والذين استهلكوا 25٪ من سعراتهم الحرارية من البروتين لمدة 12 أسبوعًا من انخفاض بنسبة 50٪ في رغبتهم في تناول وجبات خفيفة في وقت متأخر من الليل، مقارنة بمجموعة استهلكت كمية أقل من البروتين. بالإضافة إلى ذلك، أفاد أولئك الذين تناولوا كمية أعلى من البروتين بالامتلاء بشكل أكبر على مدار اليوم وعدد أقل من الأفكار الهوسية حول الطعام. تحتوي العديد من الأطعمة المختلفة على نسبة عالية من البروتين، لذلك ليس من الصعب الحصول على ما يكفي منها من خلال نظامك الغذائي، يمكن أن يساعد تضمين مصدر للبروتين في كل وجبة في منع الجوع المستمر. تحتوي المنتجات الحيوانية مثل اللحوم والدواجن والأسماك والبيض على كميات عالية من البروتين. حل مشكلة الجوع المستمر للجودة. توجد هذه المغذيات أيضًا في بعض منتجات الألبان، بما في ذلك الحليب والزبادي، بالإضافة إلى بعض الأطعمة النباتية مثل البقوليات والمكسرات والبذور والحبوب الكاملة. قلة النوم سبب الجوع المستمر النوم ضروري من أجل الأداء السليم للدماغ والجهاز المناعي، والحصول على ما يكفي منه يرتبط بانخفاض خطر الإصابة بالعديد من الأمراض المزمنة بما في ذلك أمراض القلب والسرطان.