الإفرازات المهبلية عادة تثير قلق المرأة ،و خاصة اذا كانت بنية اللون ،و يشغلها سؤال واحد ،و هو ما أسباب هذه الإفرازات.. ؟ تفضلي الآن بمتابعة السطور التالية لهذا المقالة ،و سوف تجدين الإجابة لكل ما يدور في ذهنك. ماهي الإفرازات المهبلية.. الإفرازات المهبلية: 6 أسباب طبية - ويب طب. تعرف الإفرازات على أنها السائل اللزج الذي تقوم الغدد الموجودة بداخل المهبل ،و عنق الرحم بإفرازه ،و في العادي تكون هذه الإفرازات لونها أبيض أو شفاف ،و لها رائحة خفيفة ،و لا تسبب الشعور بالألم ،و لكن لون هذه الإفرازات قد يتغير ،و لذلك من الضروري المتابعة ،و التركيز على التغيرات التي قد تحدث حتى لا يسبب الأمر الإصابة بعدوى مهبلية.
و الحالات التي تزداد فيها مفرزات أو إفرازات المهبل الطبيعية هي: حول وقت الإباضة عند الإثارة الجنسية عند الامهات المرضعات من الثدي عند الطفلة حديثة الولادة بعد ايام من الولادة بسبب انقطاع هرمونات الام عند المراهقات قبل الطمث الأول و خلال الدورات الشهرية الاولى و ليس ل مفرزات أو إفرازات المهبل الطبيعية أي رائحة عادة, و يمكن أن تصبح رائحة مفرزات أو إفرازات المهبل الطبيعية أكثر وضوحاً في حالات الحمل أو عدم الإهتمام بنظافة الفرج.
من الآداب الواجب مراعاتها في الحوار، نسعد بزيارتكم أحبتي المتابعين والمتابعات الكرام مستمرين معكم بكل معاني الحب والتقدير نحن فريق عمل موقع اعرف اكثر حيث نريد أن نقدم لكم اليوم سؤال جديد ومميز وسوف نتحدث لكم فيه بعد مشيئة المولى عز وجل عن ححل السؤال: الإجابة الصحيحة هي: اختيار الوقت المناسب. التحدث بالكلام الطيب.
الالتزام بالصدق. الابتعاد عن التعالي والفوقية. الإصغاء وعدم مقاطعة الآخرين. اختيار الوقت المناسب. الاعتراف بالخطأ. التحدث بالكلام الطيب. عدم التعصب لرأي أو التعنت لفكرة.
احترام رأي الآخر لا تعتقد أنك حين تُسقط وجهة نظر الطرف الآخر أن هذا يعتبر نجاح لك، بل بالعكس هذا يعكس ضعف الحُجة وافتقار الإقناع، وعندما يبدأ الطرف الآخر في عرض وجهة نظره يجب أن تستمع إليه للنهاية وعدم مقاطعته ثم تبدأ في الرد عليه، ولذلك فالاحترام المتبادل لآراء الآخرين من أهم آداب الحوار والذي بدوره يهدف إلى الوصول لحقيقة الأمور. الاحترام رغم الاختلاف من الأقوال المشهورة أن (الاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية) ومن آداب الحوار أن نلتزم بها، فإذا انتهى النقاش وكل طرف متشبث برأيه وغير مقتنع برأي الطرف الآخر فلا داعي للعداءات والغضب من بعضنا البعض، فكل رأي يجب أن يحترم وعليك تقبل الطرف الآخر بآرائه المضادة لك، كما في قول الله تعالى لنبيه موسى عليه السلام حين أرسله لفرعون الطاغية وأمره بالقول اللين: ﴿اذْهَبَا إِلَى فِرْعَوْنَ إِنَّهُ طَغَى* فَقُولا لَهُ قَوْلًا لَيِّنًا لَعَلَّهُ يَتَذَكَّرُ أَوْ يَخْشَى﴾ [طه:43: 44]. وأخيرًا السلام يُولد سلام ومحبة حتى رغم الاختلاف، يزيد من مشاعر الرضا عند الطرفين ويخلق روح من الإخوة في الله، ولعلنا نتعلم من خُلق النبي صلى الله عليه وسلم في آداب الحوار والتزامه بالكلمة الطيبة في كل الأوقات علمًا بأن اللفظ يُحدد مكانة صاحبه من الجنة أو النار – عافانا الله وإياكم أجمعين – ويظهر هذا جليًا في قول النبي صلى الله عليه وسلم: (إِنَّ العبد ليتكلّم بالكلمة مِنْ رضوان الله لا يُلْقِي لها بالًا، يرفعه الله بها في الجنة، وإن العبد ليتكلم بالكلمة من سَخَط الله لا يُلْقِي لها بالًا، يهوي بها في جهنم) أخرجه البخاري.
قالت دار الإفتاء المصرية في بيان لها إن يوم الفطر من أعياد الإسلام العظيمة؛ فإنه يأتي بعد شعيرة الصوم في شهر رمضان المبارك، فإذا أتم الصائمون عبادتهم اجتمعوا في العيد يشكرون الله تعالى ويكبرونه على ما هداهم ووفقهم؛ كما قال تعالى: ﴿يُرِيدُ اللَّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلَا يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ وَلِتُكْمِلُوا الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ﴾ [البقرة: 185]، وهو يوم الجائزة؛ يفرح فيه الصائمون بقبول الله لطاعتهم، ويبكرون لصلاة العيد، بعد أن أدَّوْا زكاة فطرهم، ونالوا ثواب صيامهم، وحازوا من الله تعالى الرحمة والمغفرة والعتق من النيران في شهر رمضان.