المدينة الاعلامية أحد مشاريع الهيئة العامة للإعلام المرئي والمسموع بحي السفارات تحتوي على مساحات مكتبية واستديوهات للإنتاج يشمل مشروع "المدينة الإعلامية"، الذي يقع في حي السفارات (غرب العاصمة الرياض) قطاعات في الثقافة والإعلام والتقنية، والتي تؤثر بشكل مباشر على الصناعة الإبداعية المستقبلية كالنشر والبودكاست والأفلام، ووسائل التواصل الاجتماعي، والإعلان الرقمي والتعليم الرقمي والواقع المعزز وتطوير المحتوى، والتصوير والتصميم والأزياء والصحف والمجلات والإذاعات والمحطات التلفزيونية، وغيرها. أكبر مدينة متخصصة ويعد المشروع أكبر من مدينة متخصصة في الإعلام، لشمولية المستهدفات في الإبداع والتقنية والثقافة والإعلام. إعلاميون وإعلاميات لـ "سيدتي": المدينة الإعلامية حلمنا لصناعة إبداعية | مجلة سيدتي. ويأتي مشروع "المدينة الإعلامية" تأكيداً على دعم خادم الحرمين الشريفين وصاحب السمو الملكي ولي العهد لمسيرة البناء والتنمية والازدهار لتحقيق المحاور الرئيسية الثلاث التي تعتمد عليها رؤية 2030 " مجتمع حيوي واقتصاد مزدهر ووطن طموح". وجهة متميزة عالمياً كما يطمح المشروع لأن يكون وجهة متميزة عالمياً ومتعددة اللغات بالإضافة ومركزاً إعلامياً وإبداعياً وتقنياً وثقافياً رائداً. ومشروع المدينة الإعلامية، كذلك على قطاعات في الثقافة والإعلام والتقنية وكل ما يؤثر بشكل مباشر على الصناعة الإبداعية المستقبلية، ويقدم المشروع خدمات متنوعة لتغطية احتياجاتها.
دعم الاستثمار وأوضح أن مجلس الإمارات للمستثمرين بالخارج يتلمس فرصاً كبيرة لإطلاق المشاريع المختلفة في المنطقة الجديدة، ما يدعم حركة المستثمرين الإماراتيين إليها سواء للاستثمار المباشر في الابتكار والإبداع الإعلامي، الذي بات أحد أهم مجالات الاستثمار الاجتماعي حالياً، أو من خلال القطاعات المتنوعة التي جاءت ضمن إعلان المشروع، التي تمتلك الإمارات خبرة كبيرة فيها، مثل النشر وخدمات صناعة الإعلام المختلفة، وإطلاق المحتوى الرقمي الشامل، وتعزيز العمل عبر منصات التواصل الاجتماعي. ولفت الجروان إلى أن المدينة الجديدة ستخلق فرصاً للشركات الإماراتية في مجالات مساعدة، مثل تصميم الاستوديوهات ومساحات التصوير الإعلامي وخدمات تمكين الثقافة، إلى جانب خدمات الحلول التقنية، وشركات خدمات وتقنيات الأقمار الصناعية وغيرها. استكمال المسيرة وعن تجربته في مجال إنتاج البرامج، وانتقاله للعمل بين الإمارات والسعودية، أكد صاحب شركة «إم فور ميديا» لإنتاج البرامج التلفزيونية رالف مطر أن شركته فتحت أبواباً جديدة لها بالمملكة، إيماناً بأهمية تواجدها في السوق السعودي وكذلك الإماراتي في نفس الوقت. المدينة الاعلامية الرياضية. وذكر أنه يستطيع أن الجزم من خلال تجربته بأن مسيرة المملكة في هذا القطاع تعتبر مكملة لما وصلت إليه الإمارات في هذا المجال.
قراؤنا من مستخدمي تلغرام يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام إضغط هنا للإشتراك إيلاف من الرياض: أعلن وزير الثقافة السعودي الأمير بدر بن عبد الله بن فرحان، اليوم الثلاثاء، عن إنشاء مدينة إعلامية في حي السفارات بالعاصمة الرياض. وقال الأمير بدر بن عبد الله على تويتر، إن "المدينة الإعلامية محفزة للإبداع في التقنية والإعلام والثقافة، ومرحبة بكل الأفكار الملهمة". وأضاف في تغريداته: "اليوم، وقعت مع جيري لي، العضو المنتدب في صندوق eWTP Arabia الاستثماري وشركة علي كلاود التابعة لمجموعة علي بابا، على تأسيس مقر جديد للصندوق في المدينة الإعلامية، وهذه خطوة أولى مهمة لتعزيز شراكاتنا وجذب المبدعين من جميع أنحاء العالم". وتابع: "أدعو أصحاب المشاريع الطموحة سواءً الصغيرة منها والمتوسطة والكبيرة إلى الانضمام إلينا.. "مدينة إعلامية" قريباً في الرياض | نداء الوطن. اتفاقيات اليوم حزمة أولى والقادم أجمل"، مضيفا أن المجموعة السعودية للأبحاث والتسويق، إحدى مجموعات النشر المتكاملة الرائدة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، ستبدأ بالعمل على تأسيس مقر رئيسي لها في المدينة الإعلامية". وأعلن الأمير السعودي التوقيع مع وليد آل إبراهيم، رئيس مجلس إدارة mbc_group، المجموعة الأضخم في العالم العربي، اتفاقية لإنشاء مقر جديد للمجموعة في المدينة الإعلامية، بالإضافة إلى توقيع اتفاقية لإنشاء مركز جديد لشبكة "العربية" و"العربية الحدث" الإخبارية الرائدة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، في المدينة الإعلامية مزوداً بأحدث التجهيزات والأدوات والتقنيات في الصناعة الإعلامية.
ولفت الهفتا الى ان قطاع صناعة المحتوى والترفيه شهد تطوراً ملحوظاً في المنطقة، بسبب قفزات التكنولوجيا النوعية، منوهاً الى ان الرياض من المتوقع ان تتربع على عرش صناعة الاعلام خلال العام 2022 حتى تتواكب مع رؤية المملكة 2030 وكذلك بسبب توفر الخبرات والقدرات والعناصر المؤهلة. وأضاف بقوله " بتقديري أن الفرص لا تزال كبيرة لكل من يتطلع للاستثمار في انتاج المحتوى، من خلال المدينة الإعلامية من خلال توفيرها للأستوديوهات وكافة الخدمات الإعلامية، وقد بدانا بالفعل العمل على ذلك من خلال تنظيم مجموعة الورش والأنشطة وكذلك الاكاديمية الإعلامية التي تساهم في رفع وتيرة انتاج المحتوى الإعلامي والترفيهي لعدد من البرامج والقنوات خلال العام 2020، مشيراً الى ان احتضان " شماس" لعدد من المهرجانات وتوقيعها مؤخراً مع شركة سفن برودكشن لتكون هي الناقل ومن يدير الاستوديوهات في المدينة سيساهم في استقطاب الخبراء والمستثمرين والبرامج والقنوات التي تبحث عن التميز والريادة في هذا المجال.
وأكد أن المجموعة ستكون خلال الخمس سنوات المقبلة، إحدى الدعائم الرئيسة للمنطقة الإبداعية للفنون والإعلام والترفيه في الرياض، مبيناً أن مقر المجموعة الرئيس سينتقل إلى العاصمة السعودية. ولكن تصريحات أنطوان داليوين لا تعني اختزال MBC كامل عملياتها في السعودية، بل ستواصل عملها حسب المراقبين بشكل نشط في كل من دبي والقاهرة. المدينة الاعلامية الرياضيات. تنافسية اقتصادية إلى ذلك، أكد الأمين العام لمجلس الإمارات للمستثمرين بالخارج جمال سيف الجروان أن إعلان السعودية تدشين منطقة إعلامية، يعد خطوة رائدة تعكس الرؤية الواضحة لتعزيز التنافسية الاقتصادية، ودعم التحول للمستقبل بمشاريع استراتيجية تحفز حركة رؤوس الأموال، وتخلق رواجاً واضحاً في اقتصاديات المنطقة. وأضاف أن الأثر الإيجابي للمشروع لن يقتصر على صعيد المملكة فقط، بل يمتد إلى جميع دول المنطقة العربية، ولا سيما دول مجلس التعاون الخليجي، مع الاستراتيجية المحفزة لجذب الاستثمار العربي في المقام الأول، بما يخدم فكرة التكامل الاقتصادي واستقرار ورخاء المنطقة. ضد الظلامية وأشار الجروان إلى أن المدينة الجديدة ستدعم سوق العمل في الخليج العربي بشكل عام والمملكة بشكل خاص، إضافة إلى النهوض بالإعلام العربي وتعميق دوره في الحفاظ على الهوية ومحاربة الأفكار الظلامية والهدامة.
ولفت إلى أن المواطنين السعوديين يعدون من أكبر المستهلكين للمنصات الإعلامية الرقمية، إذ يسجل "اليوتيوب" مشاهدات مرتفعة جداً في المملكة، وتعد السعودية من أكبر الأسواق العالمية لـ"سناب شات"، ويشكل السعوديون وحدهم أكثر من 40% من مستخدمي "تويتر" في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، في وقت يتصاعد نمو سوق تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في المملكة، مؤكداً أن المشروع سيشرع أبوابه لجميع المشاريع الطموحة والجادة والإبداعية.
بعد 3 محاولات سابقة بدأت في الثمانينات من القرن الماضي، وقع وزير الثقافة الأمير بدر بن عبدالله بن فرحان آل سعود ثلاث اتفاقيات ومذكرة تفاهم، وذلك لإنشاء مشروع «المدينة الإعلامية» التي يرأس مجلس إدارتها بنفسه، حيث ستكون وجهة متميزة عالميا ومتعددة اللغات، بالإضافة إلى تحويلها لمركز إعلامي وثقافي وتقني رائد في المنطقة. ويأتي المشروع الجديد تأكيدا على دعم خادم الحرمين الشريفين، وولي العهد لمسيرة البناء والتنمية والازدهار لتحقيق المحاور الرئيسية الثلاث التي تعتمد عليها رؤية 2030 «وهي: مجتمع حيوي واقتصاد مزدهر ووطن طموح». أول محاولة في جدة كشفت مصادر لـ«الوطن» أن أولى المحاولات لإنشاء مدينة إعلامية في المملكة كانت في بداية الثمانينات من القرن الماضي، وحينها لم يكن هناك بث بواسطة الأقمار الصناعية، إذ تولى المهمة كل من محمد قزاز وفؤاد قنديل، وهما إعلاميان سعوديان حاولا افتتاح مدينة إنتاج إعلامي في البحرين تتضمن استوديوهات عملاقة ووحدات مونتاجا وتسجيلا صوتا وغيرها من التقنيات المتوفرة في ذلك الوقت. وأضافت المصادر أن الفكرة تغير مسارها فيما بعد، وذلك عندما انتقلت فكرة بناء المدينة من البحرين إلى حي بريمان في مدينة جدة، وحسب المعلومات فإن المباني الخاصة بها لا تزال قائمة حتى اليوم.