سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر الضرب جزاء تجاهل الزبون في محل إلكترونيات بخورفكان * جريدة الاتحاد السيد حسن (خورفكان): شهد أحد محال الإلكترونيات في مدينة خورفكان، مشاجرة حامية الوطيس بين مواطن والعاملين في المحل، أسفرت عن وقوع إصابات في وجوه العمال، والسبب تجاهلهم للمواطن الذي قدم للمحل لشراء غسالة منزلية. اقرب محل الكترونيات الحديثة. وتعود أحداث القضية إلى ورود بلاغ رسمي من محل لبيع الإلكترونيات في مدينة خورفكان، يفيد بتعدي أحد المواطنين الشباب على العمال في المحل بالضرب، ومحاولته خنق أحد العمل بيديه. وقامت إدارة شرطة المنطقة الشرقية على الفور بتوقيف المواطن وفتح تحقيق معه، حيث أفاد في محضر جمع الاستدلالات بالشرطة ومحضر النيابة العامة، انه ذهب إلى المحل لشراء غسالة للبيت، وقام بالتحدث مع العمال عدة مرات، إلا أنهم كانوا يتجاهلونه في كل مرة ويتركونه بمفرده إلى زبائن أخرى تأتي بعده، وقد أغضبه هذا التصرف، ما كان سبباً في نشوب مشاجرة بينه والعمال، أسفرت عن وقوع كدمات وإصابات بسيطة في الوجه، ومحاولة لخنق أحد الأشخاص. وأمرت نيابة خورفكان الكلية بسرعة إنهاء التحقيقات في القضية، والوقوف على ملابساتها بدقة، تمهيداً لإحالتها للقضاء.
وجاءت أبرز هذه المواقف الشجاعة في الزيارة التاريخية التي قام بها جلالة الملك عبد الله الثاني بن الحسين لرام الله في 28/3/2022، واجتماعه مع الرئيس محمود عباس، فالزيارة حملت جملة من المعاني والرسائل المركبة تشمل رفض الانسياق مع ما أرادته إسرائيل من قمة النقب، باستحداث محاور إقليمية جديدة، على حساب القضية الفلسطينية، بالإضافة إلى التأكيد أن الأردنيين والفلسطينيين هم في خندق واحد والأقرب إلى بعضهم البعض، وأن المنطقة لا يمكن أن تنعم بالأمن والاستقرار من دون حل عادل وشامل للقضية الفلسطينية. إسرائيل حاولت إشاعة مناخ مفاده أن العرب نسوا القضية الفلسطينية وتجاهلوها، وأنهم باتوا يفكرون في مصالحهم الأمنية والاقتصادية، وأن القضية الفلسطينية باتت مجرد شأن داخلي إسرائيلي تعالجه حكومة الاحتلال بأدواتها الأمنية والقمعية إلى جانب الأدوات الاقتصادية، اي وفق سياسة العصا والجزرة كما قال نفتالي بينيت بكل صراحة وعجرفة، فجاءت الزيارة الملكية الأردنية لتذكر إسرائيل والعالم أجمع بحقائق التاريخ والجغرافيا والقانون الدولي وحقوق الشعب الفلسطيني غير القابلة للتصرف. هذا الموقف المبدئي لأعلى مستويات القرار الأردني هو امتداد للموقف الشجاع في رفض صفقة القرن، والتي حاولت إدارة ترامب ومعها نتنياهو وبعض العرب تصويرها وكأنها قدر لا مفرّ منه، ولا سبيل إلى مواجهته، فرفضها الفلسطينيون كما رفضها الأردن متحملا كل اشكال الضغط والابتزاز والتهديد ومعها الإغراءات والوعود المعسولة المعلنة والسرية.
750 شقة عدد المحلات 121 محل تجاري المساحة الداخلية والمساحات الخضراء 108. 000 متر مربع احواض سباحة مغلقة – مفتوحة قاعات للرياضة واللياقة البدنية مطاعم وكافيهات ضمن المشروع ماركات عالمية A+ ملاعب للأطفال محلات تجارية A+ للتواصل احمد سليمان هاتف 00905495237302