قبل اسبوع 3, 500 ريال غرفتين وصاله ومطبخ وحمام المساحات كبيره الدور الاول مفروشه كامله تامين 500 ريال حي الاجاويد - جدة قبل 3 اسابيع 270 ريال يقدم فندق دار الجنوب غرف واجنحه فندقيه ويقع في حي الوزريريه مدائن الفهد يقدم الفندق خدمه تنظيف الغرف حسب الطلب ومكتب الاستقبال علي مدار الساعه.
الدولار الامريكي 7. 0859 الريال السعودي 1. 8871 الجنيه الاسترليني 8. 8342 الدينار الكويتي 22. 9243 الدرهم الاماراتي 1. 9293 الجنيه المصري 0. 4513 الدينار العراقي 0. 0060 الدينار البحريني 18. 8751 الريال القطري 1. 9467 الدينار الليبي 5. 0614 الريال العماني 18. 5461 الدينار الاردني 10. 0225 الدينار الجزائري 0. 0551 الدرهم المغربي 0. 7210 الليرة السورية 0.
التفاصيل مقالات مقالات اجتماعية في: 26 تشرين2/نوفمبر 2003 القراءات: 7429 (وقت القراءة: 2 - 3 دقائق) العصاميّ في عصرنا هو الشخص الذي يحصّل تعليمه وثقافته بالاجتهاد الشخصي معتمداً في ذلك على نفسه وعلى قوة إرادته وعزيمته الصادقة في الوصول إلى هدفه المنشود. وكلمة عِصَامِيّ أصلها من اسم حاجب النعمان بن المنذر ، وهو عِصَام بن شَهْبَر الجَرْميّ ؛ وفي المَثَل: كُنْ عصاميّاً ولا تكن عظاميّاً ؛ يريدون به قوله: نفس عصامٍ سَوّدت عصاما وصيّرتـه مَلِكـاً هُماما وعلّمته الكَرَّ والإقداما " (1). يقول الميداني في شرح المثل: " نفس عصامٍ سوَّدَتْ عصاما ".
وكان الحجاج ظن أنه أراد افتخر بنفسي لفضلي وبآبائي لشرفهم، فقال الحجاج عند ذلك:المقادير تصير العي خطيباً،فذهبت مثلا.
أهلا بأمة أنجبت الشهداء.. وسارت على خطى الشهادة، كل أمة لا ترهب الموت هي أمة عزيزة كريمة مرفوعة الرأس، ولم يكن صاحبنا في هذه المرّة بعيداً عن الحراك المطلبي والحقوقي الذي تكفله المواثيق الدولية، كيف لا يكون عصاماً سيداً وشهيداً وهذه أنامله تخط درب الشهادة، إذ كتبت يراعته في صفحته الخاصة قبل شهادته: " متى ستضجُ القطيف بخبر (استشهادي) اللهم أجعل هذا اليوم قريب "، وتحققت نبوءة الشهيد، فها هي القطيف تضج عن بكرة أبيها، منددة بهذه الطريقة البشعة التي أوغلت في جثمان ضحية بريئة مسالمة، أما علمت أنه لا يضر الشاة سلخها بعد ذبحها " ؟! ولكنه الحقد والدناءة، أولم يمثل صاحبهم بجسد الحمزة سيد الشهداء، أولم تلوك البغية كبده الزكي الطاهر؟! ، هكذا يعيد التاريخ نفسه بأبشع الصور، وأقذر الأفاعيل التي يندى لها الجبين!! تناقلت المنطقة بل العالم بأسره خبر مصرعه المؤلم، كاستعار النار في الهشيم، لم نكن نعلم ماذا يجري؟! ، سوى طلقات النار المتواصلة وكأننا في معركة تشنها (تل أبيب)، وما هي إلا لحظات حتى سمعنا بخبر الفاجعة، إن هذه الدماء وقود في عروق الشعوب التي تطالب بعزتها وكرامتها، ولن تهدأ المطالب المحقة، والإصلاح يعزز بدماء الشهداء الأبطال الأوفياء، دقائق قليلة حتى انطلق الطيبون يزفون خبر الشهادة لأهله الكرام: " فاز الشهيد ونال العز والشرفا "... أي شرف بقي لمن يريق دماء الآمنين؟!