سوف نتحدث في هذا المقال عن افضل حليب للاطفال من خلال موقع فكرة مما لاشك ان الطفل في بداية سنواته الاولى يحتاج الى الرعاية والاهتمام من كل من حوله في أدق تفاصيل حياته ومن أهم جوانب الاهتمام بصحة الطفل الاهتمام بالطعام و الحليب الذي يتناوله. ولعل هذه المشكلة تسبب القلق عند بعض السيدات وخاصة إذا كان الطفل ليست لديه القابلية لأنواع معينة من الحليب لذلك يجب في هذه الحالة الرجوع الى طبيب الاطفال الخاص بالطفل واستشارته حتى يتم إعطاء النوع الافضل للطفل. سبب تناول الطفل الحليب الصناعي: توجد أسباب كثيرة وراء تناول الطفل الحليب الصناعي ومن أهم هذه الأسباب ما يلي: إصابة الأم باحد الامراض المعدية التي يخشى أن تنتقل للطفل الرضيع وبالتالي تمتنع عن الرضاعة. عدم كفاية لبن الأم للرضيع وخاصة في الأسابيع الأولى من الولادة بسبب تناول الأم الكثير من المضادات الحيوية حتى تتماثل للشفاء. تعاطي الأم انواع من الادوية الضارة بالرضيع يخشى أن تنتقل هذه الادوية الى اللبن وبالتالي تنتقل إلى الرضيع. أن يكون لدى الطفل حساسية ضد أنواع معينة من الألبان. أن يكون وزن الطفل اقل من الطبيعي او ولد قبل موعده. أفضل أنواع الحليب للطفل: انواع متعدده من الحليب تمتلئ بها الصيدليات وتتسابق الشركات في تقديمها.
ما هو افضل حليب للاطفال عمر سنة ؟، حيث تشير الدراسات إلى ضرورة تناول الحليب لما له من فوائد على صحة الأطفال خاصة وجميع الفئات العمرية عامة، ومن ناحية أخرى تظهر الدراسات الحديثة أن الحليب له عيوب كثيرة يجب تجنبها والوقاية من حدوثها ؟، وفي هذا المقال ستتم الإجابة حول التساؤل المطروح، والتطرق كذلك إلى التعريف بفوائد الحليب للأطفال، وبيان القيم الغذائية للحليب، والفرق بين حليب الأم والحليب الصناعيـ وبيان الآثار الجانبية التي تنتج عند الأطفال الذين يشربون الحليب بكميات كبيرة. الحليب الحليب غذاء ينتجه جسم الأم لطفلها، لتغذيه ما يحتاجه وما يناسبه، كما أنه يمد جسم المواليد بأفضل العناصر الغذائية، يوصى بإطعام الطفل الحليب طيلة الأشهر الستة الأولى من عمره، وبعدها يضاف الطعام مع الحليب حتى عمر سنة واحدة، مع ملاحظة استمرار الرضاعة الطبيعية للرضيع لأطول فترة زمنية، ولكن هناك بعض الحالات التي تتطلب إدخال تركيبة لأغذية الأطفال، لكن حليب الأم يعتبر متوازناً والعناصر الغذائية فيه مناسبة للأطفال، وتعزز جهاز المناعة. [1] افضل حليب للاطفال عمر سنة من أفضل أنواع الحليب الصناعية للأطفال في عمر السنة ما يلي: [2] [6] نوفالاك 3 حليب يحتاج الطفل في هذا العمر إلى الكثير من الفيتامينات والمعادن التي لا توجد حتى في الحليب الطازج سواء كان حليب البقر أو أنواع أخرى من الحليب، وبالتالي فإن حليب نوفالاك يعطي نموًا متوازنًا لاحتوائه على المعادن والفيتامينات والحديد بشكل متوازن بالطريقة وبالنسب التي يحتاجها الجسم كل يوم، ويتم إعطاؤه الحليب من سنة إلى خمس سنوات.
-المرحلة العمرية الثانية (من 6 إلى 12 شهر): وهنا سوف تجد الحليب متوفر بعدة نكهات ويمكنك اختيار ما يروق لطفلك من بينها. -المرحلة العمرية الثالثة (من سنة إلى ثلاث سنوات): وهنا يكون منتج هيرو بيبي مقدمًا إلى الطفل في شكل وجبة غذائية غنية بالفيتامينات والمعادن التي يحتاج إليها في مرحلة النمو. حليب بيبيلاك يُعد بيبيلاك من أشهر أنواع حليب الأطفال في الصيدليات ، وتسعى الشركة المنتجة إلى تطويره وجعله ذو فوائد صحية أكبر للطفل بشكل مستمر ، وتقوم الشركة بإنتاج ثلاثة أنواع كل منها خاص بمرحلة سنية مُحددة للطفل ؛ حيث سوف تجد بيبيلاك 1 (المرحلة العمرية الأولى) ، بيبيلاك 2 (المرحلة العمرية الثانية) ، بيبيلاك 3 (المرحلة العمرية الثانية) ، إلى جانب بعض الأنواع الأخرى ، مثل: -بيبيلاك بريميتور: يُستخدم هذا النوع للأطفال حديثي الولادة ذات الوزن الأقل من الطبيعي. -بيبيلاك E. C: وهذا النوع مُخصص للأطفال الذين يُعانون من مشاكل واضطرابات الجهاز الهضمي مثل غازات البطن والإمساك وغيرهم ، كما أنه يُستخدم أيضًا في حالة الأطفال الذين لا يظهر عليهم علامات النمو. -بيبيلاك H. A: أما هذا النوع فهو يُستخدم للأطفال الذين يُعانون من الحساسية ، حيث أنه من ضمن مكوناته بعض المواد المضادة للحساسية المناسبة للطفل.
يمد الجسم بالأجسام المضادة الطبيعية التي تحمي الطفل من الأمراض، بما في ذلك التهاب الأذن الوسطى ويحمي الرضّع من متلازمة الموت المفاجئ في السنة الأولى من العمر. يساعد حليب الأم على حماية الطفل في وقت لاحق من الحياة من السمنة والربو، وكلا النوعين من مرض السكري، و ارتفاع الكوليسترول ، وسرطان الدم، وسرطان الغدد الليمفاوية، ولِمْفُومةُ هودجكيِن. يمكن أن يزيد الحليب من معدل ذكاء الطفل، كما ثبت أن حليب الأم يزيد من مستوى الوظائف الإدراكية. الحليب الصناعي: التركيبة مرنة، حيث لا تحتاج الأم إلى إرضاع طفلها قبل الذهاب إلى العمل، بل تترك التركيبة للحاضنة لإرضاع طفلها. يعد مناسبًا، حيث يمكن إعطاؤه للطفل في أي وقت ومن قبل أي شخص. يمكن للأم أن تأكل أو تشرب ما تشاء دون خوف من دخوله إلى حليبها وإلى الطفل. يمكن لشريكها أن يساعدها في رعاية الطفل ليلاً، وبالتالي زيادة الرابطة بينهما. التركيبة سهلة لأن الرضيع لا يهضم التركيبة بسهولة وسرعة، لذلك لا يحتاج الرضيع إلى تناول الكثير من الطعام، خاصة خلال الأشهر القليلة الأولى.