الرسالة الثامنة: لا تندم على حب عشته حتى لو صارت ذكرى تؤلمك، فإن كانت الزهور قد جفت وضاع عبيرها، ولم يبق منها غير الأشواك، فلا تنس أنّها منحتك عطراً جميلاً أسعدك، فالكثير من العيون التي فرحت بالحب، لكن أبكاها النصيب. الرسالة التاسعة: إذا جلست يوماً وحيداً تحاول أن تجمع حولك ظلال أيام جميلة عشتها مع من تحب، اترك بعيداً كل مشاعر الألم والوحشة التي فرقت بينكما حاول أن تجمع في دفاتر أوراقك كل الكلمات الجميلة التي سمعتها ممن تحب وكل الكلمات الصادقة التي قلتها لمن تحب واجعل في أيامك مجموعة من الصور الجميلة لهذا الإنسان الذي سكنت قلبك يوماً ملامحه، وبريق عينيه الحزين وابتسامته في لحظة صفاء، ووحشه في لحظة ضيق، والأمل الذي كبر بينكما يوماً، وترعرع حتى وإن كان قد ذبل ومات. الرسالة العاشرة: إذا سألوك يوماً عن إنسان أحببته، فلا تقل سراً كان بينكما، ولا تحاول أبداً تشويه الصورة الجميلة لهذا الإنسان الذي أحببته، اجعل من قلبك مخبأً سرياً لكل أسراره وحكاياته، فالحب أخلاق قبل أن يكون مشاعر، لذلك لا تكسر أبداً كل الجسور مع من تحب، فربما شاءت الأقدار لكما يوماً لقاءً آخر يعيد الماضي ويصل ما انقطع، فإذا كان العمر الجميل قد رحل فمن يدري ربما انتظرك عمر أجمل.
أيها السادة… دائما بحياتنا هناك أشياء تُفعل لأجلنا لا تكفيها مجرد كلمة شُكر. وهناك أشياء تُفعل بحقنا كلمة آسف لا تُصلحها. ودائما بحياتنا هناك الكذبة التي لا تُغفر مهما فعل فاعلها. كما أن هناك دوما اللحظة التي لا تُنسى. وهناك أيضا قابعة بقلوبنا النظرة التي غيرت حياتنا. وأصعب ما يوجد بداخلنا الجرح الذي لا تداويه الأيام مهما احترفت في ذلك. هناك دوما بداخلنا شك حول كلمة أعدك لما مررنا به من أوجاع بسببها. وهناك الكثير من خوف وراء كلمة أحبك، ولكن بالنهاية نوايا القلوب لا تتشابه مع بعضها البعض! كـــــلام حزين من القلب المجروح قلب مجروح بسيف الغدر "وسأكتم ما بداخلي بقلبي حتى ينتهي أو أنتهي أنا معه! " "ما أشد براءتي عندما أوهمتني نفسي بأنني سألاقي فرحي وسعادتي في الكبر! " "ولا شعور يشبه شعور أن تنسى شخصا قد أحببته بكل صدق ولكنه رحل، وأنك حينما تتذكره تغلق عينيك وكأنك تأبى تصديق كل ذلك! " "عمرٌ ثقيل، بكأسِ الحُزن جَرعنا كيفَ الهروب وقد تاهَتْ بِنا الحيلُ؟! " فاروق جويدة. كلام حزن من القلب السعوديه. "ما ضَرُ قَلْبِكَ لَوْ رَأَفْتَ بِقُلَيْبِي، وسَكَنْتَ أَوْرِدَةً أَنْتَ بِهَا الدَمُّ؟! " "لا شيءَ بكل الحياة يُبرئُ قلبًا مسّهُ سقمٌ من الحبيبِ، كقُربٍ بعد إعراضِ! "
كلمات حزينة عن كسر القلوب منذ أن عرفتك لم ارى سوى الحزن والدموع ووجع القلب، لم أرى منك يومًا خير، ولم يبتسم وجهي أبدًا وأنا معك. لقد علمناهم دروس الحب والعشق، وأجرجناهم من ظلمات أنفسهم، ثم بعد ذلك يتركونا ويذهبوا ليطبقوا هذه الدروس على غيرنا. كسرتني وعذبتني وتلاعبت بمشاعري وكل كياني، لن يستطيع أحد أن يقوم بلم شتاتي أبدًا، وأنا لن اسامحك على ما فعلته بي. كلام حزن من القلب الحلقه. أكره أن أقول أنني وبعد كل ما حدث ما زلت أفتقد وجهك الباسم، وعيناك العميقة، وضحكتك الجميلة، أفتقد أوقاتنا معًا وحديثنا الي كان لا ينقطع، ولكن لا يمكن أن يعود الزمان مرة آخرى، ولا يمكن للجرح أن يشفى. اعتذارك غير مقبول، أنت كسرت قلبي ولم تكسر كأس، الإعتذار لا يعيد الماضي ولا يحيى الأموات. لا يستحق أحد دموعك الثمينة، فأنت أغلى من كل هذا الهراء، يجب أن تقوم من أجل ذاتك وأن تعود أفضل مما كنت عليه. لا يوجد حزن مستمر للأبد، ولا يوجد وجع في القلب لا يشفى، الزمن والوقت قادرين على أن يخففوا كل الآلام. أكبر نعمة أكرمنا الله بها هي نعمة النسيان، ما تظنه سيظل عالق في ذاكرتك للأبد ستجد أنه يختفي يومًا بعد يوم. غدر المقربين منك يترك آثرًا عميقاً في النفوس، وهو من أصعب التجارب التي تمر على البشر.
مشاهدة الموضوع التالي من اخبار كورونا الان.. المجلس النرويجي للاجئين يعبر عن أسفه لإلغاء رحلة صنعاء ويصفها بخيبة الأمل الكبيرة .. اخبار كورونا الان. المجلس النرويجي للاجئين يعبر عن أسفه لإلغاء رحلة صنعاء ويصفها بخيبة الأمل الكبيرة والان إلى التفاصيل: الأمة برس - هايل علي المذابي – خاص قال المدير القطري لمجلس اللاجئين النرويجي في اليمن، إيرين هاتشينسون، أن إلغاء أول رحلة تجارية من مطار صنعاء في اللحظة الأخيرة منذ 6 سنوات فيه خيبة أمل كبيرة ل المجلس النرويجي للاجئين يعبر عن أسفه لإلغاء الصحافة العربية كانت هذه تفاصيل المجلس النرويجي للاجئين يعبر عن أسفه لإلغاء رحلة صنعاء ويصفها بخيبة الأمل الكبيرة نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله. و تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على الأمة برس وقد قام فريق التحرير في اخبار كورونا الان بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي. -
يمن تايم 03:35 2022/04/24 عدد المشاهدات: 251 مشاهده