كلام جميل عن صديقتي (صداقة الجاهل هم). (صحبة الأخيار تورث الخير، وصحبة الأشرار تورث الندامة) عبد الله بن المقفع. (ما أعطي العبد بعد الإسلام نعمة.. خيراً من أخ صالح، فإذا وجد أحدكم وداً من أخيه فليتمسك به" الفاروق عمر بن الخطاب رضي الله عنه. (واعلم أن انقباضك عن الناس يكسبك العداوة، وأن انبساطك إليهم يكسبك صديق السوء، وسوء الأصدقاء أضر من بغض الأعداء. فإنك إن واصلت صديق السوء أعيتك جرائره، وإن قطعته شانك اسم القطيعة، وألزمك ذلك من يرفع عيبك، ولا ينشر عذرك، فإن المعايب تنمي، والمعاذير لا تنمي). (تجنب صديق السوء واحترم حاله … فإن لم تجد عنه مَحيصًا فَدَاره.. وأحبب صديق الخير واحذر مراءه … تنل منه صفو الود مالم تُجاره). (تجنب صديق السوء واصرم حباله.. فإن لم تجد منه محيصاً فداره.. شرح: إن الكرام وإن تغـيــــر ودهم * * سـتــروا القبـيـح وأظهـروا الإحسانـا - YouTube. وصادق إذا صادقت حراً أو امرءاً.. كريماً من الفتيان يرعى لجاره). (ليس من الصعب أن تضحي من أجل صديق لكن من الصعب أن تجد ذلك الصديق الذي يستحق التضحية) سقراط. (الرفيق قبل الطريق). (إذا كان لك صديق يعينك على الطاعة فشد يديك به؛ فإن اتخاذ الصديق صعب ومفارقته سهلة) الإمام الشافعي. (لا تصاحب، من يقارن رزقه برزقك، وحظه بحظك، وصحته بصحتك، وأولاده بأولادك، وبيته ببيتك).
واحذر تجامل كل شىء خدوعى #37 بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين من ديوان الامام علي عليه السلام.
رحم اللّه من أعان على الدين ولو بشطر كلمة إن الكرام وإن تغير ودهم **ستروا القبيح وأظهروا الإحسانا More you might like {ولَنبْلُوَنّكم حتى نعْلَم المُجاهدينَ منكم والصابرين ونبْلُوَ أخْباركم} قال العلامة ابن عثيمين -رحمه الله-: " فلا يعرف زيف الذهب إلا إذا أذبناه بالنار، ولايعرف طيب العود إلا إذا أحرقناه بالنار، أيضاً لا يعرف المؤمن إلا بالابتلاء والامتحان. " اللهم اكشف كربة أخي واجعل له فرجًا قريبآ اللهم آمين … ٤-٨-١٤٤٣ قال إبراهيم التيمي رحمه الله: " ما من عبدٍ وهبه الله صبراً على الأذى، وصبراً على البلاء، وصبراً على المصائب، إلا وقد أوتي فضلاً ما أويته أحد بعد الإيمان بالله ـ عز وجل. " سيَبعَثُ اللهُ مِن آفاقِ رحمَتهِ لُطفاً يُرمّمُ في جَنْبَيكَ ما هُدِما " سيجعل الله بعد عُسرٍ يُسرآ " اللهم فرَّج عن أخي واجمعنا به في القريب العاجل.. المختارات: إن الكرام وإن تغير ودهم ... - YouTube. اللهم آمين …. " حياة القلوب في معرفته سبحانه ومحبته ،وكمال الجوارح في التقرب إليه بطاعته وقيامها بخدمته ولهج الألسنة بذكره والثناء عليه بأوصاف مدحته ،فأهل شكره أهل زيادته ،وأهل ذكره أهل مجالسته ،وأهل طاعته أهل كرامته ،وأهل معصيته لايُقنطهم من رحمته ،إن تابوا فهو حبيبهم ،وإن لم يتوبوا فهو طبيبهم ،يبتليهم بأنواع المصائب لِيُكفر عنهم الخطايا ويُطهرهم من المعايب.
12-10-21, 03:49 AM # 1 حقيقة ~• تجديد •~.. إن الكرام وإن تغير ودهم ستروا القبيح وأظهروا الإحسان.. 12-10-21, 03:58 AM # 2 شكرا عالتجديد السهر يلعب فينا لعععب حقيقه 12-11-21, 03:19 AM # 3 شيئين لا حرية تعبير فيهما ولا حرية نقد خلقة الخالق و أعراض الناس 12-11-21, 03:47 AM # 4 ً الحقيقة لا تعجب المتلونين والتلون لا يتوافق مع الحقائق.. ِ 12-11-21, 03:59 AM # 5 " إن يعلم الله في قلوبكم خيرا يؤتيكم خيرا " الأنفال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته... موضوع اليوم عن نظام المرونة المسمى حديثا بقاعدة 80/20... هذا النظام يعتمد على فكرة ان يكون ٨٠٪ من طعامك نظيف معدّ في المنزل وتكون على دراية بمكوناته ( اكل نظيف) تطهينه بنفسك ، انا ٢٠٪ الباقية من طعامك يكون وجبات خارجية بشرط ان لا يتعدى هذه النسبة.. نقدر نقول مسموح لك في نظام المرونة وجبة واحدة خارجية لا تتخطى ٢٠٪ من احتياجك اليومي... وهذا هو نظامي اسلوب حياة صحي غير مقيد وانصح به الاشخاص الي عندها صعوبة التأقلم مع الانظمة الصحية الصارمة. قد يعجبك أيضاً
ثم اسعَ إلى القيام بمزيدٍ من هذه المهام في الأسبوع المقبل بحيث تعكف على القيام بالـ 20% من المهام التي تعلم أنَّها ستحقق لك 80% من النتائج المرجوة. توقّف عن التفكير وابدأ العمل: لقد رأيْتُ ذلك لدى العديد من العملاء حينما كنت أدرِّبهم على تطوير شركاتهم، حيث كانوا يقضون الكثير جداً من الوقت في التخطيط والتفكير. إنَّ التخطيط وتطوير الأفكار يُعَدَّان مهمين عند إنشاء الشركة، لكن ثمَّة حدوداً لذلك فإذا كنت تقضي 80% من وقتك في التفكير والتخطيط لن ترى شركتك النور. إليك هذا المثال البسيط، حينما أطلقت قناتي على اليوتيوب قبل 3 سنوات فقط، قضيْتُ أسبوعاً في تحديد نوع الفيديوهات التي سأنتجها ثمَّ بدأت التسجيل. كان الفيديو الأول كارثياً لكنَّ نشر الفيديوهات أسبوعياً جعلني أتعرف إلى طرائق أفضل لإنتاج الفيديوهات عززَتْ انتشار القناة. ما هي قاعدة 80/20؟ وكيف تساعدك في تحقيق النجاح؟. لقد رأيت العديد جداً من الأشخاص الذين يخططون ويفكرون في الأمور التي يريدون أن يفعلوها دون أن ينتجوا أي محتوى. إذا قضيْتَ 80% من وقتك في إنتاج محتوى و20% منه في إعداد خطط تنظم عملية الإنتاج، سترى نتائج إيجابية مهما كان الوسيط الذي تستخدمه لعرض المحتوى. أمَّا إذا عكسْتَ هذه النسبة لن تحصل على الكثير من ناحية النتائج.
فلو لديك ١٠ مهام تخص انشاء مشروعك في الغالب أن التركيز على اثنتين فقط منها ستعطيك ٨٠٪ من النتائج التي ترجوها، هل يعني ذلك اهمال البقية ؟ لا طبعاً ولكن يعني أنك تعرف الـ ٢٠٪ الأكثر أهمية والتي ستركز عليها. لو لديك ١٠ أصدقاء فاثنين فقط – أي ما يشكل ٢٠٪ – من تفضل الجلوس معهم ومشاركتهم تفاصيل حياتك وهم يؤثرون على ٨٠٪ من قراراتك وأفكارك ومشاعرك وتوجهاتك. ماذا يعني ذلك ؟ يعني اهتم باختيار الـ ٢٠٪ من أصدقائك. ٨٠٪ من أرباحك هي من ٢٠٪ من عملائك ، هذا يجعلك تهتم بهؤلاء العملاء وتركز عليهم وبالتالي تتضاعف الأرباح وتوفر الكثير من الجهود المهدرة. اسأل نفسك: ما هي الـ ٢٠٪ التي يمكنني التركيز عليها ؟ لأحصل على نتائج أفضل ؟ ٢٠٪ من الوقت للتخطيط يعطيك ٨٠٪ من النتائج الجيدة ، ٨٠٪ من التفكير والتخطيط يعطيك ٢٠٪ من النتائج!! لذلك فأولئك الذين يقضون وقتاً مبالغاً فيه بالتفكير والتخطيط لا ينتجون شيئاً، وأيضاً الذين لا يمنحون ٢٠٪ من وقتهم للتخطيط كذلك لا ينتجون شيئاً. فالمسألة نسبة وتناسب وأن تضع النسبة الصحيحة لكل شيء. قاعدة ٢٠ / ٨٠. ٢٠٪ من الوقت المركز، ٢٠٪ من مهامك، ٢٠٪ من عملائك، ٢٠٪ من أصدقائك ، ٢٠٪ من المعلومات ، ٢٠٪ من المكان ، ٢٠٪ من التطبيقات وغيرها هي التي تعكس النتائج بوضوح.
الطريف في القاعدة أن ٨٠٪ من وقت الاتصال تقضيه مع ٢٠٪ من المسجلين في دفتر هاتفك!! ولو عاش باريتو إلى يومنا هذا وهو الذي هجر الاقتصاد لعلم الاجتماع ليتعرف على أسباب تعثر معظم نظرياته الاقتصادية، لرأى أن هذه الفقرة قد تراجعت كثيراً مع الواتس أب، فقد تضاءل الوقت وهجرنا الاتصال وحلت الكتابة مكان الكلام في واحدة من أكبر مساوئ التقنية على دفء العلاقات الاجتماعية.. ومن الغريب أن باريتو الذي كان على خلاف مع الاشتراكية والديموقراطية كان مؤيداً للفاشية حتى مات.. ولا يمكن التنبؤ بما سيكون عليه رأيه لو عاش ليرى موسيليني معلقاً من قدميه بعد إعدامه ورفاقه في محطة بنزين. * كاتب سعودي
توقف الآن لحظةً واسأل نفسك: "ما الذي أستطيع أن أفعله اليوم لأحصل على 80% من أبرز النتائج التي أرجو تحقيقها؟". استخدم جدول أعمالك لتعرف كيف تقضي وقتك: يُعَدُّ جدول أعمالك أقوى أداةٍ تحليليةٍ حينما يتعلق الأمر بالتعرف إلى الطريقة التي تقضي بها وقتك كل أسبوع، فإذا رأيْتَ أنَّك تقضي الكثير من الوقت يومياً في حضور الاجتماعات وحل مشاكل الزملاء ستجد أنَّك لا تركز الاهتمام على الـ 20% من الوقت الذي يقدم لك النتائج الفعلية. إذا خصصْتَ وقتاً لتدوين الأنشطة التي تحقق لك 20% من النتائج، عُد إلى جدول أعمالك في نهاية الأسبوع لترى أين تقضي وقتك والتعديلات التي يمكن أن تقوم بها على جدول الأعمال، بحيث تركز مزيداً من الاهتمام على الأنشطة التي تعطيك أفضل النتائج الإيجابية، وخصص وقتاً كل يوم لإنجاز هذه المهام. وحاول أن تتخلص من المهام التي لا تقدم الكثير فيما يتعلق بالنتائج، فإذا كنت تستطيع فعل ذلك فوّض القيام بها لأشخاصٍ آخرين أقْدَرَ على إنجاز تلك المهام عوضاً عنك، حتى تتمكن من قضاء مزيد من الوقت كل أسبوع في إنجاز المهام التي تحقق لك 80% من النتائج، فهذا سيجعل وقتك أكثر فائدة. من أجل أن تستفيد فعلاً من مبدأ 80:20 أنت في حاجةٍ إلى أن تعرف أين تقضي وقتك كل يوم.
بشكل مبسط ينبغي علينا التركيز على ال ٢٠٪ الأكثر أهمية وبذلك نتحكم بالأحداث والنتائج بدلا من ان نجعلها تتحكم بِنَا. أخيرا، بجهد ٢٠٪ تم الانتهاء من كتابة هذا المقال بجودة ٨٠ ٪ ، السؤال هنا، هل تستحق ال ٢٠٪ الجودة المتبقية جهد ٨٠٪! محمد العدالة ملبورن ٢٨ ابريل ٢٠١٨ منشور أبريل 27, 2018 أبريل 28, 2018 التنقل بين المواضيع
تحدَّث " برايان تريسي " كثيراً عن هذا الموضوع في سياق عمليات البيع، حيث ذَكَرَ أنَّ الوقت الأساسي هو الذي تقضيه أمام الزبائن متحدثاً معهم، والوقت الثانوي هو الذي تسافر فيه لمقابلة الزبائن أو الذي تقضيه في الاجتماع مع مدير المبيعات في المكتب. يُعَدُّ كلٌّ من السفر لمقابلة الزبائن والاجتماع مع مدير المبيعات أمرين مهمين بكل تأكيد، لكنَّهما لا يساهمان مساهمةً مباشرة في تعزيز الأداء لذلك صُنِّف الوقت الذي تقضيه فيهما وقتاً ثانوياً. حينما كنت أعمل في مجال المبيعات قبل عدة سنواتٍ مضَتْ تعلَّمت أنَّه حتى لو كنت تحظى بشعبيةٍ ضمن فريق الإشراف على المبيعات، فلن تعزز كتابة تقارير المبيعات بأعلى درجات الدقة والإتقان كل يوم أدائك في مجال المبيعات. ولاحظْتُ أنَّ أفضل مندوبي المبيعات في شركتنا كانت سمعتهم سيئة في الجانب الإداري، ولم يكونوا يحظوا بشعبيةٍ داخل المكتب، لكنَّهم كانوا أفضل مندوبي المبيعات، لأنَّهم فهموا أن الوجود أمام الزبائن يؤدي إلى مبيعاتٍ أكثر وهذا يؤدي بدوره إلى الحصول على رواتب أعلى في النهاية. ألقِ نظرةً على جدول أعمالك خلال الأسبوع الماضي، وحدد المهام التي أديتها وكان لها الأثر الإيجابي الأكبر في تحقيق أهدافك.