موقع شاهد فور

الباحثون السوريون - رهاب النوم (Somniphobia)

June 28, 2024

رهاب النوم: هو الخوف من الذهاب إلى النوم، إضافةً إلى القلق المتزايد طول اليوم نتيجة ذلك (1). الأعراض: تنقسم الأعراض إلى فئتين رئيسيتين، إذ نُلاحظ أعراضاً عقليةً وأخرى بدنية: - قد تشمل أعراض الصحة العقلية الخاصة برهاب النوم ما يأتي: - الخوف والقلق عند التفكير في النوم (1). - الإصابة بنوبات هلعٍ عند اقتراب موعد النوم (1). - تجنُّب الذهاب إلى الفراش والبقاء مستيقظاً أطول فترةٍ ممكنة (1). - صعوبةً في التركيز (1, 2). - تقلباتٍ في المزاج (1, 2). - صعوبةً في التذكر (1). - وغالباً ما تشمل الأعراض الجسدية ما يأتي (1): - مشكلاتٍ في المعدة؛ متمثلةً بالغثيان نتيجة القلق المستمر عن النوم. - ضيقاً في الصدر وزيادة معدل ضربات القلب عند التفكير في النوم. - التعرق والقشعريرة أو مشكلاتٍ أخرى في التنفس عند التفكير في النوم. علاج وسواس الخوف من النوم – e3arabi – إي عربي. ومع هذه الصعوبات التي يعانيها المصاب، يُحاول البعض التكيّف مع هذه الحالة. فمنهم من يترك الأضواء أو التلفاز أو الموسيقى من أجل تشتيت الانتباه، ومنهم من يَلجأ إلى الكحول لتقليل الشعور بالخوف (1). فما هي أسباب هذا الخوف؟ الأسباب المحتملة: لم يتأكد الخبراء بعد من السبب الدقيق لرهاب النوم، إلّا أنَّ بعض اضطرابات النوم يمكن أن تؤدي دوراً في تطوّره، بما في ذلك: 1.

  1. الخوف من الظلام أو فوبيا الظلام - كل يوم معلومة طبية
  2. الخوف عند الاستيقاظ وعلاقته باللاوعي
  3. علاج وسواس الخوف من النوم – e3arabi – إي عربي
  4. خوف الطفل من النوم

الخوف من الظلام أو فوبيا الظلام - كل يوم معلومة طبية

نبحث جميعًا عن الراحة بعد يوم عمل شاق، فيكون النوم هو أول ما يجول بخاطرنا، فالنوم الجيد هو أساس الصحة الجيدة، ولكن هل خطر لك يومًا أن البعض ممن يعانون فوبيا النوم تكون هذه الراحة رهاب يحاولون الهروب منه بشتى الطرق؟ في كثير من الحالات لا تكون فوبيا النوم خوفًا من النوم نفسه بقدر ما تكون خوفًا مما ربما يحدث في أثناء النوم. تابع معنا هذا المقال لتتعرف إلى تفاصيل هذه الحالة. ما هي فوبيا النوم؟ Somniphobia هي حالة يعطل فيها القلق نومنا، وعلى الرغم من أنه من المؤسف حدوث ذلك، إلا أنه يمكن لمعظم الناس التعرف على هذه الحالة فور حدوثها؛ مما يسمح لهم بتحديد الأسباب الجذرية للقلق واتخاذ الإجراءات اللازمة لعلاجه. تُعرف أيضًا باسم رهاب النوم أو الخوف من النوم أو قلق النوم. غالبًا ما يعاني الأشخاص المصابون بهذه الحالة زيادة في هرمونات التوتر، مثل: الكورتيزول ؛ مما يؤثر في قدرتهم على النوم الجيد. خوف الطفل من النوم. ما هي أعراض فوبيا النوم؟ تسير أعراض مشكلات النوم جنبًا إلى جنب مع القلق، فيجد الشخص المصاب بالقلق صعوبة في النوم كما تؤدي مشكلات النوم إلى القلق. يمكن أن تظهر أعراض فوبيا النوم عقليًا وجسديًا. تشمل أعراض الصحة العقلية ما يلي: الشعور بالخوف والقلق عند التفكير في النوم.

الخوف عند الاستيقاظ وعلاقته باللاوعي

يعاني معظم الأطفال من مخاوف ليلية في مرحلة ما أثناء الطفولة. إذا كان الخوف من الظلام أو الذهاب إلى الفراش يمنع طفلك من النوم أو النوم خلال الليل ، يجب البحث عن السبب و إزالته و هناك احتمالان لما يحدث مع طفلك: إما ان اخوته يزعجونه خلال النهار او قبل النوم او ان هناك احداث يمر بها الطفل تنعكس عليه خلال النوم و غالبا ما يعكس نوم الطفل احداث النهار عند الطفل و بشكل عام: مشاهدة افلام الرعب و على اليوتيوب خلال النهار وقبل النوم ما يحدث خلال النهار من مواقف مع الاخوة و الآخرين او الخوف من حيوان ما او كائن ما.. تعلق الطفل الصغير بالاهل و انصحك بما يلي: من المهم فهم مخاوف طفلك. امنحي طفلك فرصة لإخبارك بما يجعله يخاف في وقت النوم. الخوف عند الاستيقاظ وعلاقته باللاوعي. ومع ذلك ، لا تجبري طفلك على التحدث عن الخوف إذا لم يكن مستعدًا. تختلف طبيعة خوف الأطفال في جميع مراحل النمو. ليس من غير المألوف أن يواجه الأطفال الصغار صعوبة في معرفة الفرق بين ما هو حقيقي وما هو خيالي. لا ترفض أبدًا أو تسخر من خوف الطفل. قد يبدو الخوف الذي قد يبدو سخيفًا للبالغين حقيقيًا جدًا بالنسبة للطفل. بمجرد أن تفهم طبيعة خوف طفلك ، من المهم عدم دعم أو تعزيز هذه المخاوف.

علاج وسواس الخوف من النوم – E3Arabi – إي عربي

إذ يساعدُ ذلك جسمَكَ على تطوير أنماطٍ أفضلَ من النوم (1, 2, 3). الأدوية: على الرغم من عدم وجود دواءٍ يعالج رُهاباً محدداً على نحوٍ خاص فإنَّ بعض الأدوية يمكن أن تقلل من أعراض الخوف والقلق، وتكون مفيدةً عند استخدامها جنباً إلى جنبٍ مع العلاج (1, 2, 3). ومن الأدوية التي قد يصفها الطبيب النفسي للاستخدام على المدى القصير (1): - حاصرات بيتا (Beta blockers): تساعد على تقليل الأعراض الجسدية للقلق، مثل الحفاظ على معدل ضربات قلبٍ ثابتٍ والحفاظ على ارتفاع ضغط الدم (1). - البنزوديازيبينات (Benzodiazepines-BZD): إحدى أنواع المسكنات التي تساعد على تخفيف أعراض القلق، لكنها قد تسبب الإدمان. لذا لا ينصح استخدامها فترةً طويلة (1). الإقلاع عن الروتين السيء: تجنّب العادات السيئة والتي قد تلجأ إليها كي تستطيع النوم، فعلى سبيل المثال قد يساعدك الكحول أو الحبوب المنومة على النوم ليلةً أو ليلتين، ولكن لا تجعلها وسيلتك الوحيدة للنوم (2)، وحاول الحذر من السلوكيات الآتية (3): - ممارسة الرياضة قبل النوم بساعتين. - تناول أيِّ شيءٍ يحتوي على الكافيين قبل النوم بخمس ساعاتٍ تقريباً. - تجنب الاستسلام للنعاس خلال النهار، وأخذ قيلولة.

خوف الطفل من النوم

أما المشي لفترة عشر دقائق فهو يُساعد على زِيادة الطاقة في الجسم لمدةِ ساعتين؛ وذلك لأن المشي يَزِيد كميةِ الأكسجين التي يتم ضخها في الأوردة، والدّماغ، والعضلات. أعط لعينيك راحة لتجنب الإرهاق: وذلك لأنَّ التركيز لفترةٍ طويلةٍ على شاشة الحاسوب يؤدي إلى إجهاد العين، ويرفع من الإحساس بالنّعاس والتّعب، لذا يجب الابتعاد عن جهاز الحاسوب لِفترةٍ من الوقت؛ لإراحة العينين وتجديد النشاط فيهما. التعرض لضوء النهار: يُنصح بالتّعرض لأشعةِ الشمس؛ وذلك بهدف تَحسين دورة النوم، حيث إنَّ الساعة البيولوجية المسؤولة عن تنظيم دورات النوم والصحوة مرتبطةٌ بشكلٍ كبيرٍ بِضوءِ النّهار، لذا يجب البقاء لمدةِ نِصف ساعة على الأقل خارجَ البيت وفي وَضَحِ النَّهار، كما يُشير الخبراء إلى أهمية التَّعرض لِشمس الصّباح ستين دقيقة، خاصةً إذا كان الشّخص يعاني من الأرق. التغير من مهام العمل لتنشيط العقل: أجرى مجموعةٌ من الباحثين دراسةً على بعض الأفراد الذين يعملون في ساعاتِ الليلِ لِمدة اثنتي عشرة ساعة، وتوصلوا إلى أنَّ العمل الرّوتيني من الأشياء الضّارة، لذلك يُنصح بتغيير الوتيرة التي يعمل فيها الشخص، سواءً كان ذلك في العمل، أو البيت وذلك حتى يتم التغلب على الشعور بالنعاس أو الخمول.

فيها مثلاً: يقبع ذلك الخوف القديم من الضياع، أو التعرض لأذى؛ الذي كان بعضهم يشعر به أثناء تشاجر الأب والأم بصوت عالي، ومع تكسير بعض الأشياء، أو التهديد بالانفصال، وغيره. تمر بنا الحياة ونكبر، وقد لا نجزع كثيراً حين يكرروا نفس المشاجرات، ولكن تظل آثارها موجودة وبصمتها واضحة بداخلنا في تلك المنطقة، ولكن بدلاً من الخوف والشعور بالضياع وتوقع الأذى؛ نجد أنفسنا في حالة توتر، أو استثارة سهلة، أو قلق مبهم من الغد، أو عدم قدرة على مواجهة أمور ما، أو غير ذلك مما يعطل قيامنا بأدوارنا التي يجب أن نقوم بها. ما حدثتك عنه هو اختزال أرجو ألا يكون مخلاً للعلاقة بين الحالة النفسية ومشاعرنا، والذي قد يكون سبب وقوعنا في الأمرض والاضطرابات النفسية، مثل الاكتئاب والقلق، أو فقدان لثقتنا في أنفسنا، أو عرض لمرض آخر كمرض الوسواس القهري مثلاً، والذي يحمل معه شعوراً كبيراً بالقلق دون أن يطفو القلق أصلاً على السطح، فلا نرى سوى الوساوس، والاحتمالات كثيرة. إذن، الشعور بالخوف قد يكون ناتجاً عن: - أحداث ماضية قد تدرك أسبابها أو لا تدركها، ولكنها موجودة. - بسبب مرورك في موقف ضاغط وظروف غير مريحة. - وقوعك في اضطراب القلق العام؛ وهو ببساطة الشعور بوجود أذى يجب تجنبه، وأنه سيأتي أكيد، لكن دون معرفة ماهو نوعه ولا من أي المساحات في حياتك سيأتي، وهو بالمناسبة يختلف عن الخوف فالخوف أسبابه تكون معروفة، أما القلق فهو شعور بالتوتر والجزع من شيء لا تستطيع تحديده.

موقع شاهد فور, 2024

[email protected]