2- إتيان المرأة في قبلها وهي حائض، لقوله تعالى: (فاعتزلوا النساء في المحيض) [البقرة: 222]. والمقصود اعتزال جماعهن، وكذا في النفاس حتى تطهر وتغتسل. الأمر الثاني مما ينبغي مراعاته: أن تكون المعاشرة والاستمتاع في حدود آداب الإسلام ومكارم الأخلاق، وما ذكره السائل من مص العضو أو لعقه لم يرد فيه نص صريح، غير أنه مخالف للآداب الرفيعة ، والأخلاق النبيلة ، ومناف لأذواق الفطر السوية ، ولذلك فالأحوط تركه. حكم الجنس الفموي (الجواب الكافي ). إضافة إلى أن فعل ذلك مظنة ملابسة النجاسة ، وملابسة النجاسة ومايترتب عليها من ابتلاعها مع الريق عادة أمر محرم، وقد يقذف المني أو المذي في فم المرأة فتتأذى به، والله تعالى يقول: (إن الله يحب التوابين ويحب المتطهرين) أي المتنزهين عن الأقذار والأذى، وهو ما نهوا عنه من إتيان الحائض، أو في غير المأتى. وهذا في أمر التقبيل والمص، أما اللعق وما يجرى مجراه فإنه أكثر بعداً عن الفطرة السوية وأكثر مظنة لملابسة النجاسة، ومع ذلك فإننا لانقطع بتحريم ذلك مالم تخالط النجاسة الريق وتذهب إلى الحلق. وإن لساناً يقرأ القرآن لا يليق به أن يباشر النجاسة، وفيما أذن الله فيه من المتعة فسحة لمن سلمت فطرته. مركز الفتوى بإشراف د.
تقبلي مروري وشاكره لج الطرح. مشكورة حياتي احنا فاهمين الموضوع وعارفين الجزأ المحرم وحبيت اوضحها لاخواتي لانتشار الموضوع وهذه مسالة خلاف بين العلماء بعضهم حرمها لخروج الوذي ( ما يطلق عليها الشهوة) وهي نجاسة صغرى اذا خرجت يجب الوضوء....................... حكم الشرع في الجنس الفموي. وايضا يقولون انها تسبب امراض والله اعلم اما في موضوع الاستمتاع لاغبار علية لكن يجب التزام الشرع في الحلال والمحرم. ومشكورة حبيبتي على التعليق واحنا مانحلل وما نحرم بس حبيب اوضح المسألة لخواتي جـــــــــــــــــــــــــــــــــــزاك الـــــــــــــــــــــــــلـــــــــــــــه خيرا........ جزاااااج الله ويانا خييييير ويعطييييييج العااافيه على الموضوع الحلووو وان شاء الله اختلاف الراأي لايفسد للود قضيه ههههههههههه هي جذي الصح يعني اقصد نظل اخوات مهما كان الاختلاف بالرااي وشكرااا يزاج الله الف خير مشكورة اختي q8-3soola واحنا مااختلفنا بس هذه آراء واحنا نظل اخوات هههههه:wink_smile: مشــــــــــــــكــــــــــــــــــــــــورة:red_smile: مشاركة هذه الصفحة