إعلانات مشابهة
مصاحف مفسوحه للتوزيع الخيري وصدقات الانواع التاليه: طبعه المدينه طبعه الرياض السعدي تفسير السعدي عثماني طبعه اليسير جميع المصاحف مفسوحه الاسعار موضحه بالاعلان بالجدول اقل كميه لطلب كرتون المزيد
مؤسسة موقع حراج للتسويق الإلكتروني [AIV]{version}, {date}[/AIV]
كيفية تعلم خط الرقعة تحدثنا عن الفرق بين خط الرقعة وخط النسخ وتحدثنا في الفقرات السابقة حول تعلم خط النسخ، أما كيفية تعلم خط الرقعة فإنه يتم بكل سهولة، لأن الكتابة بخط الرقعة يتم من خلالها طمس كل الحروف باستثناء الفاء والقاف عندما يكونوا وسط الكلمة. كما يتم كتابة جميع الحروف على السطر، باستثناء حرف الهاء في وسط الكلمة، وحروف ج، ح، خ، ع، غ، م، عندما تأتي منفصلة أو تأتي في آخر الكلمة، وعند إمساك القلم للكتابة بخط الرقعة يجب أن يميل القلم إلى الأسفل، وإلى اليمين واليسار.
مفهوم خط الرقعة: هو نوع من أنواع الخطوط العربية، حيث يتميز بطرق كتابة مختلفة عن غيره من الخطوط الأخرى، كما يرجع هذا الخط إلى العهود القديمة مثل عهد السلطان العثماني، بالإضافة الى أن سبب تسمية هذا الخط يعود الى الكتابة على بعض رقاع الجلد قديماً. ما هي أنواع خط الرقعة؟ 1- خط الرقعة الأول: حيثُ ظهر هذا النوع من الخط في بلاد المشرق الإسلامي دون استثناء ودول المغرب ، حيثُ كان هذا الخط يشبه الخط الكوفي ، ومن أشهر من كتب بهذا الخط هو ابن مقلة الأندلسي. 2- خط الرقعة الحديث: وهو عبارة عن دمج بين خط النسخ والثلث، إذ تطور هذا الخط في عهد السلطان سليمان القانوني، وأول من كتب به في مصر على يد كاتب الملك فاروق. كيف يتم الرسم بخط الرقعة؟ 1. ميل القلم الى الكتابة يميناً أو يساراً. 2. طمس جميع الحروف عدا الفاء والقاف. 3. تكتب جميع الحروف على السطر ما عدا: العين، الغين، الجيم، الهاء، الميم وغيرها من الحروف فيكتب على رأسهم على السطر أما عن الباقي فيكتب للأسفل مثل كلمة أنعام. ما هي مميزات خط الرقعة؟ 1- من أسهل الخطوط التي يوصي بتعلمها. 2- يتم كتابة القرآن الكريم به ولكن مع الحرص على وضع التشكيل. 3- يتسم خط الرقعة كذلك بالمرونة، كما تمتاز حروف هذا الخط بأنها قصيرة ومستقيمة ومتقطعة.
ومن يرغب الكتابة عن تاريخ العصور الوسطى في الغرب يلزمه معرفة اللغة اللاتينية التي كانت سائدة في تلك العصور. والراغب في الكتابة عن تاريخ إيطاليا من الضروري له أن يعرف اللغة الإيطالية. وأهمية اللغات لا تكون بدرجة واحدة بالنسبة للعصور التاريخية المختلفة. فمثلاً الراغب في الكتابة عن الثورة الفرنسية ليس من الضروري أن يعرف اللاتينية، ومن الأفضل أن يصرف جهده لتعلم لغة أوربية حديثة؛ ولكن اللاتينية ضرورية لمن يرغ دراسة تاريخ الكنيسة حتى في العصر الحديث. وعلى كل فإنه كلما تعددت اللغات القديمة أو الحديثة التي يلم بها الباحث في التاريخ اتسع أمامه أفق البحث والاستقصاء. فأي باحث في التاريخ ينبغي أن يعرف اللغات الأصلية، قديمة أو حديثة، المتعلقة بالعصر الذي يدرسه كالهيرغليفية واليونانية واللاتينية والعبرية والعربية والفارسية والتركية لكي يستطيع أن يرجع بنفسه إلى الأصول التاريخية الأولى؛ وكذلك ينبغي أن يعرف اللغات الأوربية الحديثة الشائعة الاستعمال وهي الإنجليزية والفرنسية والألمانية والإيطالية، وإن قصر في معرفة بعضها ينبغي أن يسد هذا النقص، وذلك لكي يقرأ المؤلفات التي تصدر بهذه اللغات عن العصر الذي يدرسه.