تكرار الطمث وغزارته. التعرض إلى النسيان المستمر. زيادة الوزن والإصابة بالسمنة. جفاف الشّعر وخشونة البشرة. وجود بحة في الصوت. الحساسية المفرطة من البرودة وعدم تحمل البرد. أعراض تنتج عن فرط نشاط الدرقية وهي ما يلي: العصبية الزائدة عن الحد والمبالغ فيه. ضعف العضلات والشعور بالارتجاف. عدم انتظام الدورة الشهرية لدى النساء. نقص الوزن بشكل ملحوظ. اضطرابات في مستوى النوم. تضخم الغدة الدرقيّة. إضطراب أو وجود مشاكل في الرؤية أو تهيج العين. فقدان القدرة على تحمل الحرارة. هل الم المعدة من اعراض الحمل بولد. طرق تشخيص أمراض الغدة الدرقية تتعدد الطرق التشخيصية المتبعة من قبل الطبيب المختص ليتم الكشف عن أسباب أمراض غدة الدرقية وبناءاً عليها يتم تحديد خطة العلاج المناسبة ومن ضمن طرق التشخيص ما يلي: إجراء الفحص البدني حيث يقوم الطبيب بإجراء بعض الفحوصات للكشف عن وجود أي تغيرات مادية في غدة درقية مثل التعرض السابق للإشعاع والتاريخ العائلي للإصابة بأورام الغدة الدرقية. إجراء اختبارات الدم حيث تساعد في تحديد ما إذا كانت تعمل بشكل طبيعي أو هناك مشكلة ما. إجراء الفحوصات التصويرية حيث يستخدم لتكوين مجموعة من الصورة للغدة الدرقية، كما هو الحال في التصوير بالألتراساوند (محوِّل الطاقة فوق الصوتي) أسفل العنق حيث يساعد هذا الفحص على تحديد ما إذا كانت العُقَيْدة الدرقية غير سرطانية (حميدة) أم أن هناك احتمالًا يهدِّد بأن تكون سرطانية.
نمط الإسهال السّائد، وغالبًا ما يُعاني الشخص في هذه الحالة من الإسهال في الصباح أو بعد تناول الطعام. نمط التناوب بين الإسهال والإمساك. القولون العصبي غير المُصنّف والذي يتميّز بالمُعاناة من أعراض لا يُمكن تصنيفها في أيٍّ من الأنواع الثلاثة المذكورة أعلاه.