هلا وغلا بالجميع كلا باسمه لاهنتم على المرور والتعليق راعي العليا: الكاش لم يعد ملك مع سوقنا ولا حتى وزير بدون وزارة نشتري اليوم ينزل بكره ونتعلق طلال ابو فياض: كلامك طيب وانت طيب ولكن الى متى عندي اسهم من 2006 الى الان والشكوى لله ساب تكافل: ياخوفي لايوسس بنا سوق الفلس ونقضي بقية عمرنا من دكتور في دكتور ههههههه 14-05-2012, 12:42 AM # 9 عضو مميز تاريخ التسجيل: Feb 2012 المشاركات: 124 رد: ابو طبيع ما يجوز عن طبعه!!! يجزاك الله خير عضو مميز تاريخ التسجيل: Feb 2012 رد: ابو طبيع ما يجوز عن طبعه!!! يجزاك الله خير
، ويبدو أن الإجابة لم تشبع فضول صاحبنا فحاول ولكن بأسلوب أشد مكراً قائلاً: زواجك ما طوّل وبصراحة استغربت، رد عليه صاحبه بجملة: ما حصل نصيب، ولم ييأس هذا الفضولي وجرب ثالثة بأسلوب آخر وصديقه فقط يرد بجملة: ما حصل نصيب، حتى مل الفضولي وفر هارباً ولم يعقب! ، والأسطوانة المشروخة تعني أن تكرر جملة واحدة بنبرة صوت هادئة عند تكرار السؤال.
سلطان: مقبولة من الصديق شعور بالإهانة وتضيف "حنان الضبع" قائلةً: شيء جميل أن يشعر الآخرين بأنهم يمونون علينا، والتي تعزز مكانة الأطراف فيما بينهم، وخصوصاً إذا كانت بحدود المعقول، وفي المقابل لا نتقبل من يحاول أن يستغل الميانة، ليجرح بكلمة قاسية عن طريق "التنكيت" والتعليق، أو الاستهزاء أو حتى التطفل على خصوصياتنا، إلى جانب استعمال أدواتنا بدون إذن، متأسفةً على أن الكثير من الناس يفهمون الميانة على أساس أنها "الدفاشة" و"التطفل" على الآخرين، ومن هنا كانت بداية انفصال وإنهاء العلاقات؛ لأن بعض الأشخاص يكون جريئاً أكثر من الحد الطبيعي، لدرجة قد تشعر الطرف المقابل بالإهانة. حنان: «دفاشة» وتطفل! محمل الهزل ويرى "صالح" أن إسقاط الميانة طغى على فئة كبيرة من الناس، حتى أصبحت جزءاً أساسياً من نمط حياتهم، فتجدهم دائماً يأخذون الأمور على محمل "الهزل"، ولا يهمهم ما ستؤول إليه أفعالهم، فكل أنواع المزح الثقيل والتدخل بخصوصيات الآخرين، يكون مبررها الوحيد هو الميانة، مشيراً إلى أنه لم يصل إلى تلك المرحلة الإ بعد عِشرة طويلة من الصداقة، فكيف يأتي شخص أتعرف عليه اليوم وغداً أتفاجأ من كلامه وأسلوبه بأنه "مطيح" الميانة.
11-11-2007, 10:01 PM المشاركه # 13 تاريخ التسجيل: Feb 2007 المشاركات: 1, 859 اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة][غشيم][ هههههههههه لو كملت الغسله الاخيرة كان سويت خير:3: الا علي فكرة انت اسمك فيصل صحيح ولا ديكور اقصد مستعاااار:11: لا الإسم الصحيح ليه عندك نية تخطب لنا:5: 11-11-2007, 10:04 PM المشاركه # 14 والله يا بن الاجواد الظاهر الرجال من جماعه الي راح يشتري جمل. وقال للبائع طبقه ولفه بكيس عشان اخذه لااميمه افرحها:4: يا حبك للفضايح يعني ما تنعطى أسرار أنت ذاك اليوم مقدرك ومحشمك ومخليك تخاويني وفي الأخير تعلم بعلومي مالك حق ياخي والله بححححححححححححححق:4: <<< لا زالت فيه ترسبات قديمة 11-11-2007, 10:05 PM المشاركه # 15 تاريخ التسجيل: Sep 2006 المشاركات: 2, 805 المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سمو الفكر يقولون فيه واحده اليوم قريت عنها تصلح لك بس عيبها الوحيد تدخن 24 ساعه:4: علي فكرة.
بعد قفزته العالية على عنوان مقالته يعود الأخ سلمان إلى مسألة الإنفاق والتقتير فيقرر في خطاب إنشائي عار من الأرقام خالٍ من البيانات «أن وزارة التربية والتعليم تعتبر إرجاع مبالغ كبيرة من الميزانية المخصصة لها فضيلة كبرى، وتعد ما قامت به حرصا على أموال الدولة، وكأنها تجهل أن ما فعلته ليس له علاقة لا من قريب ولا من بعيد بمفهوم الحرص على الأموال العامة، وأنه يندرج تحت مفهوم التخبط في التخطيط والتنفيذ. » لاحظ أن الكاتب بنفسه يقرر «بأن الوزارة تعتبر إرجاع مبالغ كبيرة من الميزانية المخصصة لها فضيلة كبرى» ويبني على هذا القرار موقفه من وزارة التربية! قد تعيد الوزارة، أي وزارة، بعض الأموال، وفي هذا وجهة نظر. لكن المستغرب كيف استنتج كاتبنا أن الوزارة تعتبر إرجاع المبالغ فضيلة كبرى؟!! طرحت في المقدمة سؤالا على القارئ بخصوص كتابة صاحبنا ولو مقالا واحدا ينتقد فيه الاعتداءات على المؤسسات التعليمية، وأعود إلى السؤال نفسه لأوجه خطابي من خلاله إلى الكاتب قائلا: إن عملية التطوير فعلا تحتاج إلى إنفاق، وإن التقتير في الصرف على المشاريع التربوية لا يسمح بالتطوير، لكن ألا يعتقد النائب السابق بأن جزءا كبيرا من الإنفاق الذي يفترض أن يوجه إلى التطوير والتدريب يذهب اليوم إلى إصلاح العبث «الوفاقي» وتخريب المدارس خلال الحراك «السلمي» جدا؟!
الحمد لله. أولا: قال الحافظ ابن حجر رحمه الله تعالى: " وقد اجتمع لنا – في أسباب الشهادة - من الطرق الجيدة أكثر من عشرين خصلة " انتهى من"فتح الباري" (6 / 43). وهذه الخصال هي: الأول: الذي يُقتَل في سبيل الله. الثاني: الذي يموت بمرض الطاعون. الثالث: الميت بداء في البطن. الرابع: الغريق. الخامس: الميت تحت الهدم. من هم فقهاء المدينة السبعة - موضوع. السادس: الميت بمرض ذَاتِ الْجَنْبِ. السابع: الذي يموت بالحريق. الثامن: المرأة تموت في النفاس. ويدل على هذه الخصال؛ حديث أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ: أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: الشُّهَدَاءُ خَمْسَةٌ: المَطْعُونُ، وَالمَبْطُونُ، وَالغَرِقُ، وَصَاحِبُ الهَدْمِ، وَالشَّهِيدُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ رواه البخاري (2829)، ومسلم (1914). وحديث جَابِر بْن عَتِيكٍ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: مَا تَعُدُّونَ الشَّهَادَةَ؟ قَالُوا: الْقَتْلُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ تَعَالَى. قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: الشَّهَادَةُ سَبْعٌ سِوَى الْقَتْلِ فِي سَبِيلِ اللَّهِ: الْمَطْعُونُ شَهِيدٌ، وَالْغَرِقُ شَهِيدٌ، وَصَاحِبُ ذَاتِ الْجَنْبِ شَهِيدٌ، وَالْمَبْطُونُ شَهِيدٌ، وَصَاحِبُ الْحَرِيقِ شَهِيدٌ، وَالَّذِي يَمُوتُ تَحْتَ الْهَدْمِ شَهِيدٌ، وَالْمَرْأَةُ تَمُوتُ بِجُمْعٍ شَهِيدٌ رواه الإمام مالك في "الموطأ" (1 / 233)، وأبو داود (3111).
مؤتمرات عن الشهداء السبعة وبرامج تلفزيونية عن الشهداء السبعة ومفاوضات سياسية، وهنا مربط الفرس، عن الشهداء السبعة. وستبدأ التيارات السياسية المتحالفة مع «حزب الله» في الداخل، والمواقف السياسية الداعمة له في الخارج بربط «مظلومية الشهداء السبعة» بعزل القاضي بيطار للتأثير على عملية سير التحقيقات في انفجار مرفأ بيروت. ستكون المعادلة خلال الأيام المقبلة كالتالي: لتتوقفوا عن اتهام حزب الله بتفجير المرفأ في مقابل أن نتوقف عن المطالبة بالقصاص من قتلة الشهداء السبعة. ليأت قاضٍ جديد يلقي باللائمة على الشيطان الذي لا نعرف مكانه، في مقابل أن نسحب «الشهداء السبعة» من الواجهة الإعلامية والسياسية! ليسقط القضاء ولتحيا ثنائية «الممانعة والمقاومة»! شهداء ساموساطا السبعة | St-Takla.org. يقول العارفون في صناعة الأوطان إن إسقاط القضاء هو إيذان بإسقاط الدولة، وهذا ما يسعى له الآن فريق حزب الله. حاول طوال السنوات الماضية أن يجعل من لبنان حديقة خلفية للمواقف الخارجية ونجح في ذلك. وعمل على أن يجعل الصوت اللبناني الخارجي متوافقاً مع رؤية متوافقة مع الخارج ونجح في ذلك. وسخّر مقدراته العسكرية في إخضاع القوى اللبنانية الوطنية ونجح نوعاً ما في ذلك. لكنه برغم كل هذه النجاحات لم يستطع أن يختطف «الذاكرة العربية» من عقل الدولة اللبنانية، ولم يستطع أن يُغيّر الإيديولوجيا أو الأفكار التي ينظر المواطن اللبناني من خلالها لموجودات العالم!
حضر المندوبون إلى منزل هيبارخوس فوجدوا الرجال السبعة. أخذوا فقط هيبارخوس وفيلوثيؤس إلى الإمبراطور الذي سألهما عن سبب احتقارهما لأوامره وللآلهة. (ستجد المزيد عن هؤلاء القديسين هنا في موقع الأنبا تكلا في أقسام السير والسنكسار والتاريخ). فأجاب هيبارخوس أنه يرفض تسمية الخشب والحجارة آلهة، فأمر الإمبراطور بجلده خمسين جلدة. ثم تحول إلى فيلوثيؤس ووعده بترقيته إذا رضخ لأوامره، فأجابه القديس بأن قبول هذا العرض هو عار له، ثم بدأ يشرح له بكل فصاحة خلقة العالم. إلا أن الإمبراطور قاطعه قائلًا أنه يرى أنه رجل ذو حكمة فلذلك لن يسلمه للتعذيب، آملًا أن يغيّر القديس رأيه بعد فترة. ثم أمر بتقييدهما بالسلاسل وحبسهما منفردين. في نفس الوقت ذهب الجنود لإحضار الخمسة الباقين من منزل هيبارخوس، الذين لما حضروا أمام الإمبراطور هدّدهم بالتعذيب والصلب مثل سيدهم إن هم لم يطيعوه. لما لم يرهبوا تهديده رُبِطوا بالسلاسل وحُبِسوا منفردين بدون طعام أو شراب إلى أن ينتهي الاحتفال. محاكمة المعترفين السبعة أمام الإمبراطور: نُصِبت المحكمة على ضفاف نهر الفرات وأُحضِر المعترفون السبعة أمام الإمبراطور: كان الشيخان مقيدين بالسلاسل في رقبتيهما والباقون في أيديهم.
"تدمير المدمرة إيلات" أول عملية بحرية للجيش المصري بعد النكسة وقد هداني الله إلى أن كل الشوائب التي علقت بأبناء سيناء وظروفهم النفسية السيئة كان وراءها الموساد، ثم بدأت في تنقية القوائم السوداء وإزالة الفجوة النفسية وبذلك تم إعداد الأرضية الصالحة للاستفادة من أبناء سيناء واكتشاف معدنهم الأصيل». بطولات في سجل الكبار جنازة الشهيد الدكتور محمد أيوب كان الشيخ سالم الهرش شيخ مشايخ قبائل سيناء أحد أمهر أفراد أرض الفيروز في منظمة سيناء العربية والذي رفض تدويل سيناء وفضح اليهود والأمريكان أمام وسائل الإعلام الغربية في مؤتمر الحسنة. الشيخ عيد أبو جرير يضاف إلى الشيخ الهرش، الصوفي الكبير الشيخ عيد أبو جرير والذي جعل صوفية سيناء يحملون السلاح مع المجاهد نصر المسعودي وعودة المسعودي اللذين كانا هما عفاريت الليل بالنسبة لإسرائيل وتوليا مسؤولية الأسر للضباط الذين فيما بعد تم استبادلهم بمعتقلين في سجون إسرائيل. أبطال منظمة سيناء العربية مع الشيخ حافظ سلامة وتوجت منظمة سيناء العربية بطولاتها يوم 24 أكتوبر حيث تصدت للعدوان الإسرائيلي في 24 أكتوبر سنة 1973 م وأفرد الشيخ حافظ سلامة فصلين كاملين حول ذلك اليوم في كتابه «ملحمة السويس في حرب العاشر من رمضان حقائق ووثائق للعبرة والتاريخ».