وزعت محكمة التنفيذ بالدمام جزءًا من حصيلة التنفيذ الخاصة بمساهمة حمد العيد وشريكه على المساهمين. حيث سيتم توزيع الأموال تباعاً كل ما توفر ذلك من أموال المدين. [ رقم تلفون و لوكيشن ] مشويات لؤلؤة الرافدين .. حي البديع- الدمام - المملكه العربية السعودية. وقد توالى وصول الأموال للمساهمين من حساب المساهمة المسجل باسم (وكالة التنفيذ) في البنك الأهلي السعودي برقم SA51 ** 7009 واتخذت الدائرة المختصة بمحكمة الدمام العديد من إجراءات الحجز والتنفيذ وتحصيل عدد من الأموال النقدية الموجودة في الحسابات، والأسهم، والعقارات المملوكة للمنفذ ضده، التي تمثل جزءًا من المبالغ المطالب بها، كما استكملت المحكمة إجراءات تتبع الأموال بالكتابة إلى (25) جهة حكومية مسجلة للأموال لغرض التتبع والإفصاح عما لديها من أموال تخص المنفذ ضدهم. كما اتخذت المحكمة في وقت سابق قراراها بالحبس التنفيذي على المنفذ ضدهما، وإحالة الموضوع للجهة المختصة؛ للنظر في إقامة الدعوى العامة ضدهما استناداً للمادتين (88) و(90) من نظام التنفيذ ولائحته. المصدر
م. كانت حلب عاصمة مملكة يمحاض مركزاً دينياً هاماً لعبادة إله العاصفة أو اله العواصف، كما كانت مركزا تجاريا ذي شأن وأهمية كبيرة، وكان لتراجع دور إبلا المملكة السورية القريبة من حلب بعد أن هاجمها نارام سين الأكادي، دورا مساعدا في صعود نجم مملكة يمحاض، ويلاحظ ذلك من خلال النصوص، حيث يذكر ملك مملكة ماري (المملكة السورية على نهر الفرات الأوسط) في القرن التاسع عشر قبل الميلاد، أثناء حملته باتجاه البحر المتوسط وسواحل سوريا ، فرضه الجزية على يمحاض، وكانت مملكة ماري في حينها قد تحالفت مع الدولة الآشورية ومملكة قطنا (مدينة أثرية) قَطْنَا ، في العام 1775 ق. م، استطاع ملك ماري زمري ليم ، الإطاحة بملك ماري سامو إيبو المتحالف مع الملك الأشوري شمشي أداد ، مما أدى إلا تغير موازين القوى. ويمكن على ضوء ذلك تفسير صعود مملكة يمحاض كأحد المنافسين الأقوياء في الهلال الخصيب كما في أحد نصوص ماري من حوالي 1770 ق. م (نشر في Georges Dossin Syria 19, Paris, 1938, S. 117f) والذي يعد يمحاض أقوى الدول بين بابل و لارسا و إشنونة و قطنا (مدينة أثرية) قَطْنَا ، كما ومدَ ملك يمحاض ياريم-ليم الأول ياريم ليم الأول وابنه حمورابي الأول (يمحاض) حمورابي الأول حدود المملكة حتى البليخ شرقاً (نهر البليخ في الجزيرة السورية)، وكانا وثيقي الصلة حمورابي بحمورابي البابلي، كما تساعد النصوص المكتشفة في ألالاخ في جبال الامانوس السورية (جبال الساحل) السوري التي خضعت بدورها لمملكة يمحاض على إكمال تاريخ المملكة حتى العام 1650 ق.